عن أي مساواة تتحدث ، إذا كانت المرأة في المذاهب الأربعة مجرد شيء يضمه الرجال لأملاكهم و وظيفتهم هي الإمتاع واللذة لا غير حتى أن ما يسمى بدفع المهر ليس سوى أجر هذه المتعة وليس مؤسس على عقد شراكة تفاهمية !!، حتى أن مصطلح الإسلام بعقد الزواج معروف بالنكاح و المقصود به الفعل الجنسي (ناك) وحسب قصد "محمد" شراء بأجر ـ حتى أن محمد قال (إذا تزوج احدكم امرأة أو اشترى خادما ، فليقل : اللهم اني أسالك خيرها وخير ما جلبتها عليه وأعوذك بك من شرها)) سنن ابن ماجة
و ماذا عن ايات المساواة في سورة (النساء) 128 – 129
ثم انا لا يهمني يسوع ولا محمد .
اقتباس: السؤال هذا اطرحه يوم القيامة على الخالق لا علي أنا المخلوق الضعيف
لا مش هطرحه :lol2:
* نقطة اخيرة وهي سبب كتابتي في مواضيعك للتذكرة فهي للفرفشة لا غير :23:[/MODERATOREDIT]