طنطاوى :
.............
ان القمع في عراق صدام كان "مؤسسة" ولم يكن فرداً يعدم فينتهي القمع.
-ان فتوي الرجل بعدم الانضمام لحزب البعث جاءت في وقت حرب مع ايران حتي ولو لم تكن المعارك العسكرية قد بدأت بعد.
..............
الجواب:

قمع صدام هو قمع فردى و ليس مؤسسة
لان صدام و اقاربه كانوا يسيطرون على كل كبيرة و صغيرة .
حتى ان صح ما تقول
فمنح صدام هذه المؤسسة هذه الصلاحيات تجعله مسؤولا .

بالنسبة للفتوى
فهى فتوى معروفة و معلنة منذ تسلم البعث للسلطة
المشكلة ليست فى الفتوى عند صدام بل فى انه يريد اجبار المرجعية الشيعية على اصدار فتوى تاييد لحزبه و كفره و سلطته الغير شرعية .
و رفضت المرجعية الشيعية لانها ليست مرجعية للسلطان و لا تخضع له و الا فقدت مصداقيتها .

بالنسبة للسيد مقتدى الصدر فارس الاسلام البطل الشجاع :
شوف يا طنطاوى
مشكلتكم انكم تستخفون بعقول الناس
اتباع مقتدى الذين هزوا القوات الامريكية و جعلوها تقدم صدام على طبق من ذهب لهم
و الذين اجبروا الامريكيين على الاتفاق مع المرجعية للخروج من النجف
و الذين انتقموا من المجرمين الارهابيين النواصب فسحلوهم فى الشوارع و اصطادوهم اصطياد الفئران من جموع الناس دون تفجيرات عشوائية
جيش المهدى البطل هم ابناء مدينة الصدر و ابناء الاحياء و المدن الشيعية الذين تربوا مع مقتدى الصدر و عايشوه و يعرفوه حق المعرفة و يعرفون اخلاقه و يعرفون رجولته
و انتم كالوهابيين
عندما يخاصمكم انسان او يختلف معكم فتختلقون له الطعون .
مقتدى الصدر
اخطر شخصية فى العراق على القوات الامريكية باعتراف القوات الامريكية و وسائل اعلامهم شئت ذلك ام ابيت

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار