اقتباس:  zaidgalal   كتب/كتبت  

اقتباس:  أبو عاصم   كتب/كتبت  
ولكني أردت البخاري ومسلما في هذا المجال، وأحمد وابن معين وأبا زرعة وأبا حاتم والبخاري ومسلما معهم في شأن الرجال.

ولكنهم لم يتفقوا أيضًا، فالبخاري لم يثق في أبي الزبير المدلس بينما وثق فيه مسلم، ومسلم لم يثق في عكرمة مولى ابن عباس ووثق فيه البخاري. للك لم يرو الإمام مسلم رواية سجود الإنس والجن خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم لأن روايها عكرمة.

أبو الزبير روى عنه البخاري، وعكرمة روى عنه مسلم، فمن اين جئت بعدم الوثوق هذا أخي الكريم؟!!

عدم رواية حديث ما من طريق فلان لا يعني ضعفه، فكيف بمن روى عنه لكن غير هذا الحديث؟!!

لربما مسلم ما سمع هذا الحديث ولا وجده من غير طريق البخاري، ولربما لم يرد تخريجه لوجود ما يسد مسده.

اقتباس:

اقتباس:  أبو عاصم   كتب/كتبت  
لا حجة في قول الألباني في حق البخاري ولا حجة لغيره في هذا العصر مطلقا.

لا دليل على ها البتة.

حتى يومنا هذا لا حجة لأحد في قول البخاري من المعاصرين، وإن وجدت قولا خلاف قولي فهاته وبينه للقارئين.

اقتباس:

اقتباس:  أبو عاصم   كتب/كتبت  
 صحة ما في البخاري إنما جاءت بالتزامه ما أجمع عليه أهل التحقيق في الصحيح في زمانه وفق الشروط والضوابط المعتمدة عندهم وقتها، ولزمنا نحن في هذا الزمان صحته لإجماع أهل ذاك العصر وما بعده على صحته.

لم يجمعوا على صحة كل ما جاء في البخاري.

بل قد أجمعوا، وقد سمعه تسعون ألفا من كبار المحدثين في ذاك العصر وما اعترض عليه واحد منهم، مع علمهم باسمه الجامع للمسند من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم الصحيح.

اقتباس:

اقتباس:  أبو عاصم   كتب/كتبت  
قال البخاري في باب (سؤال الإمام المقر هل أحصنت): حدثنا سعيد بن عفير قال حدثني الليث حدثني عبد الرحمن بن خالد عن بن شهاب عن بن المسيب وأبي سلمة أن أبا هريرة قال أتى رسول الله  صلى الله عليه وسلم  رجل من الناس

ها رجل من عامة الناس. إنما أقصد بالصحابة المشاهير والين رووا عن النبي (ص) وكان لهم درو في الإسلام

والسلام عليكم أخي الكريم

إن كنت تقصد هؤلاء فلا أعرف أثرا في حقهم في هذا المجال يصح إطلاقا.