أولا: لو صح هذا الكلام إلى أبي هريرة رضي الله تعالى عنه لكان محمولا على ما يكون من الفتن والمصائب والطوام لو ذكر تلك الآثار وقت الفتن تلك التي حلت ببلاد الإسلام.
ثانيا: قلنا لك ولا زلنا نقول: أنت تناقش أبا عاصم وفكره بين واضح يناقش هنا منذ حوالي السنتين فإن كنت وجدتني أشبه أو أجسم فهات بين لي ذاك الموضع الذي شبهت فيه أو وصفت الله تعالى بما لا يليق.
ثالثا: أنت لم تجب عن تلك المصادر التي سقتها لك حتى الآن فلم لم تجب يا ترى؟!