هلا بالأخت نسمة

والله قد ورد ببالي كتابة موضوع حول ذلك ، وتحت عنوان " إضحك في قبرك يا بن غوريون" ، فما لم تستطع عصاباتك من الهجاناه وشتيرن من تحقيقة ، ها هو يتحقق وبامتياز على ايدي عصابتنا

فها هو العراق ، الذي كنًا نتأمل به التوازن مع العدو ، غدى موقعاً جغرافيا لا غير يتم فيه إحصاء "مجهولي الهوية" طبعاً بعد التحرير

وها هي فلسطين ، في إنتفاضتها الثالثة تترحم على القتل الذي مارسه العدو مقارنة بهذه المعانقة الاخوية بين حماس وفتح

وها هو لبنان ، فكله لوعة وإشتياق لماضيه القريب وتفحص الهويات لتحديد زمرة الدم


هذه مناسبة للعودة وقراءة مقدمة ابن خلدون من جديد

مع خالص التحية