{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
دافنتشي كما في "الشيفرة"!
بسمة غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 681
الانضمام: May 2003
مشاركة: #11
دافنتشي كما في "الشيفرة"!
[CENTER] [صورة: lastsupp.jpg]
لوحة العشاء الأخير [/CENTER]



دار فجأة ثم أشار بيده إلى الحائط في آخر الغرفة. وهناك كانت نسخة من لوحة العشاء الأخير بطول ثمانية أقدام، معلقة على الحائط. لقد كانت هذه الصورة هي نفس الصورة التي كانت صوفي تنظر إليها بالضبط. "ها هي!".
كانت صوفي واثقة من أنه لا بد أن يكون هناك شيء قد فاتها. "لكن هذه هي نفس اللوحة التي أريتني إياها لتوك".
فغمزها "أعرف ذلك، لكنها تبدو أكثر إثارة وروعة وهي بهذا الحجم. ألا تظنين ذلك؟"
التقت صوفي نحو لانغدون لتستنجد له. "أنا لا افهم شيئاً"
ابتسم لانغدون. "يبدو في النهاية أن الكأس المقدسة كانت حاضرة بالفعل في العشاء الأخير. فقد أظهرها دافنشي بوضوح في لوحته".
"انتظر لحظة" قالت صوفي. "لقد أخبرتني أن الكأس المقدسة هي امرأة. لكن العشاء الأخير هو لوحة لثلاثة عشر رجل".
"هل هي كذلك؟" قوّس تيبينغ حاجبيه. "اقتربي منها أكثر ودققي النظر فيها".
اقتربت صوفي من اللوحة بتردد وأخذت تتفحص الأشكال الثلاثة عشر. كان يسوع المسيح في الوسط وستة من أتباعه على يساره وستة على يمينه. "انهم جميعا رجال" أكدت صوفي.
"متأكدة؟" قال تيبينغ. "ماذا عن الشخص الذي يجلس في مكان الشرف على يمين المسيح؟"
دققت صوفي بالشخص الذي كان إلى يمين المسيح مباشرة. وركزت نظرها عليه، وعندما تفحصت وجه الشخص وجسده، أحست بموجة عارمة من الذهول تسري في جسدها. كان ذلك الشخص ذو شعر أحمر كثيف ويدان ناعمتان مطويتين وصدر صغير. لقد كان ذلك الشخص دون أي شك... امرأة.
"إنها امرأة" صاحت صوفي بدهشة.
كان تيبينغ يضحك. "مفاجأة ... صدقيني، لم تكن تلك غلطة. فليوناردو كان بارعا في رسم الفوارق بين الجنسين"
لم تستطع صوفي أن ترفع عينيها عن المأة التي كانت جالسة بجانب المسيح. هذا مستحيل... فلوحة العشاء الأخير يفترض أن يكون فيها ثلاثة عشر رجلا. من هي هذه المرأة؟ بالرغم من أن صوفي كانت قد رأت هذه الصورة الكلاسيكية مرات عديدة، إلا أنها لم تلاحظ هذا التناقض الواضح ولا مرة.
"لا أحد ينتبه إليها"، قال تيبينغ. فأفكارنا المسبقة التي كونها عقلنا عن هذا المشهد، قوية لدرجة أن عقلنا ينكر ما يتعارض مع تلك الأفكار ويتجاهل ما تنقله إليه أعيننا"
"إن هذه الحالة تدعى سكيتوما"، أضاف لانغدون، تحصل هذه الحالة في الدماغ عندما يتعامل مع رموز قوية.
"قد يكون هناك سبب آخر وراء عدم انتباهك لتلك المرأة" قال تيبينغ، "وهو أن معظم الصور الموجودة في كتب الفن تعود إلى ما قبل عام 1945م عندما كانت التفاصيل مازالت مخبأة تحت طبقات من الأوساخ المتراكمة عليها وترميما أجريت فوقها بأيد خرقاء في القرن الثامن عشر. أما الآن فقد تم تنظيف اللوحة الجدارية أخيرا حتى عادت إلى حالتها الأصلية عندما رسمها دافنشي". وأشار إلى الصورة. "ها هي ذي"
اقتربت صوفي من الصورة أكثر. كانت المرأة الجالسة على يمين المسيح صبية صغيرة في السن ويبدو عليها الورع وذات وجه يتسم بالرزانة والحشمة وشعر احمر كثيف ويدين مطوقتين بطمأنينة. هذه هي المرأة التي بإمكانها ببساطة قلب الكنسية راسا على عقب؟
" من هي هذه المرأة؟". سألت صوفي.
"تلك يا عزيزيتي" وأجابها تبينغ، "هي مريم المجدلية".
ألتفتت صوفي. "المومس؟"
أخذ تيبنغ نفسا قصيرا، كما لو أن الكلمة جرحته في الصميم. "لم تكن المجدلية كذلك أبدا. وتلك الفكرة الخاطئة هي الإرث الذي خلفته الحملة القذرة التي أطلقتها الكنسة الأولى.
فقد كانت الكنسية بحاجة لتشويه سمعة مريم المجدلية وذلك للتغطية على سرها الخطير وهو دورها ككأس مقدسة.
"دورها؟"
"كما ذكرت"، أوضح تيبينغ، "فإن الكنيسة كانت بحاجة لاقناع العالم بأن النبي الفاني يسوع المسيح كان كائنا إلهيا. ولهذا فإن أي إنجيل من الأناجيل كان يتضمن في طياته وصفا لمظاهر إنسانية فانية من حياة المسيح، كان يجب حذفه من الإنجيل الذي جمع في عهد قسطنطين. لكن من سوء حظ المحررين الأوائل، كان هناك موضوع بشري مزعج يتكرر في كل الأناجيل. وهو موضوع مريم المجدلية". صمت لحظة "وبكلمات أصح، موضوع زواجها من يسوع المسيح".
"عفوا؟ ماذا قلت؟" نظرت صوفي إلى لانغدون ثم نظرت إلى تيبنغ ثانية.
"إن ذلك كله مذكور في السجلات التاريخية، لم يكن ذلك كلامي أنا" قال تيبينغ، "وكان دافنيشي على علم تام بهذه الحقيقة". ولوحة العشاء الأخير هي صرخة للعالم للفت نظرهم إلى أن يسوع والمجدلية كانا زوجين".
حدقت صوفي من جديد في اللوحة الجدارية.
"لاحظي أن يسوع والمجدلية يلبسان ثياباً متماثلة تماماً لكن بألوان متعاكسة" أشار تيبينغ إلى الشخصين اللذين كانا في وسط اللوحة الجدارية.
كانت صوفي تكاد لا تصدق عينيها. هذا صحيح، لقد كانت ثيابهما متعاكسة في اللون، فيسوع كان يرتدي ثوبا أحمر وفوقه عباءة زرقاء في حين أن مريم المجدلية كانت ترتدي ثوباً ازرق وفوقة عباءة حمراء. ين ويانغ.
"والآن لننتقل إلى ما هو أكثر غرابة"، قال تيبينغ، "لاحظي أن يسوع وعروسه يبدوان وكأنهما متصلين عند الورك، ثم يبتعدان عن بعضهما في الطرف العلوي وكأنهما بهذه الوضعية يرسمان شكلا واضحا الا وهو الكأس..."
رأت صوفي شكل V الواضح تماما في مركز اللوحة بالضبط، قبل أن يمرر تيبينغ إصبعه على اللوحة ليريها إياه. كان ذلك هو نفس الرمز الذي رسمه لانغدون قبل قليل كناية عن الكأس المقدسة، القدح... رحم الأنثى.
"وأخيرا" قال تيبينغ، "إذا نظرت إلى المسيح والمجدلية باعتبارهما عناصر تركيبية لا على أنهما شخصين، ستجدين أنهما يكونان شكلا أخر أكثر وضوحا" صمت لحظة "وهو حرف من حروف الأبجدية"
فلاحظته صوفي في الحال. وفجأة كان هذا الحرف هو الشيء الوحيد الذي استطاعت صوفي رؤيته في اللوحة
كانت الخطوط التي تشكل حرف M عملاق دقيقة إلى حد لا يترك مجالا للشك، وكانت ساطعة في مركز اللوحة بشكل يعمي الأبصار تصرخ بصوت عال لتلفت نظر المشاهد إليها.

"لا تعتقدين أنها شديدة الوضوح والتناسق لدرجة أنها لا يمكن أن تكون هناك بمحض الصدفة؟" سألها تيبنغ
لكن صوفي كانت مذهولة. "لكن ما هو القصد وراء رسمها هنا؟"
هز تيبينغ كتفيه وأجابها. "إذا سألت الباحثين الذين يقولون بنظرية المؤامرة فسيجيبونك بأن ذلك الحرف يرمز إلى كلمة ماتريمونيو –زواج- أو مريم المجدلية. ولكي أصدقك القول لا أحد يعرف الإجابة على ذلك السؤال بشكل أكيد. لكن الحقيقة الوحيدة المؤكدة هي أن وجود حرف M بشكل مخفي في تلك اللوحة، لم يكن عن طريق الخطأ. وهذا بالإضافة إلى أنه كانت هناك أعمال كثيرة جدا ذات صلة بالكأس المقدسة احتوت على حرف M بشكل مخفي سواء كان ذلك كعلامة مائية أو بشكل مخبأ تحت اللوحات أو كإشارات مبتكرة لا تظهر للناظر إلا إذا دقق فيها. إلا أن أوضح M بلا منازع هي تلك التي تزين مذبح كنسة سيدة باريس في لندن، والتي صممت على يد زعيم كبير سابق لأخوية سيون، وهو كان كوكتو".
فكرت صوفي للحظات في المعلومات التي سمعتها لتوها. "إنني أعترف أن حروف M المخفية تثير الفضول والدهشة، إلا أنه من غير المعقول أن يدعي أي أحد أن ذلك يعد دليلا دامغا على زواج يسوع بالمجدلية"
"لا..لا نهائيا"، قال تيبينغ وذهب نحو أحد الطاولات المليئة بالكتب. "كما قلت لك سابقاً، إن يسوع تزوج وريم المجدلية وهو جزء من حقيقة وسجلات تاريخية" وأخذ ينبش في مجموعة الكتب التي كانت بين يديه. "علامة على أن يسوع كرجل متزوج هو أمر منطقي أكثر من فكرتنا الإنجيلية التقليدية التي تقول إنه كان عازبا"
"لماذا" سألت صوفي.
"لأن يسوع كان يهوديا"، قال لانغدون وقد استلم دفة الحديث عن تيبينغ الذي كان يبحث عن كتاب يريد أن يريه لصوفي، " وقد كان العرف الاجتماعي في ذلك العصر يحرم تماما على الرجل اليهودي أن يكون أعزبا. كما أن الامتناع عن الزوج كان ذنبا يعاقب عليه بحسب التقاليد اليهودية، وكان واجب الأب اليهودي أن يجد زوجة مناسبة لابنه. فلو كان المسيح أعزبا، لكان ذلك ذكر في أحد الأناجيل وتم تفسير حالة عدم زواجه غير المألوفة على الإطلاق"
عثر تيبينغ على كتاب كبير وسحبه نحوه من فوق الطاولة. كانت هذه النسخة من كالكتاب ذو الغلاف الجلدي الفاخر بحجم ملصق كبير وتبدو أشبه بأطلس ضخم. كان عنوان الكتاب "الأناجيل الغنطوسية. فتحه تيبينغ بحماس وانضم إليه لانغدون وصوفي. لاحظت صوفي أن الكتاب يضم بين دفتيه صورا بدت كأنها مقاطع مكبرة لوثائق قديمة اتضح انها أوراق بردي ممزقة تحتوي على نص مكتوب بخط اليد. لم تتمكن من التعرف على اللغة القديمة إلا أن الصفحات المقابلة حملت ترجمة مطبوعة لتلك النصوص.
"هذه صورا للفائف البردي التي عثر عليها في واحة حمادي وفي البحر الميت، التي قد حدثتك عنها"، قال تيبينغ."إنها السجلات المسيحية الأولى. والتي لا تتوافق معلوماتها للأسف مع الأناجيل التي جمع منها إنجيل قسطنطين" قلب تيبينغ صفحات الكتاب حتى وصل إلى منتصفه ثم أشار إلى أحد المقاطع." إن إنجيل فيليب هو دائما أفضل واحد نبدأ به".
قرأت صوفي المقطع الذي أشار إليه.
"ورفيقة المخلِّص هي مريم المجدلية. أحبها المسيح أكثر من كل الحواريين واعتاد أن يقبلها في معظم الأحيان من فمها. وقد تضايق باقي الحواريين من ذلك وعبروا عن استيائهم وقالوا له "لماذا تحبها أكثر منا؟"
لقد فاجأت تلك الكلمات صوفي، إلا أنها لم تكن تبدو مقنعة.
"إنها لم تأت على ذكر الزواج نهائيا"
"بالعكس" قال تيبينغ بالفرنسية ثم ابتسم مشيرا إلى السطر الأول." إذا سأل أي عالم باللغة الآرامية فسيقول لك أن كلمة رفيقة في تلك الأيام كانت تعني حرفيا الزوجة"
وافقه لانغدون على ذلك بإيماءة من رأسه.
قرأت صوفي السطر الأور مرة أخرى. ورفيقة المخلص هي مريم المجدلية.
قلّب تيبينغ في الكتاب ثانية وأشار إلى عدة مقطاع أخرى دلت بوضوح لى أن يسوع والمجلية كانا على علاقة عاطفية، مما أثار دهشة صوفي الشديدة. .
.
.
.
كان تيبينغ لا زال يتكلم . "لن أضجرك بقراءة العدد الكبير من الشواهد التي تدل على زواج يسوع والمجدلية. فقد قام المرخون المعاصرون بالبحث في هذا الموضوع مرارا وتكرارا, إلا أنني أشير إلى المقطع التالي وهو مأخوذ من إنجيل مريم المجدلية"
لم تكن صوفي على علم بوجود إنجيل بكلمات المجدلية. قرأت النص:
وقال بطرس، هل قام المخلص فعلا بالتحدث مع امرأة دون علمنا، هل سينصرف عنا وهل سنضطر جميعا للانصياع لأمرها؟ هل فضلها علينا؟
وأجابه ليفي" بطرس لقد كنت دائما حاد الطباع، وأرى الآن أنك تعارضها وكأنك خصمها. إذا كان المخلص قد جعلها شخصا مهما، فمن أنت لترفضها؟ من المؤكد أن المخلّص يعرفها حق المعرفة، لذلك هو يحبها أكثر منا"
" إن المرأة التي يتحدثان عنها هي مريم المجدلية. وبطرس يغار منها" فسر لها تيبينغ
"لأن يسوع فضل مريم عليهم؟"
"ليس هذا فقط، بل إن الأمر يصبح أخطر من مجرد الإعجاب. وفي تلك الفترة حسب ما يذكر الإنجيل، يشعر يسوع بأنه سوف يتم القبض عليه وصلبه قريبا. لذا فهو يقوم بإعطاء مريم المجدلية تعليمات حول كيفية متابعة كنيسته بعد أن يموت. ونتيجة لذلك يعبر بطرس عن استيائه حول قيامه بدور ثانوي لامرأة تحتل البطولة. يمكنني القول أن بطرس كان متعصبا للرجال"
كانت صوفي تحاول استيعاب ما قاله. "هذا الذي تتحدث عنه هو القديس بطرس. الصخرة التي بنى عليها يسوع كنيسته؟"
"هو بذاته، إلا أن هناك خطأ بسيطا. فبحسب هذه الأناجيل غير المحرّفة لم يكن بطرس هو الحواري الذي أعطاه المسيح تعليمات تتضمن كيفية تأسيس الكنيسة المسيحية، بل كانت مريم المجدلية"
نظرت صوفي إليه بدهشة" أنت تقول أن الكنيسة المسيحية كانت ستقوم على يد امرأة؟"
" تلك كانت الخطة. فيسوع كان أول نصير للمرأة. كان يريد لمستقبل كنيسته أن يكون بين يدي مريم المجدلية"
"وكان بطرس يعارض هذا الأمر" قال لانغدون مشيرا إلى لوحة العشاء الأخير.
"ها هو بطرس هناك. يمكنك أن تري إن دافنشي كان على علم بمشاعر بطرس حيال مريم المجدلية"
مرة أخرى ذهلت صوفي ولم تستطع أن تنبس ببنت شفة. ففي اللوحة، كان بطرس ينحني بطريقة مخيفة نحو مريم المجدلية واضعا يده الشبيهة بالسيف أمام عنقها كما لو أنه يريد ذبحها. نفس الحركة المرعبة في لوحة سيدة الصخور!
"وهنا ايضا" قال لانغدون وقد أشار الآن إلى المجموعة الكبيرة من الحواريين بالقرب من بطرس. "مخيف بعض الشيء، أليس كذلك؟"
دققت صوفي في اللوحة أكثر فرأت يداً تظهر من بين جماعة الحواريين. " هل تحمل هذه اليد خنجرا؟"
"نعم"، والأغرب من ذلك هو أنك اذا قمت بعد الأذروع ستجدين ان هذه اليد لا تعود إلى أي أحد على الإطلاق ... إنها مفصولة عن الجسد.. يد مجهولة"




تحياتي
01-15-2005, 06:57 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
دافنتشي كما في "الشيفرة"! - بواسطة بسمة - 01-10-2005, 03:53 PM,
دافنتشي كما في "الشيفرة"! - بواسطة بسمة - 01-10-2005, 03:54 PM,
دافنتشي كما في "الشيفرة"! - بواسطة EBLA - 01-10-2005, 05:14 PM,
دافنتشي كما في "الشيفرة"! - بواسطة بسمة - 01-11-2005, 09:36 AM,
دافنتشي كما في "الشيفرة"! - بواسطة بسمة - 01-11-2005, 09:37 AM,
دافنتشي كما في "الشيفرة"! - بواسطة بسمة - 01-12-2005, 12:27 PM,
دافنتشي كما في "الشيفرة"! - بواسطة ابن العرب - 01-13-2005, 12:58 PM,
دافنتشي كما في "الشيفرة"! - بواسطة اسحق - 01-13-2005, 05:14 PM,
دافنتشي كما في "الشيفرة"! - بواسطة maryam - 01-15-2005, 03:49 PM,
دافنتشي كما في "الشيفرة"! - بواسطة بسمة - 01-15-2005, 06:57 PM
دافنتشي كما في "الشيفرة"! - بواسطة Deena - 01-15-2005, 09:50 PM,
دافنتشي كما في "الشيفرة"! - بواسطة إبراهيم - 01-16-2005, 03:13 AM,
دافنتشي كما في "الشيفرة"! - بواسطة Logos - 01-18-2005, 08:35 AM,
دافنتشي كما في "الشيفرة"! - بواسطة طنطاوي - 01-18-2005, 03:33 PM,
دافنتشي كما في "الشيفرة"! - بواسطة بسمة - 01-20-2005, 08:55 PM,
دافنتشي كما في "الشيفرة"! - بواسطة Logos - 01-23-2005, 04:06 PM,
دافنتشي كما في "الشيفرة"! - بواسطة اسحق - 02-04-2005, 11:09 AM,
دافنتشي كما في "الشيفرة"! - بواسطة ابن العرب - 02-10-2005, 11:59 PM,
دافنتشي كما في "الشيفرة"! - بواسطة بسمة - 02-11-2005, 12:46 AM,
دافنتشي كما في "الشيفرة"! - بواسطة Yara - 03-01-2005, 04:29 AM,
دافنتشي كما في "الشيفرة"! - بواسطة اسحق - 03-01-2005, 09:56 PM,
دافنتشي كما في "الشيفرة"! - بواسطة darwishy - 03-04-2005, 01:30 AM,
دافنتشي كما في "الشيفرة"! - بواسطة EBLA - 03-04-2005, 09:34 AM,
دافنتشي كما في "الشيفرة"! - بواسطة free ur mind - 03-17-2005, 02:50 AM,
دافنتشي كما في "الشيفرة"! - بواسطة neutral - 03-18-2005, 09:03 AM,
دافنتشي كما في "الشيفرة"! - بواسطة اسحق - 03-18-2005, 12:47 PM,
دافنتشي كما في "الشيفرة"! - بواسطة بسمة - 03-19-2005, 05:48 AM,
دافنتشي كما في "الشيفرة"! - بواسطة ابن العرب - 03-21-2005, 11:24 AM,
دافنتشي كما في "الشيفرة"! - بواسطة ابن العرب - 03-22-2005, 10:01 AM,
دافنتشي كما في "الشيفرة"! - بواسطة اسحق - 03-24-2005, 12:14 AM,
دافنتشي كما في "الشيفرة"! - بواسطة shahrazad - 04-03-2005, 11:47 AM,
دافنتشي كما في "الشيفرة"! - بواسطة اسحق - 04-03-2005, 03:18 PM,
دافنتشي كما في "الشيفرة"! - بواسطة اسحق - 04-03-2005, 09:12 PM,
دافنتشي كما في "الشيفرة"! - بواسطة ضيف - 04-05-2005, 05:08 AM,
دافنتشي كما في "الشيفرة"! - بواسطة اسحق - 06-17-2005, 08:27 PM,
دافنتشي كما في "الشيفرة"! - بواسطة اسحق - 06-17-2005, 08:36 PM,

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  موسيقا نسمعها غالباً بالدعايات فهل يعرفها أحد " مرفق مقطع فيديو " Free Man 2 2,220 11-17-2008, 12:32 AM
آخر رد: Free Man
  باقة فيروزيات على كيف كيفكم هدية ل "عمو" بني آدم :) (وعد الحر ديييييييين) Narina 5 2,364 07-23-2008, 12:47 PM
آخر رد: Narina
  قدود حلبية و موشحات (إهداء ل "يجعله عامر") Narina 12 5,951 07-17-2008, 02:18 PM
آخر رد: Narina
  دعوة لمشاهدة الفيلم الرائع " الأرض " بنى آدم 4 2,190 02-21-2008, 01:03 AM
آخر رد: bassant
  بطل "الامين والمأمون".. مقاوم يحمل البندقية وعاشق يحب اليهودية! تروتسكي 1 1,176 09-20-2007, 11:43 AM
آخر رد: تروتسكي

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS