اقتباس:  بهجت   كتب/كتبت  
 
قطقط مسيحي متعصب :angry:لا يرى البطحة في رأس عمه يسوع و لكنه يراها بميكرسكوب فلكي في رأس الحاج محمد القرشي ، هناك مثل مصري يقول :" لا تعايرني ولا أعايرك الهم طايلني و طايلك " ،:23: النبي محمد كأي رجل بدوي لا يتوقف عن النكاح حتى يأذن العمر بالمرواح:uvu: ، وهذا سرو بلدهم ،ولو كان هذا عيب و أباحة الآن فلم يكن كذلك في زمنه السعيد قبل اختراع وسائل التسلية الأقل عنفا و (متعة أيضا)  ،و يا سيد قطقط هل من الطبيعي أن يخبأ رجل بالغ كاليسوع ذكره في السروال:no2: غافلا أن الله لم يضعه فيه عياقة بل هو حق الإناث يطلبنه أنى شاءوا ،وهل أطيب و أجمل من رد الأمانة ممن أؤتمن لأصحابها ؟!، يعني أيهما أفضل من يعطي كل ذات حق حقها و زيادة أو من يمنع الحق بحجج واهية و يبحلق في السماء بكل خيبة ؟:saint:، حسنا المشكلة ليست في النبي محمد فهو عاش عصره كما هو و لكن عصرنا مختلف فلم نعيش عصره هو ، زواج المتعة مثلا هو دعارة الآن و لكن محمدا مارسه بشغف و لم يره كذلك ، ممارسة محمد له لا يمنع كونه الان فوضى و انحطاط جنسي ، و إذا طالب سماحة السيد مقتدى الصدر العراقيات الشيعيات الزينبيات بممارسة زواج المتعة (الجنس ) بشكل جماعي مع فحول جيش المهدي عجل الله بفرجه ، سوف نرى أن هذه الفروج المتعددة مجرد وساخة و حقارة و عودة بالبشرية إلى عصر البهائم و ما هو دون البهائم :no2:، و لتذهب مراجع الشيعة إلى الجحيم  إذا كانت تلك دعوتهم الإسلامية ، وهل يرضى مقتدى الصدر أن تمارس أمه و أخته زواج المتعة ناهيك أن يكون ذلك بشكل جماعي ؟.أولا لماذا لا يذهبون بهذا الفتى الأبله إلى مستشفى المجانين ، ثانيا لماذا لا تخرج مرجعية شيعية و تحرم زواج المتعة كما يفعلون مع لعن الصحابة و منع العبودية بدلا من الثرثرة عن عودة المهدي المنتظر و خرافات آخر الزمان ؟، لماذا لا يرى السنة أن لديهم ما هو أظرط وهو زواج المسيار السعودي و الجرائم الجهادية الحقيرة ضد الشعوب التي تخالفهم العقيدة و حتى المذهب ،و لماذا لا يهتم المسيحيون بمصائب موسى و سرقاته و الفضائح الجنسية للسادة داوود أبو 99 نعجة و ولدة سولمن الجن بدلا من اهتمامهم بأخطاء محمد ؟.  
و يا أيتها السماء هل افتقدت البشر الطيبيين حتى توظفي عندك كل هؤلاء الأشرار كسفراء فوق العادة ؟.:boisdormant:

الناموس بموسى أعطى أما النعمة والحق فبيسوع المسيح صارا
- السيد المسيح جاء من فوف لكى يهب الناس الطبيعة الجديدة والميلاد الجديد فنحيا بالروح وليس بالجسد
- فالميلاد الفوقانى يهب الإنسان القوة والإمكانية على العيش بطهارة
- والكتاب يقول : بالنعمة انتم مخلصون بالإيمان وذلك ليس منكم هو عطية الله
- تقول ان الشيعة يحاربون مخالفيهم ، وماذا فعلت إيران مع سلمان رشدى ، وهل يستطيع احد ان يخالف أو ينتقد حسن نصر الله ( الإستبداد هو هو عند السنة والشيعة ، وعند الشيعة أكثر ) ، وماذا يفعل أبو درع فى العراق والمليشيات الشيعية ؟ هل لأنهم يقتلون ويعذبون فى الظلام يعنى انهم لايقتلون ولايعذبون ، ولايفرضوا الزى على الناس والشكل وكل إكراه وإستبداد ؟