اقتباس:  الحكيم الرائى   كتب/كتبت  
تصدق يايه ياقطقط معدش عاجبنى فى النادى غيرك اخر رؤان ودماغك دايمن مصهللة..ساعات بيتهيأ لى انك قاعد ورا الكامبيوتر بالجلابية وماسك جوزة وعمال تديها انفاس ودماغك اخر صهللة:lol:  وتحت تأثير المعسل القص والهبو بتطلع منك حكم و لألئ:lol:

ياراجل سيبك من الذميين والبطيخ ومرر الجوزة على خوك:lol:

......................

وهكذا تحول الموضوع بقدرة قادر
رئيس اساقفة الحكماء ,,,, الى غرزة والدخان الأزرق وتمرير الجوزة
..... لجليس المزاج .... والصهللة ....
ثم تتجلى ( الفانتازيا ) بتصور ووصف حالة وجلباب وقعدة أخونا قطقط هو الآخر كعادته حتى لو كان الموضوع عن ريان يا فجل والذي لم يدخر فرصة لتحويلها الى معاناة الذميين ,,,,
مع أن هذا الوصف والتخيل المقتبس يرجع الى الزميل نيوترال حتى لا نعتدي على حقوق الطبع والتأليف ونثبت بأن خفة الدم ربانية وليست تايوانية ....
كل هذا لأني اعترضت على فكرة التقبيل وتلاقي الأنفاس الطبيعية وليست الأنفاس الأخرى الملغومة ,,,,
وكان يجب عليه أن أتخلى عن كل تربيتي وثقافتي المزمنة عن معنى الأخلاق والانسانية ,,, وألقن أيتام وثكالى وأرامل فلسطين
أن تنسى كل أحزانها وبؤسها وفقدان كل أحبابها وأبنائها وأهلها وأصحابها
لأن المم لن يتأتى الا بهذه القبلات ,,,,!!!!!
أما سقافة كووورة الكدم .... التي يجهل ما أعنيها بقصد وتعمد .مع أنه لا يعوزة الذكاء والرؤية من على بعد ,,, تاريخي وجغرافي ,,, فهو يلقب بالرائي ...
فبما أني اعترضت على هذه القبلات فلا بد أن أكون وحتما ولازما حسب ما يترائى له في الخندق الآخر من حماس أو الجهاد الاسلامي ....
وبما أن معاليك حسب معلوماتي المتواضعة تربيت في الأرجنتين ومعلوم تربية هذه المجموعة من الناس أن الأنثى وهي حامل تترائى في حلمها ويقظتها أن يمن عليها المسيح بالذكر حتى ينقذها مستقبلا من براثن الفقر والوعوز ويصبح بطلا قوميا كرويا لا يقل عن ماهرة زعيمهم الكرووووي مارادونا ,,,, فكوووووورة الكدم هي زادهم وزوادهم ....
ولو رجعت الى تمنياتك للعام القادم فهي تأكيدا لهذه السكافة الكرووووية ...
وبالمرة من ليس معنا فهو ضدنا ,,,
وطالما أني تجرأت وأعترضت لفظيا على قبلات وأحضان أولمرت فلا بد وحتما أن أكون في الجانب الآخر من الملعب ,,,, حسب تقديركم !!!!
معلش بعد أذنكم لأني من الرعيل الماضي والذي تربى على غير هذه اللغة والسقافة ,,,
فاسمحوا لي أن احافظ عليها رغما عن أنوفكم....
لأن الطبع يغلب التطبع ... والتطبيع ....