على الأقل احتراما لمشاعر وشعور السوريين يجب أن يكون العنوان أكثر لباقة ، فمهما يكن تقييم الكاتب لرئيس دولة ، ومهما تكن الطريقة التي وصل بها هذا الرئيس أو ذاك الى سدة الحكم ، فالواقع يقول أنه رئيس هذه الدولة أو تلك ، وعندما يحل ضيفا على دولة ما يٌعزف له نشيد الوطن ، فمن لايريد أن يحترم الشخص فعلى الأقل ليحترب من يمثله هذا الشخص.
بشار الأسد رئيس الجمهورية العربية السورية ويمثل شعبها وحكومتها شرعا وقانونا في كل المحافل الدولية باستثناء دار المختارة ودارة قريطم وقصر الآليزيه بغض النظر عن رأي من يقبل أو يعارض .