اقتباس: shahrazad كتب/كتبت
إلى حد مّا..
أنا أتفق مع هذا الرأي و أزيد أيضا ان هناك دراسات أوربية تتحدث عن الاعراض المصاحبة للإسلام كالتالي ..
تعاطي الإسلام بكميات قليلة يوميا يضعف الجهاز المناعي و يصيب المرء بضعف الذاكرة و ضمور في الضمير و هزال في الجسم مع بله يظهر فور التعاطي و يتزايد بإطراد ..
هناك أيضا العنة و الضعف الجنسي التي تظهر على 95% من المتعاطين ..
هناك أيضا تراخي غريب يصيب المرء و شبيه باعراض مرض النوم الذي تسببه ذبابة التسي-تسي او التريبانوسوما.
هناك أيضا أعراض غريبة تسيب الجلد فتجده اغلظ كثيرا و فقد الإحساس و خصوصا عند منطقة القفا و المؤخرة ..
و الوكالة تحذر من تناول الإسلام بكميات كبيرة لأنه يسبب الهلاوس السمعية و البصرية و في أغلب الاحوال بالبارانويا حيث يوحي للمرء بأن السي آي ايه و الموساد يطاردونه و أنهم يتصنتون عليه بالذات و يحيكون المؤامرات ضده.
غير ان هذا لا يستمر طويلا قبل ان تجد المتعاطي قد فجر نفسه في اقرب قهوة بلدي أو سوق شعبي و هو يتصور انه يفجر البيت الأبيض أو البنتاجون.
المشكلة ان الادمان يصعب التخلص منه و لا يمكن معالجة المدمن دون تعاونه و هو ما لا يحدث في أغلب الأحيان.
و يقال أن الايدز هو السبب الرئيسي لتراجع التنمية في أفريقيا و الإسلام هو السبب الوحيد لتراجع التنمية في الشرق الأوسط و غرب آسيا.
و ان الغرب المتقدم قد أهمل الإيدز و الإسلام طويلا حتى بدا يتاذى منهما ..
و هناك صناديق عالمية لعلاج مرضى الإيدز و لتطوير علاجات ضده .. غير ان الإسلام يبدو اصعب من السرطان و يحتاج إلي عدة عقود قبل ان يكتشف العالم طريقة لعلاجه.
========
ينصح بإبعاد الكبرين و السكاكين و أي ادوات حادة او خطرة عن المقربين لك و المرضى بالإسلام, لانك لا تعرف أبدا متى يشتد المرض عليه فيفجر او يقتل نفسه و من حوله.
و الوكالة تنصح بالحجر الصحي على الأماكن المنكوبة و حرق جثث القتلى بالنار اتقاءا للعدوى.