إيران نفسها قد تدهشين إذا علمتي أن شباب الجامعات فيها يعادون السلطة الحاكمة والمحافظين خلافا للشباب العربي أما في فلسطين فهم الآن مرعوبون من فكرة الانتخابات البرلمانية والرئاسية.

ما كنت أقوله دائما يا نسمة أن بقاء الإسلاميين في موقع المعارضة هو أكبر مصدر لقوتهم يستمدون من خلاله نفوذهم وتأثيرهم في الشارع وأن وصولهم للسلطة هو بداية نهايتهم وقد كان.
.................

لا يا ثندر
لا أندهش لأن لدي فكرة عما يحصل بايران
لي أصدقاء ايرانيون دائمي التنقل بين أوروبا وايران
شباب الجامعة هم الأكثر تذمرا من الكبت الديني ولا أخفيك سرا
أن الغرب وأوربا يلعبا على هذه الورقة لاسقاط نظام الملالي
حتى أن هناك فكرة بارجاع ابن الشاه ,,,
ولكن مشكلة أنه بعيد منذ مدة لا يستهان بها عن أكثر من جيل في ايران
ولا يريدون أن يكرروا تجربة نديم الكأس الجلبي مع رامسفيلد ...