يقول ابانوب :
اقتباس:قد لا يكون برسوم المحرقى قد قرأ تعاليم الإسلام - وهو ما أشك فيه - ولكن الشئ الأكيد أن برسوم المحرقى ومحمد رسول الإسلام كلاهما سار فى طريق الشيطان من عبادة اللذة والغرق فى الشهوات مع النساء وترك العنان لللذة النجسة وتسليم قيادة الإنسان للشيطان .. فمن المعلوم كيف كان يعيش محمداً ولا أطيل عليك فى الحديث الذى هو ذكره قبيح عن مغامرات محمد النسائية .. فلم تُذكر عن شخصية تاريخية تلك التفاصيل عن حياتها الجنسية مثلما ذُكرت عن محمد وكأنه ملك الشهوة وربها .
انا اسالك منذ قرن من الزمان : من "علم" برسوم القس المسيحى طريق اللذة والغرق فى الشهوات مع النساء وترك العنان للذذة الجنسية وتسليم قيادة الإنسان للشيطان ؟ اليس كتابك المحترم الذى يتحدث عن الشفتين والكعبين والنهدين ؟
يا زميلى لو كان الكتاب المقدس به احترام لعقلية القارىء لم تكن تجد هناك مغامرات جنسية فى الاديرة المصرية والعالمية ولكن كتابك زميلى به اثارة للشهوات الجنسية ووصف كامل للعملية الجنسية .. لم يتبقى الا ان نجد فى الكتاب المقدس " الاوضاع العشرة " للعملية الجنسية كلها .. انا قرأت الكتاب "المقدس" كاملاً وصراحة استعجب كيف يطلق عليه "المقدس" وانما ما علينا .. اقول قرأته كاملاً ولم اجد الا اثارة للشهوات فأى كتاب هذا يا زميلى الذى تدافع عنه ؟
برسوم ضحية كتابك يا زميلى . فكتابك يعتبر "ام" برسوم الزانية التى علمته البغاء .
الا تتفق معى فى ذلك ؟! :yes:
اقتباس:وكما قلنا سالفاً ونقول دائماً أن سفر نشيد الأنشاد لا يقرأه غير المطهرون أما النجسون فهم فى غيهم يعمهون ..
يعنى كيف نفهم هذا ؟
رجل يكتب لنا كلاماً جنسياً ثم يقول لنا لا يقرأه إلا المطهرون وثم يناقض نفسه ويقول من يريد ان يتعرف على المسيحية فليقرأ الكتاب المقدس ومنه طبعاً سفر نشيد الانشاد ؟ اى تضارب هذا ؟
هل تطلب من برسوم ان يتخلى عن شهوته الجنسية اثناء القراءة ؟؟
ام تفضل عملية " إخصاء " لبرسوم حتى يقرأ بدون ان يسرح فى الخيال؟ يا زميلى هل تخاطب اطفال هنا يلعبون فى الكنيسة ؟
كتاب لا يقرأه إلأ من خصى نفسه حتى تطير الشهوة منه . :D
اين احترام العقول ؟
اقتباس: والعهد القديم ملئ بخطايا بنى اسرائيل والأمم وهو يمثل واقع البشرية المرير قبل مجئ المسيح من إستعباد للخطية وبعد عن الله وملئ أيضاً بتوبيخات قاسية من الله للبشر العاصين من اليهود وغيرهم .. فمن يقرأ العهد القديم لابد أن تنزل مخافة الله فى قلبه من هول الضربات والتأديبات من الله للبشر بسبب خطاياهم .
هنا ايضاً يخاطب اطفال فى الروضة ..
العهد القديم جزء من الكتاب المقدس وهنا المعضلة الحقيقية .. طبعاً بغض النظر عن ان العهد الجديد ملىء بالتناقضات وانما ما علينا ..
العهد القديم به عنف وانفصام شخصية للإله المسيحى .. فهو طيب جميل فى العهد الجديد وفى العهد القديم وحش كاسر .. إله متناقض الصفات فعلاً وغير مقبول . كيف نقبل إله مثل هذا يا زميلى ؟ ولماذا لا تعذر من يتخلى عن المسيحية ؟
والحمد لله رب العالمين ..