سلام ومحبة (f)
اقتباس: أنا مسلم كتب/كتبت
god help us
عذراً مازلت أستغرب ماذا تفعل حتي الأن
أنتظر الاجابة علي الاسئلة التي وضعتها والتي تدخل وتخرج من دون توضيحها
اقتباس:أولاً : الزميل يتهمني بأني صاحب مداخلاتي طويلة غير مركزة
ولكن أكثر ماأضحكني حقا هو ان الزميل نفسه إحتاج إلى 10 أسطر كاملة للتعقيب على سطر واحد قلته وهو :
اقتباس:2- تستخدم الوجوة بكثرة وبصورة تدل على الطفولية فى كثير من المواضع
ما وضعته لم يكن تعقيبا أو ردا فحسب :no2:
بل كان درسا (f)
اقتباس:ثانياً: الزميل لايزال يتجاهل الحقائق التاريخية التى أضعها بين يده والتى تنص على ضياع رساله المسيح الجزئية ولكن يبدو ان الزميل لايزال يواصل القاعدة الذهبية (( التنطيش خير وسيلة للرد ))
كلام لا يفيد ولا يغني :no2:
اقتباس:مازلت أكرر ومازال الزميل يستخدم قاعده (( التطنيش ))
رسالة المسيح كانت فى لسانه وهى التي كان يبشر بها بين اليهود
فالمسيح ماكان يبشر بإنجيل لوقا ولامرقس ولامتي ولايوحنا
هذا هو العجب
وإذا كانت رسالة المسيح لا علاقة لها بلوقا أو مرقس أو متي أو يوحنا
لماذا كنت تضع نصوص من هذه الاناجيل لتحديد الرسالة والبحث فيها وتحديد إطارها ونستنتج عن طريق هذه النصوص :what::what:
اقتباس:ولأن كل رسالة شفهية يمكن ببساطة ان تتعرض [SIZE=4]للتحريف
وهذا هو ماحدث مع تعاليم المسيح
فالأناجيل التى بين أيدينا الأن لم تكتب إلى بعد المسيح بحوالي 35 سنه وهذا معناه ان كلام المسيح ظل كتقليد شفهي لهذه المده وهى مده كافية لقلب حقائق كثيره وطمس حقائق كثيره
وهذا ايضا عجب
بدأنا بأن الرسالة ضاعت
ثم عرفنا أنها لم تضيع بنسبة 100% ولم يقل لنا النسبة بالتحديد
ثم وصلناأن الاناجيل مخلوطة بين حق وباطل
ثم رجعنا أن الرسالة لم تكن لا مخلوطة و مخروطة كانت شفهية
وأن هذه الرسالة لم تستمر صحيحة 35 سنة وأن هذه الفترة كافية للتحريف
كله كلام بلا معني ولا يفيد ولا يشبع :no2:
هنا ونأتي إلي النهاية السعيدة والتي كنت أنتظرها من الزميل لانه لايملك اي دليل علي كلامه أوإجابة علي اسئلتي حول الرسالة الضائعة لكن ليست ضائعة بنسبة 100% أو المخلوطة بين الحق والباطل أو الشفهية والتي مرة قال إنها استمرت للقرن الثالث ومن بعدها بدأت تتغير لكن أتضح إنها لم تصمد أكثر من 35 سنة وهذه فترة كافية للتحريف علي حد قول الزميل
لكن كل هذه التخيلات ليس لها غير مصدر واحد هو الاتي
[QUOTE][SIZE=5]
وليس هناك وسيلة لمعرفة تعاليم المسيح الصحيحة إلا عن طريق المعزي (( الذى يذكر بتعاليم المسيح )) وليس ذلك إلا الرسول صلى الله عليه وسلم
والذى أنزل الله عزوجل على لسانه:
{[U]
مَا قُلْتُ لَهُمْ إِلاَّ مَا أَمَرْتَنِي بِهِ أَنِ اعْبُدُواْ اللّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ وَكُنتُ عَلَيْهِمْ شَهِيداً مَّا دُمْتُ فِيهِمْ فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنتَ أَنتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ وَأَنتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ }المائدة117
هذه هي تعاليم المسيح
أن القرآن قال ومحمد قال
من أين عرفت بموضوع المعزي هذا أليس من الاناجيل التي ليس لها صلة برسالة المسيح الشفهية
محمد قال هذا الكلام من دون معرفة اي شيء حول رسالة المسيح التي لا نعرف اين ذهبت ولا أين هي ولا شيء عنها
أليس من الاجدر له أن يترك لنا نسخة من الرسالة الاصلية للمسيح
ليثبت صحة كلامه بدلا من أن يترككم تتخبطون بأن الرسالة ليست بنسبة 100% أو مخلوطة أو شفهية أو ,,,
المهم أن الاسئلة لا أجابة لها غير كلام القرآن الذي لا علاقة له بنقطة الحوار وهي رسالة المسيح الضائعة المخلوطة
مع محبتي (f)