اقتباس:  طنطاوي   كتب/كتبت  
خالد ـ انت تعرف كم اقدرك كشخص ، ولكني لااقدر ارائك ابدا وهذا هو ديدن الديموقراطية  
لا اعرف ما وجه الاقصاء في مجرد التساؤل عن موقف مجموعه من الاعضاء الذين يتدينون بدين تم باسمه تخريب النادي ومجلة جسور؟
يعني لو كان تم التخريب باسم المسيحية لحنقنا علي المسيحية ولو تم باسم اليهودية لحنقنا علي اليهودية
ولكنه تم باسم الاسلام  
انها حقيقة  لم ابتدعها انا.  
وبعدين مازلت لم اسمع رأيك في السؤالين الذين وجهتهما لي في موضوع التجريب العلمي والمعرفة؟(f)

بيمر ، كلمة سفطسة لاتعني بالضرورة معني سلبي ، معناها من يستغل ثغرات معينه في موقف خصمه لاظهاره كالمخطئ .
انا اصف العاقل بهذا لانه كانت لنا حورات سابقة استخدم هذا الاسلوب ، وفانجيليس ايضا يستخدم هذا الاسلوب وان كان دمه اخف قليلا:saint:

وبعدين تعا هون ، شو "بيطعن" في الاسلام؟ انا بالفعل لااؤمن بالاسلام ولا اصدق محمد ومستعد للدفاع عن موقفي وتبيان الاسباب التي جعلتني اعتقد به . فانا لست كافرا لاني صحوت ذات صباح وقررت تجديد ديني ، بل لاسباب عقلية معينه ناتجه عن المعرفة والمناقشة .

تحية

عزيزي طنطاوي،

إختلاف الآراء يفترض أن لا يفسد الود، لكنني أحيلك على قولك، وأحاسبك ضمن مقاييسك ومعاييرك، فأنت اتهمت الإسلاميين بالشطط في الخصومة، وشتم الخصم وإيذائه، ثم لا أراك صنعت إلا ما قد اتهمت به الإسلاميين، وضربت لك الأمثال من قولك، فأنت نبزت من يخالف رأيك بنبز فلحسوف بما لا يخفى من استهزاء، وادعيت على من يجادل رأيك بأنه مغفل وفيه ما فيه من مصادرة للرأي بدعوى استغفال صاحبه.

أما السؤالين فقد أجبتك واشتعل النقاش على إجابتي مع الزميل إبراهيم عرفات، فراجع الشريط المتعلق.