اخي الكريم وضاح الرؤى

عدتُ غلى الوصلة التي أشرتَ إليها مشكورا للأخ إبراهيم .. فوجدت أن ماكتبته هو: (أللهم صل على محمد و ال محمد
أللهم انصر دولة الإسلام

والعن اعداء الدين إلى يوم القيامة..)

وهي كقول واحدنا: المجد للحرية .. المجد للإنسان .. واللعنة على أعداء الإنسانية.

واللعن: هو طلب الطرد من الرحمة..

هل تؤمن بالقرآن؟

في القرآن ورد اللعن على الكافرين أكثر من مرة..

وهو خلاف التشاتم.

هذا للتوضيح.

كوني مارستُ الطائفية .. وتشاتمت وتلاعنت .. فاي نعم .. فعلت ذلك .. لنفس الاسباب التي ذكرها الزمييل .. وربما لأسباب أخرى تخصني..

يعني لا بأس .. لا تريد أن تعترف بمشروعية الحكومة العراقية فلك ذلك ..

أن ترى خطا الخيار السياسي ، أيضاً لك ذلك..

أما أن تشتم الجميع، وأن تسمي الشيعة، في سياق مدعم بالمطولات الفارغة .. لتثبت بشكل ملتوي (خيانات الشيعة أحفاد ابن سبأ وابن العلقمي) ... رابطاً ذلك كله بأحداث تاريخية تسقطها على واقع الشيعة اليوم ثم تعود لتأخذ على الشيعة نواحهم ونبشهم للتاريخ .. فهذا أنا أسميه دجل .. أو (شغل شوارع)..


هذا طبعاً شرح، وليس تبرير، للمرحلة السابقة التي تعاطيت فيها مع (الأعدقاء) في النادي ..

الزميل الحكيم الرائي .. ومع إحترامي الشديد له .. لا أجده يستحق أن يصطف مع أسماء كثيرة (أختلف مع أصحابه بشكل يصل للتشاتم أحياناً) أللهم صل على محمد و ال محمد
أللهم انصر دولة الإسلام

والعن اعداء الدين إلى يوم القيامة..في قسم اللقاءات.

وبما أنني لستُ مخولا بتصنيف الناس .. ولأن المعني لم يطلب رأيي فيه.. سأكتفي بأن أقول رأيي في مدى استحقاقه للإحتفاء بشخصه في نادينا الذي يهمنا جميعاً .. كعضو قديم .. يعتبر نفسه معنياً بما يكفل للنادي المزيد من النمو والإزدهار.


قد يزعجكم:
ولكنه رأيي.