Kivi
عضو متقدم
   
المشاركات: 542
الانضمام: Nov 2004
|
ماذا تعرف عن تأثير الحرب العراقية الإيرانية علي الشعب الإيراني
اقتباس: طيف كتب/كتبت
وللاكراد ايضا نصيبهم في التأثير في نشوب هذه الحرب
بادئ ذي بدء سأصف لكم الحالة بين العراق وإيران قبل اندلاع الحرب بسنوات، حيث أنه في بداية السبعينات قامت القيادة الإيرانية في زمن الشاه الذي كان حليفاً لأمريكا بتحريض الجيب العميل في كردستان العراق بقيادة الملا مصطفى البرزاني على التمرد على القيادة العراقية (ورفض بيان 11 آذار للحكم الذاتي لمنطقة كردستان الصادر من القيادة العراقية عام 1971م ) وذلك بالتعاون المخابرات الأمريكية CIA والإسرائيلية الموساد بهدف زعزعة القيادة العراقية وإسقاطها أو استنزافها والتي تمثل خطراً على مصالحهم غير المشروعة بسبب خطواتها الوطنية الشجاعة والتي من أهمها (ضرب الجواسيس وتأميم النفط ومنح الحكم الذاتي لمنطقة كردستان والتوجه للبناء والتطوير والسعي لإعداد جيش قوي لحماية الوطن ومنجزاته)، وبسبب رفض الملا مصطفى البرزاني كل المحاولات التي قامت بها القيادة العراقية لإيقاف حرب الاستنزاف هذه اضطرت القيادة العراقية إلى توقيع اتفاقية الجزائر عام 1975م
الرد بالخط الاخضر
(f)
لماذا تنكر الحقيقة ولا تقول ما حدث و تأتي لنا بمقل لـ هشام عبد العزيز ؟
ألم تكن مدة إتفاقية 11 آذار لمدة 4 سنوات ؟
وطيلة المدة عمل رئيسك صدام حسين على إغتيال القادة الكرد في بغداد والموصل وحتى عملية حاج عمران التي أرسل فيها 12 رجال دين ليجتمعوا بالملا مصطفى البرزاني و كان بينهم رجل مفخخ ويتم تفجيره أثناء الاجتماع به وبالذات عندما يبدأ الكلام.
فالذي رفض الاتفاقية هو صدام .... وذلك لأنه هو الذي بدأ بعمليات إرهابية ضد الكرد وأراد إلغاء الاتفاقية وأصبح قويا فأراد النيل من الكرد .
http://www.sotaliraq.com/articles-iraq/nie...ws.php?id=10767
( وان القيادة العراقية لم تكن تريد الحرب مع إيران مطلقاً بل خاضتها مضطرة للدفاع عن العراق ) .......
بدأت الحرب العراقية الإيرانية بالتحريض من صدام وكان يريد إلغاء إتفاقية الجزائر التي بموجبها تنازلت العراق عن شط العرب و تخمينا من صدام بأن الثورة الإيرانية قد إنتصرت للتو وقادتها مشغولون بالداخل ولا يستطيعون إدارة الحرب مع العراق فتتنازل عن الاتفاقية التي وقع عليها محمد رضا شاه المقبور أيضا
( بدأت القيادة الإيرانية واستمراراً لحملتها الإعلامية الواسعة ومنذ يوم 4/9/1980م بالتحرش بالمدن والقصبات العراقية الحدودية وقصفها بالمدفعية والتحرش بالسفن في الخليج العربي وشط العرب وفرض رفع العلم الإيراني فوق السفن العراقية وتحريض ما يسمى حزب الدعوة لإشعال نار الفتنة الطائفية وللقيام بتفجيرات داخل المدن والعاصمة بغداد ) .......
إذا كان هناك تحرش فذلك على الحدود التي تنازل عنه صدام وطبعا شط العرب أيضا لأنهم استخدموا تلك المناطق منذ الاتفاقية حتى شروع الحرب.
(- اهتماماً من الرئيس صدام حسين وشعوراً منه بالمسؤولية الإنسانية والأخلاقية باعتباره رئيس الدولة فقد وجه عدة رسائل للقيادة والشعوب الإيرانية خلال سنوات الحرب لتذكيرهم وتبصيرهم بمآسي وخطورة استمرار الحرب ونزيف الدم والدمار اليومي الذي هو ليس من مصلحة البلدين والشعبين) .......
هل كان لديه تلك الصفات التي كتبها هشام عبد العزيز ونقلتها أنت ؟
(- في السنة الثانية للحرب 1982م واستجابة لدعوات بعض الدول والمنظمات العربية والدولية بهدف إقناع القيادة الإيرانية بالحل السلمي ولإثبات حسن نية القيادة العراقية وتمسكها بالحل السلمي انسحبت القوات العراقية من جميع الأراضي الإيرانية إلى داخل حدودها ما قبل يوم 22/9/ 1980حسب اتفاقية الجزائر، رغم ما يمثله ذلك من خطورة على المدن والقصبات العراقية الحدودية بسبب وقوعها تحت مرمى نيران المدفعية الإيرانية ) ......
وهنا يقع الكاتب في الفخ ..... فيكتب (حسب اتفاقية الجزائر)
أي أنه كان هناك ترسيم حدودي منذ أن تم الاتفاقية
(- امتنعت القيادة الإيرانية من إعادة الطائرات العراقية التي أرسلت أمانةً إلى إيران وبموافقتها أثناء العدوان الثلاثيني على العراق عام 1991م بعد انتهاء العدوان وتوقف الحرب) ....
أمانة !!!!!!!!!!!!
ولماذا العدوان الثلاثيني؟
لابد من خطإ
همممممممم ... إتذكرت ، لأنه إحتل الكويت .....
لا أتصور صدام يشن حرباً عشواء على إخوانه في الدين وفي العروبة (الكويتيين). ربما الكويتيون هم من ضربوا العراق أولاً .. والمثل يقول: العين بالعين والبادئ أظلم
كيفي
|
|
01-09-2007, 07:33 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}