سأخبركم لماذا ... ولكن دعونا نلقي نظرة على تلك الأحاديث ..
كنت أتصفح مواضيع الجنس في رمضان ولاحظت كثرة أحدايث عائشة عن الجنس بصفة عامة ...
- قبلني محمد وهو صائم
- محمد مصل لساني
-لا أحد يملك إربا كإرب محمد!! (أموت وأعرف كيف عرف هذا الشيء؟)
- كنت أغتسل عارية أنا ومحمد في إناء واحد
- وكانت يدي ويده تتخالطان فيبادرني حتى أقول دع لي دع لي
- كنت أشرب وأنا حائض فيضع فاه على موضع فيّ
-وأتعرق من العرق (أيضا) فيضع فاه على موضع فيّ
- وكان يلعق أصابعها ...
-وكان يسميني عائش (ترخيم عائشة)
-وكان يقبلها قبل أن يذهب للصلاة
-وكان يقبل وهو صائم ويباشر وهو صائم (إلا الفرج طبعا)

هذه ما إستطعت أن أحصده الآن ... ولكن دعونا نعود للسؤال
لماذا عائشة تكثر من الحديث عن مغامراتها الجنسية مع محمد ؟
نظريتي ...
بعد مقتل محمد " مسموما" .. حدثت صرعات وإنقسامت على السلطة... والمؤمنين ضاعوا بين خلافات كبار الصحابة "فكلا يدعي وصلا بمحمد ولكن محمد مات "
عائشة كانت تريد ان تثبت للمؤمنين أنها هي من إستحوذ على قلب محمد ففضلها كفضل الثريد على بقية الأطعمة ... كان الأمر صراع سلطة وخاصة ضد خصمها اللدون علي ... لذلك أصبحت تنشر قصصها الغرامية لتثبت للناس حب محمد لها.... حتى أنها أصبحت من المسلمات لدينا اليوم أن محمد كان يحب عائشة ...

يبقي السؤال مطروحا ومن عنده تحليل آخر فالضعه ...


ملاحظة من العجيب أن الجنس في نهار رمضان يفترض به أن يكون محرما حسب حديث القدسي " يترك طعامه وشرابه وشهوته لأجلي" ومع ذلك نجد محمد يمصمص ويقبل ويباشر وكأن الأمر لا يعنيه ...
ملاحظة أخرى ... محمد حرم على عائشة الزواج من بعده .. تخيلوا طفلة مات عنها زوجها وهي أقل من عشرين سنة ومع ذلك يحرم عليها الزواج من بعده ... يعني عليها ان تعيش بقية حياتها راهبة عزباء من أجل وعود غيبية ربما لن تتحقق .. ثم يأتي الآن من يقول "رحمة للعالمين " أي رحمة وأي كلام فاضي ...