أول ملاحظة أن حوار كهذا من المفترض إن المواطن المصري بعد أن يقرأه أن يكره كل شئ له علاقة بالشيعة وينزل يدورعلي واحد شيعي يموته
ولكن تأثيره علي كان مختلف تماما فقد كان تأكيدا جديدا لي بأن السنة قوم لاأمان لهم ولن يتورعوا عن فعل أو قول شئ لإلحاق الضرر بمخالفيهم سواء في المذهب أو الدين وأنه ليس لديهم خطوط حمراء حتي لو وصل الأمر لإسرائيل ومما زاد من هذا الشعور نشر هذه المسخرة بمنشور أمن الدولة المعروف بروزاليوسف والحقيقة أنا ضد إستخدام العنف بكافة أشكاله وخاصة من جانب الدولة ولكن بمرور الوقت بدأت ألتمس العذر وأتفهم نوعا ما الدوافع التي جعلت عبد الناصر يتعامل مع الإخوان بذلك العنف لأن العنف هو اللغة الوحيدة التي يفهموها

وبعدين ياطنطاوي لماذا تستخدم مصطلح شاذ جنسيا المنتهي صلاحيته رغم دفاعك عنهم:what: قل ياأخي مثلي ولاتقل شاذ جنسيا لحفر المصطلح الجديد في أذهان الناس

معلوماتي عن مشاهير المثليين في مصر أنهم يوسف شاهين ورفيق الصبان وغير ذلك ليس لي علم فيوسف شاهين لايخفي مثليته وهناك لقطة في فيلم حدوتة مصرية مع سائق تاكسي في لندن توضح هذا تماما ولقطة أخري في فيلم إسكندرية ليه عن عمه وعسكري إنجليزي ورفيق الصبان كان ساكن جنب واحد صاحبي وبيقعد يصفر للشباب من البلكونة:lol: ومعروف بالمنطقة
كما أن مثلية البغل الذي أجري الحوار لا علاقة لها بالموضوع