أعتقد يا حكيم أن الأمر سيؤول تلقائيا للرفيق عزت الدوري بصفته القائد الفعلي والميداني للمقاومة منذ أسر السيد الرئيس وبصفته أيضا يحمل الصفة القانونية والدستورية كنائب للرئيس

و في هذا السياق فإن أول مادة قرأتها تتعلق بهذا الأمر كان هذه المبايعة من تجمع أهالي بغداد

http://www.alrafdean.org/modules.php?name=...rticle&sid=8111

والذي يضم

آل الطبقجلي - آل حداد - آل الشيخ كمر - آل دراغ - آل الرشيد - آل الشيخ ياسين الرفاعي - آل مهدي الموسوي - آل المفتي - آل الجيال - آل طبره - آل الاعظمي - آل القيمقجي - آل دله - آل القدسي - آل الامام - آل المدلل - آل فيصل الكرخي - آل اللآلوسي - آل الخطيبآل الكيلاني - آل رواغ - آل طوبان - آل الشيخلي - آل سكنه - آل ياسين - آل الحيدري- آل اليتيم - آل المتولي - آل المدرس - آل نجم - آل نجم الدين - آل مخزوم- آل القيار - آل الكيلاني - آل السهو - آل الدولعي - آل الفخري - آل طالب - آل العبدي - آل عبد الجليل - آل الغزالي - آل حسين الرفاعي - آل الشاوي - آل عبدالرسول - آل الكاظمي - آل الشبلي - آل الزيبق - آل المختار - آل خلف جواد - آل رضوان - آل الدروبي - آل الدفاعي - آل سيد علي - آل الدهان - آل الخشالي - آل السهروردي - آل العسكري - آل الكحله - آل ملا حمادي - آل العبو - آل فياض - آل ياسين



أما الدكتور ابو محمد فهو يمثل الجناح السياسي للمقاومة وهو مقيم خارج العراق وبالمناسبة لا يبدو الآن أن هذا الجناح سيكون له أي دور مستقبلي بعد عملية الإعدام الأخيرة لأن بيان حزب البعث السابق للإعدام قال وبوضوح أن الإعدام سوف يقطع دابر أي مفاوضات أو اتصالات بين البعث والمقاومة من جهة وبين الإحتلال من جهة أخرى. وخذها مني أمريكا لم تلجأ لهذا الخيار الإنتقامي إلا لأنها أخذت قرارها النهائي بالرحيل من العراق ويئست تماما من إمكانية تحقيق تسوية سياسية مع المقاومة أو الحاق الهزيمة العسكرية بها.

هل سمعت بسياسة الأرض المحروقة يا حكيم؟

في نهاية كل حرب فإن الجيش المهزوم هو الذي يمارس هذه السياسة كما كان يفعل الجيش النازي في نهاية الحرب العالمية الثانية من كل منطقة ينسحب ويتراجع منها ويخليها أمام االحلفاء أو الجيش الأحمر.