اقتباس:ارى فى هذه العملية الاخيرة تغطية اعلامية و معلوماتية عن حقيقة الجماعة و اهدافها و يا خبر اليوم بفلوس غدا يصير ببلاش

علي نور .. نريد ان نعلم مقدار تعلق الامر بأيران في هذه العملية .. وبما أنك ايدت هذه العملية فالرجاء تبيان سبب تأييدكم .. مؤكدا تملكون معلومات استخباراتية :saint:
عن هذه العملية المحيرة ..

لا صار الان الخبر ببلاش وتناقلته جميع المواقع الاخبارية والصحف .. فما رأيك الان ؟

------------------------------------------



مقتل أكثر من 250 مسلح في معركة مستمرة بين القوات المشتركة وحركة ( المهدوية )شمال النجف
يأأم حسين كنتي بوحدة صرتي بأثنين .. ماخلصنا من جيش المهدي طلعوا لنا ( المهدوية) !!


28/01/2007
الجيران ـ النجف ـ قتل مايزيد على 250 وقيل 300 مسلح في معارك طاحنة استخدمت فيها كافة الأسلحة بين مسلحي ( حركة المهدوية ) الشيعية وبين القوات العراقية التي تساندها القوات الأمريكية شمال النجف حيث تحصن ( المهدويون ) في بساتين كثيفة منذ أربعة اشهر واعدوا لهذه المعركة التي يريدون منها الهجوم على مقر المرجعية في النجف كما خططوا
وحسب مصادر شرطة النجف فأن القتلى أكثر من 250 والمواجهات أستمرت منذ فجر اليوم شاركت فيها دبابات وطائرات هليكوبتر أمريكية على مشارف مدينة النجف المقدسة لدى الشيعة اليوم الاحد. ونقلت ( رويترز) عن العقيد علي نوماس من القوات العراقية ان المعركة التي استمرت طوال يوم الأحد استمرت بعد حلول الظلام. وقالت مصادر سياسية شيعية ان المسلحين كانوا فيما يبدو خليطا من العرب السنة والشيعة الموالين لرجل دين يدعى أحمد الحسيني الذي ادعى انه ( وصي المهدي) وكان قد اصدر كتابا اثار ضجة . واتبعه عدة مئات في البداية مصدقين انه مبعوث المهدي . وكانت نشأة هذه الحركة الشيعية في البصرة بداية الأمر . وحيب مايقول المثل العراقي ( يأم حسين كنتي أبوحدة صرتي بأثنين ) جاءت حركة انصار وصي المهدي الذين اطلقوا على انفسهم (جند السماء ) لتكمل مصيبة الشعب العراقي بجيش المهدي .
وحسب مصادر ( الجيران ) فأن هذه الحركة كانت تعد لهجوم في عاشوراء على مقرات المرجعية وتقيم حمام دم في ذكرى مقتل الحسين . ولاتستبعد تلك المصادر أن وراء هذا العنف المخابرات الايرانية التي صعدت من نشاطها ايضا في البصرة خلال هذين اليومين وأزدادت اعمال القتل والاغتيال . ويبدو ان أيران اصبحت ترد الصاع صاعين على قرار بوش بقتل واعتقال عملاء ايران وأن الأيام القادمة ستشهد المزيد من القتل بفضل عصابات الميليشات من الآوغاد الأفاقين ومخابرات الجوار الذي أشعلت الحرائق في قلوب العراقيين . بقي نحتاج الى مؤذن يصعد فوق منارة المسجد ويدعو بان يسهل الله ولادة ( أم الخطة الأمنية ) التي صار لها شهرين معسرة ( تطلك ) ولغاية الآن لم تلد , لغاية ماغيرت العصابات خططها وأنتقلت الى أماكن عديدة . وسيدنا المالكي بعده يحوك السجادة !!