اقتباس:  zaidgalal   كتب/كتبت  
لم ترد على سبب كتابة الإمام أحمد "مضروب عليه" مع أن رواته ثقات. ورددت بكلام عام:  

اقتباس:" نظروا إلى المتن، فإن لم تكن فيه ثمة مخالفة للأكثر عددا أو ضبطا، ولم يعل الخبر بقادح كتفرد من لا يعرف بملازمة الشيخ بأثر لا يرويه ملازموه، أو كتفرد بعض المتشيعيين ببعض الفضائل عن الآخرين، ونحو ذلك مما يدركه أهل العلم والفضل واليقين، في هذا المجال العظيم، حُكم للأثر بأنه صحيح، أو حسن إن كان في رواته شيء من الخفة في ضبطهم."
"عد إلى تعريف الصحيح تعرف علة التضعيف."

معنى كلامك هذا أن الرواية فيها قادح أو ...الخ. اثبت ما تقول في هذه الرواية. أين الخطأ فيها سندًا أو متنًا أو كلاهما؟؟؟!!! إذا كنتَ غير قادر على الرد العلمي فلماذا لا يدخل عابد سند غيرك كالذي خدعك وقال لك أن يحيى بن معين جاء بعد عصر التدوين؟ هل تدري متى بدأ عصر التدوين ومتى انتهى؟

أولا: القادح فيها إعلال الإمام أحمد، وهذا فيه الكفاية.
ثانيا: عصر التدوين بمعنى جمع الأحاديث في ديوان واحد كان في عصر عمر بن عبد العزيز وانتهى بظهور المصنفات والموطآت بعد أقل من خمسين سنة، والتي انبثقت عن تلك الدواوين.

فهمت الآن يا فهيم؟!