عادي، المهم عباس مش اخونجي، وطز بفلسطين، وبالقتلى والجرحى والأسرى والشعب والسماء والأرض
فاليهودي أقل خطرا من الإخونجي، اليهودي يقتلنا ويسرق أرضنا ويجرح إخواننا ويسجن 10 آلاف منا بينهم نساء وأطفال، ويحرمنا من أن يكون لنا وطن
أما الإخونجي، فهو يعبد الله، ويحب فلسطين
شفتي ما أسفل الإخونجية؟
قتلوا كل شيء جميل في فلسطين، مقاومة الاحتلال عار، حب الوطن جردونا منه ،الغيرة على العرض مرفوضة ، وعشق التراب أسطورة، قبلات أولمرت غاية المنى، وصدقات اوروبا وامريكا جنتنا الموعودة
عاشت فتح وأبو مازن وياسر عبد ربه ونبيل عمرو وصائب عريقات ومحمد دحلان وجبريل الرجوب والزعران والفلتان والسرقة والتنازل عن يافا وحيفا والناصرة واللد والرملة
المهم القضاء على الإخونجية، هؤلاء المجرمين يعبدون الله، ويحبون فلسطين
بوس يا عباس أسأل الله ان تبوس الصرامي كما فعل عبد الله الأول على باب المسجد الأقصى
الحرب الأهلية تطل برأسها وعباس يرفض لقاء هنية، والاحتلال يستمر في وجوده وبناء جدار العزل والمستوطنات قتل الفلسطينيين وسجنهم والطريق إليه مفروش بالقبل، وفي القدس يا عباس ؟!! في القدس ؟
سقطت كل أنواع الجدل