{myadvertisements[zone_1]}
خواطر متنوعة حول القرآن و إعجازه و الإسلام
العميد غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 934
الانضمام: Jul 2003
مشاركة: #551
خواطر متنوعة حول القرآن و إعجازه و الإسلام
الزميل الختيار

فعلاً أقف مندهشا متعجباً من جرأتك هذه المرة على تخطئة القرآن في قواعد اللغة ، بل ومخالفتك أهل اللغة وكل أئمتها ذوي العقول العملاقة – باعترافك - على مدى 14 قرناً وتخطئتهم ، تالله إنها لجرأة ما بعدها جرأة .

فكتبت تقول ( لقد اعتاد أهل اللغة قصف عقولنا على مدى 14 قرناً بأن القرآن هو النص الأبلغ والأفصح بين جميع نصوص العربية) .

وقلت ( ولكن ، ومع كل هذه العقول الجبارة في علوم اللغة ، والتي لم تترك شاهداً إلا واستخدمته لتفسير القرآن و سبر أغواره ، يمكننا أن نتجرأ الآن ونقول بوجود مشاكل لغوية ) .

وأقول :
إذا كانت شهادة أهل اللغة وأرباب الفصاحة لا قيمة لها عندك ، فبالله عليك أخبرني ما هو الذي له قيمة ؟ وبرأي من نأخذ في اللغة ؟

برأي الختيار ؟

فحسبك اعترافك أنك خالفت أهل اللغة على مدى قرون طويلة ، فلا أدل على فساد اعتراضك أكثر من هذا الاعتراف .


لقد ذكرتني بقول قرأته منذ زمن بعيد لمتفلسف ممن يدعون الإسلام ( وأظنه العشماوي أو ربما غيره ) ، فلقد قال إن أخطر شيء على الإسلام هم علماء الإسلام ، ولعمري لو كان العلماء خطر في مجال علمهم لكانت النتيجة أن علماء الفزياء هم أخطر شيء على الفزياء ، وعلماء الرياضيات هم أخطر شيء على الرياضيات ، وعلماء الطب هم أخطر شيء على الطب ، ولنفسح بعدها المجال للجهلاء يرتعون ويلعبون ويديرون الدنيا كما يشاؤون ، ولأصبح الجهل فضيلة والعلم رذيلة .

ثم يا عزيزي الختيار لم أكن لأعتب لو أني رأيت نصراني أو لاديني لا يعرف المنصوب ومن المرفوع ينتقد مسائل لغوية في القرآن ، فهذا حالهم ، تراه لا يعرف خبر إن من اسمها ويأتي لينتقد ، ولكني أعتب عليك لأنك معرفة لا بأس بها في هذه الأمور ، ولكن هذه المعرفة وسبق أن قلتها لك ، معرفة ليست على قدر يؤهلك لأن تتحدى القرآن مرة من جهة البلاغية ومرة ثانية من جهة القواعد كما حصل معك هنا .

فإن من خاض في معرفة القواعد ونشأتها وكيفية وضعها لا ولن يسمح لنفسه أن يقول إن في القرآن خطأ لغوياً أو نحوياً ، فإن من يضع نفسه في هذا الموقف يؤذي نفسه .

كيف توضع قواعد اللغة ؟

هل وضعت تبعاً لأهواء سيبويه والخليل بن أحمد الفراهيدي وغيرهم من النحّاة ؟
لا ، فإن قواعد اللغة توضعاً بالاستقراء ، ومعرفة ما اصطلح عليه العرب في الكلام ..

وهذا مقال قديم لي في منتدى الأقباط القديم بتاريخ ( 14 - 09 2002 ) كنت قد رددت فيه على دعوى الأخطاء النحوية في القرآن ، وهذا نص كلامي :
((( من الخطأ الفاضح أن يدعي أحد أن القرآن فيه أخطاء لغوية أو نحوية .
لأن النحويين واللغويين اذا اختلفوا في مسألة لغوية استدلوا بأقوال العرب ، فإذا وجدوا من العرب من يقولها حكموا عليها بانها صحيحة .

والقرآن عند المسلمين كلام الله ..
وعند غير المسلمين من كلام العرب وتاليفهم - سواء من النبي عليه السلام أو من تأليف غيره.
فعلى كلا الحالتين القرآن مرجع عند اللغويين والنحاة يحتكمون إليه.

والكثير يظن أن قواعد اللغة التي ظهرت بعد القران ، قد وضعت لتحكم على العربي بالخطأ والصواب في كلامه ، وهذا جهل بقواعد اللغة ونشأتها..
فقواعد اللغة وضعت حتى تشرح لنا كيف كان يتكلم العربي ، ولتأصيل قواعد ومناهج نتمكن من خلالها أن نتكلم بالشكل الصحيح الذي كان يتكلمه العربي .

والسؤال : كيف كان يتم استنتاج القاعدة ؟؟

القاعدة تستنتج من كلام العربي ، فاذا كان العربي يقولها ويستخدمها فعندئذ تكون قاعدة

والنحويون نظروا فوجدوا العرب دائماً ترفع الفاعل ، فاستنتجوا من خلال ذلك قاعدة تقول أن الفاعل مرفوع .

ووجدوا أن العرب دائما يرفعون اسم كان وينصبون خبرها
فاستنتجوا أن خبر كان منصوب واسمها مرفوع ، وهكذا اُستنتجت القواعد.

واذا وجد النحويون قولاً للعرب يخالف المعهود فلا يخطّئون قائله بل عندئذ يحاولوا ان يجدوا شرحا وتفسيراً لذلك وثم يبنون عليه قاعدة ، والقرآن ينطبق عليه نفس الشئ .

إذن ، فالقرآن خصوصاً واقوال العرب عموماً هي الحكم على القاعدة وليست القاعدة هي الحكم عليهم .

ونحن استشهدنا بأقوال العلماء على صحة أقوالنا في اعراب الشبه المزعومة مع اننا لسنا بحاجة الى ذلك لأن القرآن لا يوصف بالخطأ اللغوي أو النحوي وكذلك أقوال العرب الفصحاء لا توصف بالخطأ .

واذا كان كلام سيبويه والخليل بن احمد والزجاج وابن فارس وابن هشام والزمخشري وغيرهم كثير لم يقنعوا زملائنا في المنتدى ، فلا اظن اننا يمكن ان نقنعهم

والمنصف الذي يريد الحق عندما يرى أن أقوالنا مدعومة بأقوال فرسان اللغة وعلمائها كسيبويه والخليل والزجاج وغيرهم من جبابرة اللغة ، لا اعتقد انه حينئذ سيلتفت الى قول فلان أو فلان أو إلى غيرهم الذي لا دليل عندهم من اهل اللغة وعلمائها إلا مجرد اراءهم الشخصية .

فالذي يريد الحق نقول له هذا هو الباب وهؤلاء هم علماء اللغة وأهلها و، وهؤلاء هم عباقرتها .
والذي يريد أن يجانب الحق فنقول هداه الله وحسبه وما شاء ))) .




ولقد تذكرت وأنا أسطر هذا الرد أن للأخ متعلم مقالاً في هذا الشأن ، فبحثت عنه ووجدته ، فلقد أجاد أخونا وأبان بأحسن بيان جزاه الله خيراً ، وهذا الرابط :
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=69

ويحسن بي أن أضع نص المقال ، فأحياناً تتعطل الروابط أو تتغير :
الحمد لله وكفى .. وسلام على عباده الذين اصطفى .. ثم أما بعد ..

يعترض المخالف على القرآن ، ببعض آياته التي أتت على غير الشائع نحوياً ، يظن واهماً أن ذلك ينقص من شأن الكتاب العزيز .

فكيف يكون رد المسلم على ذلك ؟

عادة ما يلجأ المسلم إلى أقوال علماء النحو واللغة ، وفيها تخريجات نحوية للإشكال المتوهم في الآية ، وغالباً ما يشير ـ العالم ـ إلى أن الإشكال المتوهم هو لغة جائزة عند العرب .

كل هذا جميل ورائع ، لكن هناك أمراً قبله علينا أن نعيه أولاً ، ثم نعلمه للنصارى ثانياً .

إن المخالفين يحاكمون القرآن العظيم إلى منهج القواعد النحوية للصف الثالث الإعدادي !

يظنون أن القواعد النحوية حاكمة على القرآن !

وهذا جهل فاضح بنشأة علم النحو .

إن علم النحو ليس علماً عقلياً ، بمعنى أن سيبويه ـ مثلاً ـ لم يعتمد على التفنن العقلي في تقرير قواعد النحو .

إن علم النحو مبنى على الاستقراء .

فسيبويه ـ مثلاً ـ أخذ يحلل كل النصوص الواردة عن العرب ، من شعر وخطابة ونثر وغير ذلك ، فوجد أنهم ـ العرب ـ دائماً يرفعون الفاعل في كلامهم ، فاستنبط من ذلك قاعدة " الفاعل مرفوع " .. وهكذا نتجت لدينا " قاعدة نحوية " تسطر في كتب النحو ، ليتعلمها الأعاجم فيستقيم لسانهم بالعربية إذا جرت عليه .

أفلو كان سيبويه وجد العرب ينصبون الفاعل ، أكنا سنجد كتاب القواعد النحوية في الصف الثالث الإعدادي ، يخبرنا بأنه يجب علينا نصب الفاعل كلما وجدناه ؟

بلى قارئي الكريم !

إن علم النحو مبنى على الاستقراء .. " القواعد النحوية " مستنبطة من " استقراء " صنيع العرب في كلامهم .

إذا فهمت هذه النقطة قارئي الكريم ، سيسهل عليك ـ إن شاء الله ـ فهم ما بعدها .

وهو أن العرب لم تكن كلها لهجة واحدة ، ولم تكن كلها تسير على نفس القواعد النحوية ذاتها ، ولم تكن تلتزم كل قبيلة منها بنفس المعاملات النحوية .

إن قبائل العرب لم تكن تسير في كلامها على منهج النحو للصف الثالث الإعدادي !

وليس معنى ذلك أنه كان لكل قبيلة " نحوها " الخاص بها .. كلا .. وإنما اشتركت كل قبائل العرب في " معظم " القواعد النحوية المشهورة الآن .. لكنها ـ أبداً ـ لم تجتمع على " كل " تلك القواعد بعينها .

لعلك أدركت الآن ـ قارئي الكريم ـ أن دائرة الخلاف في التعاملات النحوية بين القبائل العربية كانت صغيرة ، لكنها واقعة لا سبيل إلى إنكارها .

لكن لا تنتظر أن يخبرك واضعو المناهج النحوية في المدارس بكل الاختلافات النحوية في كل مسألة ، إنما هم يخبرونك فقط بـ " الشائع " و " الأعم " و " الأغلب " .. ثم يتوسع من شاء في دراسته الجامعية ، لأنها أكثر تخصصاً .

وكل طالب مبتدئ فى قسم للغة العربية في أي جامعة يدرك جيداً ما قلته سابقاً .

هنالك ـ في المرحلة الجامعية ـ يدرس " الاختلافات " النحوية ، ويعرف ما هو الفرق بين " المذاهب " النحوية ، وبم تتميز " مدرسة الكوفة " عن " مدرسة البصرة " .. إلى آخر هذه الأمور .

إذن .. وضع العلماء القواعد النحوية بناء على استقراء كلام العرب ، وما وجدوه من اختلافات أثبتوه .

هل بقى ما يقال ؟

بالطبع بقى .

بقى أن تعلم أن " أهم " مصادر العلماء التي اعتمدوا عليها في الاستقراء هو القرآن العظيم نفسه !

لأن القرآن أصدق صورة لعصره ، ليس فقط عند المسلم ، ولكن عند الجميع مسلمين وغير مسلمين ، فحتى أولئك الذين لا يؤمنون بمصدره الإلهي ، يؤمنون بأن القرآن أصدق تمثيل لعصره في الأحداث التاريخية والعادات الجارية .. واللغة وقواعدها .

إن علماء النحو يستدلون على صحة قاعدة نحوية ما بورودها في القرآن ، ليس في قراءة حفص عن عاصم فقط ، بل يكفى ورودها في أي قراءة متواترة أخرى .

أي أن القرآن ـ عند النحاة ـ هو الحاكم على صحة القاعدة النحوية ، وهى التي تسعى لتجد شاهداً على صحتها في أي من قراءاته المتواترة .

القرآن هو الحاكم على النحو وليس العكس .

علينا أن نعى هذه الحقيقة جيداً ، وعلينا أن نعلم المخالفين ما جهلوه منها .

إن المعترض ، عندما يقرأ ما أتى به المسلم من تخريجات نحوية للعلماء ، يظن أن أقوال العلماء هي مجرد محاولات للهروب وإخفاء الحقيقة ! .. والحقيقة الثابتة ـ عنده ـ أن القرآن به أخطاء نحوية .. الحقيقة الثابتة عنده أن محمداً ـ صلوات ربى وسلامه عليه ـ لم يستذكر دروس كتاب النحو في الصف الثالث الإعدادي جيداً !

هذا الخبل ناتج عن الجهل .. الجهل بنشأة علم النحو ، وبكيفية تدوين العلماء للقواعد النحوية .

الطريف في الأمر ، أن المخالفين يعترضون على المخالفات النحوية في الآيات ، ولا يدرون من رصد هذه المخالفات !

لا تظن قارئي الكريم أن بعض المخالفين العرب تأملوا القرآن ، فاكتشفوا هذه الأخطاء المتوهمة ، بعدما حاكموه لما تعلموه في الابتدائية من قواعد نحوية .. كلا .. لا تظن ذلك أبداً .

إنما كل ما يكتب عند المخالفين حول ما يسمونه " أخطاء نحوية فى القرآن " ليس من كلامهم ، ولا من لباب أذهانهم ، ولا من بنات أفكارهم .

لقد نقلوا كل هذه " الأخطاء !" عن كتب المستشرقين الأعاجم ! من أمثال " نولدكه " وغيره .

لن أتوقف بك ـ قارئي الكريم ـ كثيراً في محطة هؤلاء المستشرقين أعجميي القلب واللسان .. لن أخبرك شيئاً عن بعض كتاباتهم التى توضح مدى جهلهم الفاضح باللغة العربية ، مع أنك ساعتها ستدرك أنك لست أجهل أهل الأرض باللغة العربية ! .. ولن أخبرك شيئاً عن حقدهم الدفين ـ والظاهر ! ـ على دين الحق وكتابه ونبيه بل وأهله .. لن أخبرك شيئاً عن ذلك ، ولن أقف بك في هذه المحطة أبداً .

لكن تعال نتعدى هذه المرحلة لنتساءل .. من أين أتى هؤلاء المتعالمين من المستشرقين بما أسموه " أخطاء نحوية " ، لينقلها المخالفين العرب منهم بعد ذلك جهلاً بغير علم ؟

مرة أخرى أحذرك قارئي الكريم ! .. لا تتخيل أو تظن أو تتوهم أن هذا المستشرق الألكن ، ذا اللسان الأعجم ، قد تأمل القرآن " فتنبه " إلى تلك " الأخطاء " !

هم أحقر من ذلك قارئي الكريم ، وإن أوهموك بغير ذلك !

كان ما فعله هؤلاء المستشرقون كالتالي .. قرءوا كتب النحو التي ألفها علماء العربية ، وكذلك كتب التفسير ، وأخذوا يتتبعون ما رصده " علماء المسلمين " أنفسهم ، من ورود آيات قرآنية موافقة لقواعد نحوية لم تنل حظاً من الشهرة مثل غيرها .

لقد وجد المستشرقون بغيتهم !

فليجمعوا إذن كل تلك الإشارات والمواضع .. وليحذفوا تعقيبات العلماء منها ! .. وليطلقوا على ما جمعوه " أخطاء نحوية " ! .. وليسموا ما فعلوه " بحثاً علمياً " ! .. وليكن موصوفاً بالنزاهة والتجرد الموضوعي !

هذه هي قصتنا قارئي الكريم !

إن ما يتهموك به المخالفين من أخطاء نحوية فى القرآن ، ليست من نتاج ذكائهم ، وإنما نقلوها ـ جهلاً بغير علم ـ عن المستشرقين .. والمستشرقون ـ أعجميو القلب واللسان ـ لم يأتوا بها من لباب أذهانهم ، وإنما نقلوها ـ عدواً بغير علم ـ مما خطته أيدي عباقرة المسلمين الأفذاذ ، الذين كانوا يجرون على منهج علمي محكم سديد ، يستقرأون ما نقل عن العرب ، وينزلون إلى البادية ، ويعيشون بين الأعراب الذين لم يختلطوا ، فينقلون عنهم كلامهم وأشعارهم ونثرهم ، ويحللون كل ذلك تحليلاً مرهقاً للكلمة والحرف ، ثم يستنبطون ما جرى من قواعد على لسان العرب ، ويحددون الأغلب من غيره ، والشائع مما هو دونه في الشيوع .

بعد أن سطر عباقرة المسلمين علومهم اللغوية والنحوية فى كتبهم ، راصدين كل الظواهر بأمانة ونقد ، يأتي المستشرقون ليقتطعوا من كلامهم ما ظنوه يخدمهم .. ساعدهم فى ذلك جهلهم الفاحش باللغة العربية .

أرجو أن أكون قد أوضحت بعض الحقائق الغائبة فى موضوعنا .

اللهم ارزقنا حبك ، وحب من يحبك ، وحب كل قول وعمل يقربنا إلى حبك





فإن من أدرك الآن ما قلناه ، علم أن ما أتى به المعترضون وما أتى به الختيار لا قيمة له في ميزان العلم ، ويعلم أنه بعدها لا حاجة لنا في الرد على أمثلة الختيار ، فإذا كانت المقدمة فاسدة فالنتيجة فاسدة ، و ما بني على باطل فهو باطل .

ولكن بالرغم من ذلك سوف نتبعه بالرد على بعض من أمثلة زميلنا ليعلم القارئ وهاءها وسقوطها .

يتبع ..
11-23-2006, 03:06 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
خواطر متنوعة حول القرآن و إعجازه و الإسلام - بواسطة العميد - 11-23-2006, 03:06 PM

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  خواطر حول اللحية فارس اللواء 0 390 03-21-2014, 05:20 PM
آخر رد: فارس اللواء
  لكل من يقول : تركت الإسلام .أنت لم تعرف الإسلام حتى تتركه . جمال الحر 9 3,864 06-20-2012, 02:35 AM
آخر رد: حر للابد 2011
  خواطر حول هاجس المد الشيعي فارس اللواء 17 4,454 03-16-2012, 03:19 AM
آخر رد: السيد مهدي الحسيني
  خواطر حول قصة يونس عليه السلام مع الحوت . جمال الحر 24 8,006 12-15-2011, 03:11 AM
آخر رد: ahmed ibrahim
  سورة الأعراف ـ عجائب إحصائية وبيانية متنوعة ؛ إســـلام 3 2,367 09-24-2010, 02:46 AM
آخر رد: أبو فتوح

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 3 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS