الخرفان الاخضر يظهر مستوا مهولا من قلة الحياء وعدم الرزانة التى تقترب من الجنون

فى كل المنطقة العربية من المحيط الى الخليج لا يوجد من يضع يده فى يد الرافضة المجوس ( اذا استثنينا النظام العلوى السورى وحزب الله الرافضى وكليهما لاسباب طائفية ) الا مجموعة اخونجية فلسطين المرتدين

اما التكتيكات السياسية التى يدعيها و يحاول بها ان يبرر شذوذه وانحرافه المجنون فهذه تصلح لاستخدامات قوى سياسية اخرى قوة علمانية برجمانية كفتح مثلا والتى تتحرك وتعلن مسبقا انها تتحرك فى اطار المنطق السياسى الكلاسيكى ولا تعطى طابع القداسة الدينى لذاتها ولسلوكها وليس اخونجية يزعموا انهم حكومة الله


اما للرافضى المجوسى على نور اقول

الاميركان سيرحلوا وسيغيروا موقفهم بل ولربما فى مرحلة ما يظهروا الندم ومراجعة المسار هذه نعرفه جيدا عن الاميركان

اما دم صدام حسين فسيظل يلاحقكم وحدكم فى المكان والزمان المفتوح والمتسع
بدلا من ان تبتهج عليك ان تحضر لنوبات وجرعات اعلى من اللطم والتطبرز التى لا تنتهى
ستلاحقكم شلالات دماء وعار يا ابناء المتعة