مريم :
اساس الموضوع الذى بنى عليه الكاتب اصبته فى مقتل .

الشيعة لا تملك القرار فى عراق صدام البعث
القرار فى يد صدام البرئ من السنة و لكنهم تبنوه بعد اعدامه و حملوا انفسهم جرائمه و عاهاته بغباء قياداتهم التى حملت اتباعها ما لا ناقة لهم فيه و لا بعير .
صدام لم يدافع عن العراق و القرار بيد السنة و ليس بيد الشيعة عند احتلال العراق
فكفى تشويها للحقائق
الشيعة تحت الاحتلال الامريكى بفضل صدام و جماعته
و عمل الشيعة على طرد الاحتلال بتنظيم الصفوف و الدعوة للوحدة و الديموقراطية بتشكيل حكومة تجبر الامريكيين على الانسحاب و لكن السنة فى العراق اقسموا ان لا يسمحوا للامريكيين بالانسحاب و السلطة بيد الشيعة
فالفوضى فى العراق التى هدفها اثبات عدم قدرة الحكومة السيطرة على البلاد هى الوتد الذى يثبت خيمة الاحتلال فى العراق .
الامريكيون يسعون لهذه الفوضى التى قدمها السنة للامريكيين على طبق من ذهب
ها هو رئيس العراق يعلن حاجة العراق للتسليح الحقيقى و وداعا للاحتلال و لكن المقاومين السنة لا يسمحون بذلك .
خروج الاحتلال الفورى سيثبت الاستقرار و الامن فى العراق
لان الاحتلال هو غطاء الارهابيين الصداميين و النواصب


اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار