اقتباس:و يريدون قلب الحقائق بان الشيعة كانوا دائما فى امن و امان الى ان انتصرت الثورة الاسلامية فى ايران و اذا كان هذا سببا و مبررا لقتل الشيعة فالشيعة اولى بقتل غيرهم لانه قامت لهم مئات الدول و الحكومات و لم يكن هذا سببا لقتل الغير .

باكستان حررها من يد الهندوس شيعى  
و لكننا لا نرى فى السلطة اى شيعى .
الاوضاع فى باكستان المذهبية كانت هادئة نسبيا الى ان تبنت باكستان الحركة الوهابية و صارت بيت العنكبوت الثانى فى العالم لايواء هذه الجيفة النتنة الناصبية .

لم يعرف اننا قلبنا يوما الحقائق كما تفعل ياعلي نور
ولكن هذا هو التاريخ امامك ..
هل كان هناك عنف طائفي في باكستان قبل ظهور الثورة الاسلامية
في ايران , وقبل انتشار حركة طالبان والتشجيع الامريكي للحركات السلفية المتطرفة ؟
وهكذا اصبحت باكستان بين فكي الاسلام السياسي من الغرب ايران والثورة الاسلامية , ومن الشرق والشمال الحركات الجهادية في افغانستان
علما ان ظهور الخميني وثورته سابق بعشر سنوات او اكثر لظهور ونشاط حركة طالبان , فتيقظ الشيعة في باكستان رغم كونهم اقلية بعد ثورة الخميني
ولكنها اقلية معارضة للاغلبية في باكستان

اقتباس:باكستان حررها من يد الهندوس شيعى  
و لكننا لا نرى فى السلطة اى شيعى .

:10:
الم نقل لك في المرة السابقة بأن باكستان لم تتحرر لامن يد الهندوس ولامن الاحتلال البريطاني بل انفصلت عن الهند بموافقة الحكومة الهندية وتحت زعامة محمد علي جناح الذي لم يكن شيعيا ؟
فمن اين تأتي بهذا الكلام وتلصقه في مداخلاتك ؟

الشيعة اقلية صغيرة في باكستان ولهم احزاب مشاركة في العمل السياسي