{myadvertisements[zone_1]}
خواطر متنوعة حول القرآن و إعجازه و الإسلام
الختيار غير متصل
من أحافير المنتدى
*****

المشاركات: 1,225
الانضمام: Jun 2001
مشاركة: #564
خواطر متنوعة حول القرآن و إعجازه و الإسلام
عزيزي العميد

دعنا نؤجل الحديث على مسألة القراءات لأنه موضوع مستقل بذاته وليس هو لب الموضوع ، فالموضوع هو مخالفة بعض آي القرآن للنحو ، أما أسباب هذه المخالفة فليست هي أساس الموضوع وإن تطرقت إليها ، ولا مانع لدي أبداً أن أتابع النقاش معك في هذا الموضوع ولكن بعد أن أنتهي من الزميل عبدالتواب لأنه يكتب مداخلات متتابعة في الفكرة الأساسية التي تكلمت عليها ، وهذا ما يجب أن أعقّب عليه الآن .

------------------

اقتباس:ما دمت تصف "المقيمين" بأنها حال إذن ما رأيك أن تقتنع بأنها منصوبة كونها ( حال ) ، مثل قوله تعالى :
"وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُواْ وَالصَّابِرِينَ"  
لأن الوفاء بالعهد ينقضي بإتمامه ، أما الصبر ففيه الاستمرار.
مثل قوله تعالى : " َمَا أُنزِلَ إِلَيْكُمْ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْهِمْ خَاشِعِينَ لِلّهِ"
ولا أخفي عليك أن هذا التفسير قد راودني منذ البداية إلا أني لم أسرده لأنه اجتهاد شخصي ،  
فإيتاء الزكاة ينقضي بأدائها بينما إقامة الصلاة تتطلب الصبر والاستمرار .

إذا كنت تعتبر أن الزكاة تنقضي بأدائها بينما الصلاة تتطلب الاستمرار ، فلماذا لم ينصب "المؤمنون" في "وَالْمُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ" أم أن الإيمان لا يتطلب الاستمرار أيضاً ؟

تقول :

اقتباس:وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنكُمْ ( الخطاب للأحياء )، " فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ " ( الخطاب للأحياء) .
أما الشرط (فَإِذَا بَلَغْنَ) فجوابـه (فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا فَعَلْنَ فِي أَنفُسِهِنَّ)
مثل :  
الذين يتزوجون فتيات وهن يدرسن فعليهن أن يكملن تعليمهن فإن أكملن فلهم أن ينجبوا منهن.  
من مات منكم وله زوجة ( تعتد زوجته فإذا بلغت عدتها) فلا يؤاخذ فيما فعلت
من مات منكم فلا تؤاخذون بما فعلت زوجته بعد عدتها.

يعني أنت تجعل "جُنَاحَ عَلَيْكُمْ" خبر ل "الَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنكُمْ " وفي نفس الوقت تجعلها جواب شرط "فَإِذَا بَلَغْنَ" !!!

هل يُغقل هذا ؟
تكون الجملة بإعرابين في نفس الوقت !!
خبر وجواب شرط !!!

تقول :
اقتباس:يقتلون الأولاد والبنات في بطون أمهاتهن ( أو أمهاتهم ) أو خارجها ويستبقون النساء أحياء.

يا عزيزي الآية صريحة في تخصيص الذبح للأبناء ، والأبناء تُطلق على الذكور ولا تُطلق على الإناث ، فكيف تجعلها منسحبة على البنات أيضاً ؟؟!!
يقول ابن منظور في اللسان :
"وجمع البِنْتِ بَناتٌ،
وجمع الابن أَبناء، "

وعليه فهل يقابل بين الأبناء والبنات أم الأبناء والنساء ؟؟

وحتى نفهم المعنى تماماً ، هل يمكن أن تخبرنا تفسير الآية ومصدرك ؟

تقول :
اقتباس:لقد وجدت فصلاً كاملاً في كتاب ( الخصائص ) اسمه "فصل في الحمل على المعنى"  
جاء فيه :
"اعلم أن هذا الشرج غور من العربية بعيد ومذهب نازح فسيح . قد ورد به القرآن وفصيح الكلام منثورا ومنظوما كتأنيث المذكر وتذكير المؤنث وتصور معنى الواحد في الجماعة .. "
".. وكذلك قوله تعالى : ( فمن جاءه موعِظة من ربه ) لأن الموعظة والوعظ واحد . وقالوا في قوله سبحانه : ( إن رحمة الله قريب من المحسنين ) إنه أراد بالرحمة هنا المطر . ويجوز أن يكون التذكير هنا ( إنما هو ) لأجل فَعِيل على قوله :
( بأعينٍ أعداءٍ وهنّ صديق ... )
وقول
( . . . ولا عفراءُ منك قريب ... )
وعليه قول الحُطَيئة :
( ثلاثةُ أنفس وثلاث ذَوْد ... لقد جار الزمان على عيالى )
ذهب بالنفس إلى الإنسان فذكر
وأما بيت الحكمى :
( ككمون النار في حجرِه ... )
فيكون على هذا لأنه ذهب إلى النور والضياء ويجوز أن تكون الهاء عائدة على الكمون أي في حجر الكمون . والأول أسبق في الصنعة إلى النفس .."
" .. ومن تذكير المؤنت قوله :
( إنَّ امرأ غرَّه منكنّ واحدةٌ ... بعدى وبعدِك في الدنيا لمغرور )
لما فصل بين الفعل وفاعله حذف علامة التأنيث وإن كان تأنيثه حقيقا وعليه قولهم : حضر القاضي امرأة وقوله :
( لقد ولد الأخيطلَ أمُّ سَوْء ... على باب استها صُلُب وشام )
وأما قول جِرَان العود :
( ألا لا يغرّن امرأً نوفليّةٌ ... على الرأس بعدى أو ترائبُ وُضَّحُ )
فليست النوفلية هنا امرأة وإنما هي مشطة تعرف بالنوفلية فتذكير الفعل معها أحسن
وتذكير المؤنث واسع جدا لأنه رد فرع إلى أصل . لكن تأنيث المذكر أذهب في التناكر والإغراب . وسنذكره
وأما تأنيث المذكر فكقراءة من قرأ ( ( تلتقطه بعضُ السيارة ) وكقولهم : ما جاءت حاجتك وكقولهم : ذهبت بعضً أصابعه . أنث ذلك لما كان بعضُ السيارة سيارة في المعنى وبعض الأصابع إصبعا ولما كانت ( ما ) هي الحاجة في المعنى . وأنشدوا :
( أتهجر بيتا بالحجاز تلفَّعتْ ... به الخوفُ والأعداءُ من كلّ جانب )
ذهب بالخوف إلى المخافة . وقال لبيد :
( فمضى وقدّمها وكانت عادةً ... منه إذا هي عرَّدت إقدامُها )
إن شئت قلت : أنَّث الإقدام لما كان في معنى التقدمة . وإن شئت قلت : ذهب
إلى تأنيث العادة كما ذهب إلى تأنيث الحاجة في قوله : ( ما جاءت حاجتك ) وقال :
( يأيها الراكب المزجى مطيته ... سائل بنى أَسَد ما هذه الصوتُ )
ذهب إلى تأنيث الاستغاثة . وحكى الأصمعي عن أبى عمرو أنه سمع رجلا من أهل اليمن يقول : فلان لغوب جاءته كتابى فاحتقرها ! فقلت له : أتقول : جاءته كتابى ! فقال نعم أليس بصحيفة ! قلت : فما اللغوب قال : الأحمق . وهذا في النثر كما ترى وقد علله
وهذا مما قد ذكرناه ( فيما مضى من ) كتابنا هذا غير أنا أعدناه لقوته في معناه . وقال :
( لو كان في قلبى كقَدْرِ قُلاَمةٍ ... حبّا لغيركِ قد أتاها أرسلى )
كسر رسولا وهو مذكر على أرسل وهو من تكسير المؤنث كاتان وآتنُ وعناق وأعنق وعُقاب وأعقب لما كان الرسول هنا إنما يراد به المرأة لأنها في غالب الأمر مما يُستخدم في هذا الباب . وكذلك ما جاء عنهم من جناح وأجنح . قالوا : ذهب ( في التأنيث ) إلى الريشة
وعليه قول عمر :
( فكان مِجَنِّى دون من كنتُ أتقَّى ... ثلاثُ شخوص : كاعبان ومعُصِرْ )
أنت الشخص لأنه أراد به المرأة . وقال الآخر :
( فإن كلابا هذه عشرُ أبطُن ... وأنت برئ من قبائلها العَشْر )
ذهب بالبطن إلى القبيلة وأبان ذلك بقوله : من قبائلها
وأما قوله :
( كما شَرِقَتْ صَدْرُ القناة من الدم ... )
فإن شئت قلت : أنث لأنه أراد القناة وإن شئت قلت : إن صدر القناة قناة . وعليه قوله :
( مشين كما اهتزَّت رِماحٌ تسفَّهت ... أعالَيها مَرُّ الرياح النواسم )
وقول الآخر :
( لمّا أتى خبر الزُبيَر تواضعت ... سورُ المدينة والجبالُ الخُشَّع )
وقوله :
( طولُ الليالي أسرعت في نقضى ... )
وقوله :
( على قبضة موجوءةٍ ظهرُ كفه ... )
وقول الآخر :
( قد صرّح السيرُ عن كُتْمَانَ وابتُذِلَتْ ... وَقْعُ المَحَاجن بالمَهْريَّة الذُقُن )
وأما قول بعضهم : صرعتني بعير لى فليس عن ضرورة لأن البعير يقع على الجمل والناقة قال :
( لا تشربا لبن البعير وعندنا ... عَرَقُ الزجاجة واكف المعصار )
وقال عز اسمه : ( ومن تَقْنُتْ منكُنَّ لله ورسوله ) لأنه أراد : امرأة.." ( من كتاب الخصائص )
وكم أتمنى أن تأتي يوما وتقول :
لقد وجدت يا أحبتي حلاً للمشكلة الفلانية وهو : .....، انصافاً وتجرداً من أجل العلم .
ودمت بهداية الله ،
وإلى اللقاء .

يا عزيزي ، إن ذكّر الشاعر مؤنثاً في شعره ، فنحن نعرف أن كثيرا من الشعر اضطرار ، ولهذا قالوا يحق للشاعر ما لا يحق لغيره ، وإن أردت الاستشهاد بالاضطرار الشعري فقل على النحو السلام ، لأنك تجد في الإقواء من ينصب الفاعل ويرفع المنصوب بل يجر الفعل ، ومن ينوّن ما لا يُصرف من الأعلام وغيره ، فهل يُعوّل على هذا ؟!!!

الأصل أن يوافق الفعل فاعله أو نائبه في التأنيث والتذكير والإفراد والتثنية والجمع ، والمثال هنا مخالف لهذه القاعدة .

اقتباس:"ياَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ{21} الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الأَرْضَ فِرَاشاً وَالسَّمَاء بِنَاء وَأَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقاً لَّكُمْ فَلاَ تَجْعَلُواْ لِلّهِ أَندَاداً وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ{22}البقرة
في هذه الأية ( القسم الأول منها ) استكمال لما قبلها ،
هذا الاستكمال يفيد الترتيب أو التنقل،
فما قبلها : "الذي خلقكم والذين من قبلكم"
وما بعدها : " جَعَلَ لَكُمُ الأَرْضَ فِرَاشاً وَالسَّمَاء بِنَاء وَأَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً"
ترتيب منطقي من الأقرب للأبعد  
" .. التنقل :
وهو أنواع إما من الأقرب إلى الأبعد كقوله يأيها الناس اعبدوا ربكم الذي خلقكم والذين من قبلكم لعلكم تتقون الذي جعل لكم الأرض فراشا والسماء بناء 2 قدم ذكر المخاطبين على من قبلهم وقدم الأرض على السماء ..."( البرهان في علوم القرآن )
مثل قوله "إني رسول الله إليكم جميعاً.. " ، " .. فأمنوا بالله ورسوله " ولم يقل فأمنوا بالله وبي.

ما علاقة هذا بمسألة تكرار السماء أو "الذين ظلموا" ؟؟؟
يبدو أنك في واد آخر يا عزيزي .

اقتباس:"مصدقاً لما بين يديه من التوراة" ( يتكلم عن رسالة النبوة ) ،
"ومصدقاً لما بين يديه من التوراة" (يتكلم عن الإنجيل )
أما الإنجيل فهو هدى وموعظة بنزوله عليهم كمكمل لما جاء به موسى، وفيه هدى ونور بما يحتويه .

وهل يوجد شيء من هذا التفسير في الآية ؟
أم أنك دخلتَ إلى عقل الكاتب - الله في نظركم - وسبرت مقاصده فعلمتَ أنه قصد بالأول النبوة وبالثاني الانجيل !!
ببساطة ، من أين لك هذا ؟؟
ما دليلك على هذا التفسير ؟

اقتباس:" قوله تعالى : { ومن تاب وعمل صالحا فإنه يتوب إلى الله متابا } لا يقال : من قام فإنه يقوم فكيف قال من تاب فإنه يتوب ؟ فقال ابن عباس : المعنى من آمن من أهل مكة وهاجر ولم يكن قتل وزنى بل عمل صالحا وأدى الفرائض فإنه يتوب إلى الله متابا أي فإني قدمتهم وفضلتهم على من قابل النبي صلى الله عليه وسلم واستحل المحارم وقال القفال يحتمل أن يكون الآية الأولى فيمن تاب من المشركين ولهذا قال ( إلا من تاب وآمن ) ثم عطف عليه من تاب من المسلمين واتبع توبته عملا صالحا فله حكم التائبين أيضا وقيل : أي من تاب بلسانه ولم يحقق ذلك بفعله وفليست تلك التوبة نافعة بل من تاب وعمل صالحا فحقق توبته بالأعمال الصالحة فهو الذي تاب إلى الله متابا أي تاب حق التوبة وهي النصوح ولذا أكد بالمصدر فـ { متابا } مصدر معناه التأكيد كقوله : { وكلم الله موسى تكليما } [ النساء : 164 ] أي فإنه يتوب إلى الله حقا فيقبل الله توبته حقا"( من تفسير القرطبي )
ومنه نستخلص أن الأية الثانية توضيح لمعنى التوبة وهو العمل الصالح وليس التوبة باللسان،  
وأكد أن تلك التوبة هي التوبة الحقيقية .

أي لسان يا عزيزي وأي نصوح !!
هل في الآية توبة باللسان وتوبة بغيره ؟!!!
من أين تأتي بهذه التخريجات المزاجية ؟!!!

اقتباس:الذين كفروا هم المنافقون لأن المنافق هو الذي يناقش في أهمية ضرب المثل ، بينما الكافر ينكر خلق الله أساساً .
" عن ابن عباس وعن مرة عن ابن مسعود وعن ناس من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم : { يضل به كثيرا } يعني المنافقين { ويهدي به كثيرا } يعني المؤمنين .....
وفيما في سورة المدثر من قول الله : { وليقول الذين في قلوبهم مرض والكافرون ماذا أراد الله بهذا مثلا كذلك يضل الله من يشاء ويهدي من يشاء } ( المدثر : 31 ) ماينبىء عن أنه في سورة البقرة كذلك" ( من تفسير الطبري )
ودمت بهداية الله ،  
وإلى اللقاء .


الآية التي في سورة المدثر حجة عليك لا لك ، فالآية تقول :
"وليقول الذين في قلوبهم مرض والكافرون ماذا أراد الله بهذا مثلا كذلك يضل الله من يشاء ويهدي من يشاء"

وهذا يعني أن كاتب القرآن ينقل عن المنافقين والكافرين أنهم يقولون "ماذا أراد الله بهذا مثلا" ، رغم أن الفريقين لا يؤمنون بالله وينكرون أن يكون هذا كلامه ، خصوصاً الكافرين الذين يعلنون كفرهم ولا يبطنونه كالمنافقين ، ومع ذلك فكاتب القرآن ينقل عنهم أنهم يقولون "ماذا أراد الله بهذا مثلا" وكان أجدر به أن ينقل عنهم الحقيقة ويتحرى الدقة أكثر فيروي عنهم أنهم قالوا "ماذا أراد ربكم بهذا مثلا" .

تقول :
اقتباس:في الأية الأولى أخرجهما مما كانا فيه من عدم الجوع وعدم العري وأنه لا يضمأ فيها ولا يضحا ،
وقال اهبطوا مع مبرر لهم أن لهم في الأرض استقرار ومتاع ،  
في الاية الثالثة قال اهبطوا مع مبرر مقنع لهم وحافز أيضاً وهو ( البشرى بالهدى ) ليبحثوا عن الهدى الذي سيأتيهم من الله وجعل الاستجابة له نجاة من تلك العداوة ( هنا بشرهم بأنه لن يتركهم للشيطان يضلهم فقط )  
أي أنه لن يتركهم ، فمن تبع هدى الله يهديه بإيمانه ولا خوف عليه ولا حزن.
وتقول :
اقتباس:هكذا الرسالة الإسلامية من أول نبي حتى أخرهم ،
يرسل الله الرسل ويؤتي الناس الهداية فمن اهتدى فلنفسه وعن اختياره ،
حتى وهو يعلم من سيؤمن منهم ومن سيكفر، حتى لا يكون لهم حجة عنده فيقولوا لم نكن نعلم ،
فتلك الأيات والدلائل هي حجة عليهم .
وبني إسرائيل لهم عبرة فيمن مضى منهم ومات وهم يعرفون قصصهم ، وفي القرأن ذكر لهم وتنبيه .  
هذا ودمت بهداية الله ،

تذكرني بقول الشاعر :
كأننا والماء من حولنا
قوم جلوس ومن حولهم ماءُ

على كل حال ، نقدّر لك محاولتك حل تلك المشكلات ، على الأقل أنت التزمتَ بالموضوع المطروح وناقشته من الزاوية اللغوية التي طُرح من خلالها وهذا نشكرك عليه ، فلم تفتح مواضيع جانبية فيضيع فيها النقاش .

تحياتي لك .

11-29-2006, 01:49 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
خواطر متنوعة حول القرآن و إعجازه و الإسلام - بواسطة الختيار - 11-29-2006, 01:49 AM

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  خواطر حول اللحية فارس اللواء 0 398 03-21-2014, 05:20 PM
آخر رد: فارس اللواء
  لكل من يقول : تركت الإسلام .أنت لم تعرف الإسلام حتى تتركه . جمال الحر 9 3,900 06-20-2012, 02:35 AM
آخر رد: حر للابد 2011
  خواطر حول هاجس المد الشيعي فارس اللواء 17 4,506 03-16-2012, 03:19 AM
آخر رد: السيد مهدي الحسيني
  خواطر حول قصة يونس عليه السلام مع الحوت . جمال الحر 24 8,040 12-15-2011, 03:11 AM
آخر رد: ahmed ibrahim
  سورة الأعراف ـ عجائب إحصائية وبيانية متنوعة ؛ إســـلام 3 2,371 09-24-2010, 02:46 AM
آخر رد: أبو فتوح

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS