في نظري أن التطبير هو سمة من "العشق الإلهي" بعيدا طبعا عن كلام "علي شريعتي" بأنه مقتبس من الزرداشت ، بمعنى ما هو المعيب فيه ؟! لا شيء وهو ما يجعل المذهب الشيعي يحمل سمة روحية هامة و ينتقل من عالم الحرف إلى عالم الروح يفتقدها عموم أهل السنة و الجماعة اصحاب التصحر الإيماني وعشاق الحرف .

إلى جانب إنه موجود من قديم البشرية واليكم هذا المقطع .

اقتباس: في ذكرى اغتيال أوزير (17 هاتور*) كان المريدون له والمؤمنون به يقيمون مرثيات ومبكيات ضخمة , فيحلقون رؤسهم ويضربون على صدورهم ويجرحون أجسامهم إشارة إلى جراح أوزير وتقطيع أوصاله وهي شعيرة لم تزل إلى الشيعة المسلمين يمارسونها حتى اليوم بنفس الأسلوب وبعض الجماعات الكاثوليكية

أوزيــــــــــــــــر

حتى ان بعض الجماعات الكاثوليكية في الفلبين وجزر الجنوب الباسفيكي يوجد بها شيء شبية من التطبير !

فلما تتخذوها عيب على الشيعة (؟)

حتى نعود إلى الموضوع ويقول "الحكيم" إننا اخرجناه عن مساره !

اتمنى ان يموت "مبارك" و "اليزابيث الثانية" وكـفـاية بقى :)