{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
أبو الطيب المتنبي في دبي.. انطلاقة مسرحية تؤكد بصمة الرحابنة العالمية
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #1
أبو الطيب المتنبي في دبي.. انطلاقة مسرحية تؤكد بصمة الرحابنة العالمية
أبو الطيب المتنبي في دبي.. انطلاقة مسرحية تؤكد بصمة الرحابنة العالمية


تغطية: أمنية طلعت






منصور الرحباني: لا أقصد الاسقاط السياسي انما التاريخ يعيد نفسه


مروان الرحباني: أقدم المشهد السينمائي على خشبة المسرح والتحدي أهم أهدافي


غسان صليبا: اطلقت لحيتي وارتديت عباءة المتنبي منذ شهرين


مهندس الديكور جوزيف كرم: المسرح يمتد ليشمل أبنية مدينة الاعلام


مصمم الاضاءة فؤاد خوري: المتنبي مسرحية غير عادية حولنا من اجلها المسرح الى قطعة اثرية


سعيد حسين: انطلقنا من توجهات سمو الشيخ محمد بن راشد بن مكتوم للنهوض بالفن العربي


برؤية تاريخية واسقاطات دلالية معاصرة وبملحمية موسيقية وشعرية كبيرة يأخذ أبو الطيب المتنبي طريقه الى جمهور المسرح من خلال عمل مسرحي غنائي من فصلين يروي مراحل من حياة الشاعر الكبير ويضيء صفحات لم يعرفها الناس عن مالئ الدنيا وشاغل الناس.


ان حياة هذا الشاعر العربي الخالد المشحونة بالشعر والمجد والسياسة والفروسية والحب تجعل منه نجما غامضا يسطع في سماء التاريخ العربي وسوف يتألق المتنبي ورفاقه من ممثلين وممثلات ومغنين ومغنيات وراقصين وراقصات, وسيروون لنا القصة بالتمثيل والغناء والموسيقى والرقص والحوار الغنائي تزيدهم الديكورات والازياء والسينوغرافيا توهجا.


وسوف تلتمع قصائده الملحنة كما السيوف وتترجم الى مشاهد حية ضخمة من الحشود والجنود والكومبارس تخلق منها الاضاءة الحديثة عالية التصميم والمؤثرات المرئية والمسموعة عالما من السحر والشغف.


ابو الطيب المتنبي رسالة عربية الى الموسيقى العالمية مع احتفاظها بالشخصية الشرقية المتأصلة في الجذور والتراب من خلال احتفالية يشترك بأدائها حشد كبير بين ممثل ومطرب وراقص ومهندس وتقني ومصمم.


هكذا يقدم الرحابنة ومدينة دبي للاعلام لمسرحية (ابو الطيب المتنبي) التي يخرجون علينا بها مع مهرجان التسوق على مساحة خمسة آلاف متر مربع هي مساحة المسرح الذي تم بناؤه خصيصا وبمواصفات محددة تناسب هذا العمل المسرحي الغنائي الملحمي الضخم.


كان (بيان الثقافة) مع العمل منذ خطواته الاولى يرصد التطور في البناء المسرحي والديكور, ويتابع بروفات الراقصين مع مدربهم دانيال الرحباني ويلاحظ مروان وهو يدقق في كل شيء على المسرح وبين مقاعد الجمهور ويحاكي منصور الرحباني, المعلم الكبير كما يطلق عليه الجميع وهو يأتي مستندا على عكاز ومحملا نفسه الغناء الشديد ليتابع البروفات ويطمئن على صنيعة يديه.


خلية نحل تشغي بالشغيلة الذين يصنعون مع ملكهم العسل المصفى ليقدموه الى جمهورهم في دبي شهيا وحلوا وخالد الطعم.


في البداية يقول منصور الرحباني: عادة الانسان في بعض المواضيع خصوصا المواضيع التاريخية يختار موضوعا يصلح ان يكون ملحميا وغارقا في التاريخ وممعنا في الغرابة فاخترت المتنبي اولا لأنه شاعر والشاعر انسان يزيد الرهافة في الارض ويعتنق الحضارة وهذا افضل من ان اقدم عملا عن قائد حربي قتل الناس وهدم البيوت.. وحين اختار شاعرا اختار جميع الشعراء, فالمتنبي قصته غريبة لغموضه وطموحه وعكس ما يقول عنه الناس ان الحب قليل في قصائده فهو كان عاشقا حزينا يخبئ امرأته ويرحل بها في صمت.


كما كان طامعا في توحيد الخلافة العباسية ومن ورائها العرب فقد تشرزم العرب واستقل كل امير بولاية لذلك كنت حريصا ان احيي هذا الرجل الذي حاول توحيد العرب ولم يستطع وحتى الان لم يتوحدوا.. ولكن الابعاد السياسية ليست فقط هي التي شجعتني على الكتابة عنه فهناك ابعاد سياسية وفكرية وحضارية, من هنا يستحق هذا الانسان ان تصنع له اسطورة وان نستضيفه على المسرح ونسهر معه.


وعن الحوار يقول: الحوار يتنزه بين شعر المتنبي الذي قسمته الى قصائد ملحنة وقصائد تمثل حوارات, كما انني كتبت بعض القصائد في المسرحية وهناك حوارات كثيرة نثرية جميلة بالاضافة الى وجود لهجة مصرية ولهجة بدوية, فأنا امين على تأريخ الحياة وما كانت عليه.. غالبا الحوار بلغة عربية فصحى سلسة.


ويضيف: لقد بحثت كثيرا في شخصية المتنبي وعندي مراجع كثيرة حتى وصلت الى هذه النتيجة التي سأروي فيها القصة لكن في معلوماتكم ان الكاتب عندما يكتب في موضوع يكون داخله شخصية او طاقة فكرية يريد ان يفرغها على المسرح فتكون الشخصية مزيجا من الشخصية التاريخية والمؤلف نفسه.


وانا دائما ما اثير نقاشا وجدلا على مسرحي ولكني لا اقصد الاسقاط من التاريخ على المعاصر كما يقول البعض لكن التاريخ اذا لم يتكرر كله يتكرر بعضه, كما ان المشاهد اذا لم ير همومه على خشبة المسرح وتوقه الى الحرية والعدالة والخير سينفصل عن المسرحية وتفشل.


كما اني لا ازور التاريخ واكشف عن ظلال في التاريخ وهي التي اتنزه بها كما ان الالحان الرحبانية تبناها العالم العربي ونجحت والحمد لله, نحن في تجدد واستمرار, فإن كان لا يوجد سوى عاصي ومنصور هما الاخوان رحباني والياس اصغر واحد فينا الا ان جيلا جديدا بزغ دون ان نعمد الى ذلك مثل زياد ومروان واسامة وغادي وبسام, نشأوا وتثقفوا ثقافة عالية جدا.


وعن الجديد في المتنبي قال: كل معالجة المتنبي جديدة فأنا اقدم تقطيعا سريعا شبيها بالسينما.


الرحباني الصغير


(لا شك ان المتنبي من اعظم الشعراء) هكذا يبدأ مروان الرحباني مخرج المتنبي حديثه حيث قال: هو شاعر كبير وفارس عظيم ومحب للسلطة وثائر كبير, شخصية متحركة ستشاهدونها على المسرح وهي تراجيدية تتنزه على الدراما والتراجيديا الشعرية ليست تعبيرا عن شخصية شاعر عظيم واهمية شعره اكيد كانت محط انظار كل العالم ونحن لا نقدم اوتوبيوجرافي مثلما فعلنا في اخر ايام سقراط ومثل (وقام في اليوم الثالث) و(فخر الدين).


منصور يكتب مرحلة مهمة في حياة المتنبي وخلالها يبرز المرحلة المتحركة في حياته من الكوفة الى حلب عند سيف الدولة ثم مصر عند كافور ثم ايران وهو في طريقه الى الكوفة تم اغتياله ونحن نعتبره قد اغتيل سياسيا ولن يقتل.. لا شك ان التنوع بحركته وبالمناطق التي مكث فيها يجعلنا بهذه الزحمة المناطقية ويعطينا جمالية مسرحية فخشبتنا تتحرك لمناطق كثيرة وهذه فيها صعوبة كثيرة لكن نحن نحب الصعوبة.


ويضيف مروان: هذه المسرحية ترى النور في دبي فقد صممت خصيصا لهذا المسرح التي تبلغ مساحته 5000 متر مربع وهي من اكبر الخشبات التي صنعت في تاريخ المسرح وسوف نغلف ابنية مدينة الانتاج بالاقمشة والديكور وسيدخل ضمن المسرح البحيرة الموجودة في الخلف.. هذه المسرحية مصممة ومسرحها واخراجها مصمم لهذا المسرح بالذات حتى مقاعد المشاهدين مصممة بشكل يناسب اسلوب الاخراج ولو حاولت عرض المسرحية في مكان اخر على ان اعيد اخراجها من جديد وهذا يعدهما كبيرا لكن انا احب التحدي.


ويضيف مروان: تداخل المشاهد على مسرحي يعد طريقتي التي اطلق عليها السينمائية المسرحية فطريقة تصميم الحركة الكريوجرافية والسينوغرافيا على المسرح تعد سينمائية تحتوي على البعد المسرحي ولكن فيها تفاصيل لقطات الكاميرا بدء من Claje up وحتى Lamjshot رغم ان المسرح كله Lamjshat, لكن انا استخدم كلاهما حتى الــ dijalve والمعروف بالمزج رغم انه صعب التصديق على المسرح.


هنا لاشىء يحدث في حلب وآخر في الكوفة في نفس الوقت, حتى جو الطقس يظهر على المسرح فتتساقط الثلوج.. هذا عمل من الاعمال التاريخية التي تصنع الحضارة, تكلفته عالية بالفعل, لكن يمكن تعادل سفلتة شارع او بناء برج سكني سوف يأخذ وقتا وينقضي, لكن الفن يبقى مئات وآلاف السنين مثل اوبرا عايدة التي نلعبها حتى الآن وسنظل للابد.


وانا احلم ان اعرض (المتنبي) في كل البلاد العربية بعد هذا العرض الأول بدبي, فعمل بهذا الحجم يساهم في نهضة الفن العربي الذي علينا ان نمسك برايته بكل وضوح وتفوق لانه السلاح الوحيد الذي يمتلكه ونحن اسياده.. اتأمل ان نعرض المتنبي في لبنان كبداية بعد انطلاقتنا من دبي.. فانا حاولت ان اتخطى ذاتي في هذا العمل فهناك قضايا يتم تقديمها بالحركة السينوغرافية والكتابة المشهدية على المسرح ليست فقط في عدد المجاميع فمن الممكن ان تشاهدوا شخصا واحدا على المسرح يقدم مشهداً كاملاً مذهلاً وتقنيات كلاسيكية بالحركة اتصور انها ستعجب الناس, نحن نحاول ملكاً أو نموت فنعذر.


وعن خشبة المسرح يقول مروان: نحن بنينا مدينة ليس مجرد خشبة مسرح وانا احب التحدي ودبي عودتنا على التحدي فهذا النص لا يعتمد على كتابته الجديدة فقط بل على الحركة الكريوجرافية والسينوغرافيا وتصميم الاضاءة الجديد, فطبيعي ان يتوج الاخراج كل هذه الحركة التي من المفترض ان يشاهدها الجمهور.


لكن الاكيد اننا نتفوق بأشواط من حيث الكلمة واللحن والموضوع على المسرح الأوروبي والامريكي وان كانوا يتفوقون في المادة وتكلفة الديكور التي تصل إلى ملايين الدولارات وما يعوق مسرحنا من الوصول إلى هناك رغم ترجمة بعض اعمالنا, اننا نحتاج إلى اتفاقات دول لتبادل الفنون والثقافات.. فمسرحنا يستحق ذلك لاننا الوحيدون الذين نقدم مسرحا (تراجيكومدي) غنائيا.


وعن ما اضافه مروان لمسرح الرحابنة قال: اتصور انني اضفت الصورة المشهدية والحركة التي قد تحل محل الكلمة فقد كان مسرح الرحابنة يعتمد على الموسيقى والكلمة القوية والآن اضيف اليهم الصورة والحركة القوية ايضاً, هذا ما جعل مسرحنا يستمر ويتطور ولا يختفي مثل كثير من المسارح العربية.


المتنبي العائد من التاريخ


غسان صليبا.. الصوت القوي الذي يأخذ لأعلى السموات ويلفك بسحر عزوبته ويدهشك بقدراته التمثيلية التي تؤكد انه فنان شامل, حضر إلى دبي يحمل اوراق مسرحية المتنبي ودواوين المتنبي وكل ما كتب عن المتنبي, اطال لحيته وارتدى عباءة المتنبي عائداً به من التاريخ السحيق إلى عصرنا هذا.


يقول غسان عن دور المتنبي: اعتبر ان عملاً عظيماً مثل هذه المسرحية محاولة لتقديم شخصية المتنبي لعامة الناس بطريقة فنية يستوعبون بها المتنبي.. انه عمل قيم ومهم جداً فمن يقرأ للمتنبي من البسطاء سيصعب عليه استيعابه ولكن بهذه الطريقة يمكن لاي انسان ان يستوعبه.


فالمتنبي قيمة ثقافية وانا معجب به جداً والعب دوره وانا مندفع ومتحمس فقد كنت اعرفه ولكن عندما تعمقت بشخصيته وجدته شخصاً يحب ويتعذب ولديه طموح سياسي, فهو يعطي لي مساحة للتمثيل لمروره بعدة مراحل بين العز والذل والانكار صعب, لذلك قمت بتدريبات صوتية لانه يحتاج إلى لياقة صوتية عالية فقمت بعمل تدريبات فوكاليس لمدة شهر ونصف قبل العرض.


وينهي غسان حديثه قائلاً: انا اتمنى ان يشاهد الجمهور العربي كله هذا العمل لان له قيمة ادبية وفخر لنا كلنا ولو كان لدى الغرب لصنعوا منه اسطورة اكثر من اعمال شكسبير.. لذلك احلم ان تكون دبي هي الانطلاقة للمتنبي.


ديكور ضخم واضاءة مغايرة


اما جوزيف كرم المسئول عن ديكور المسرح يقول: هذا المسرح تم بناؤه خصيصاً لهذه المسرحية وعندما قمنا ببنائه كان هدفنا ان يتلاءم مع مدرج المقاعد بحيث يستطيع المشاهد ان يرى كل جوانب المسرح بالاضافة إلى البحيرة التي تقع خلف المسرح وكذلك البنايات المحيطة بالمكان كله والتي سيتم تغطيتها واستخدامها كخلفية للديكور والاحداث, في المسارح العادية المغلقة هناك ديكورات تنزل من السقف ونغير بها المشاهد اما في مثل هذا المسرح المفتوح الضخم فنحن نلعب بالطبيعة.


فلو اردنا تغيير ثلاثة او اربعة ديكورات بزاوية معينة فنحن نلعبها في مكانها ولذلك صنعنا اماكن متحركة بالمسرح تدور وتصعد وتنزل لاسفل, كل هذا تكلف الكثير فالمسرح احتاج لاوزان خشبية وأجهزة كثيرة.


اما مصمم الاضاءة والمؤثرات الضوئية فؤاد خوري فيقول: صعوبة المسرح المفتوح اننا لا نستطيع اصابة كل العناصر وكل النقاط على المسرح مثلما نصيبها على مسرح صغير ومغلق, لكن هذا ايضاً يشكل جمال المسرح وطبيعته فنحن نشاهد المسرح ونحن بقلب الطبيعة, فالاساس انه سيأخذ شكل الاسلوب السينمائي الاكثر واقعية من المسرح والمشاهد التي تسير بالتتابع وعدم خروج الممثلين من المسرح واستعمال الامكنة من جميع الجوانب وفي الاسفل, فهذا الذي يجعل استعمال الضوء يبرز المشهد ويضع صورة الضوء, ليس لنرى ولكن لنحس بالمشهد.


والضوء هو الذي يعطي الصورة المشهدية, فنحن نهدف ان يكثف الضوء الاحساس بالموسيقى والحدث, خاصة وان المسرح كبير وهناك مشاهد في البحيرة وهذا يحدث بالعزل, نبرز مناطق ونعزل اخرى وهذه هي اللعبة, فنحن نحتاج لخيال خاص بالصورة واختلافها من لحظة إلى أخرى ومن عين إلى أخرى.


ويضيف: مسرحية المتنبي بالنسبة لي مختلفة عن ما قبلها فهي ليست مسرحية عادية باطار طبيعي فنحن نحول خشبة المسرح لقطعة تراثية ولدينا مالا يقل عن 40 و20 شخصاً باستمرار نبرز بعضهم حيناً وكلهم احياناً اخرى, هذا هو التحدي ان نعطي احساسا ان هناك حياة مستمرة طول الوقت واجعل الناس تشاهد ما اريد من المشهد كله, ولذلك فاسلوب الاضاءة الذي استخدمه متأثر بالاضاءة السينمائية كثيراً.


دبي رائدة الفن


سعيد حسين واحد من مسئولي مدينة دبي للإعلام والمساهمين في جهود اخراج هذا العمل إلى النور يقول: لقد انطلقنا من توجهات رؤية الفريق أول سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي وزير الدفاع, ان احد أهدافنا الاستراتيجية التطوير والمساعدة على انشاء قسم للمسرح العربي في مدينة دبي للإعلام ومن ثم بدأت المناقشات مع اقسام معينة في الدولة وأول قسم كان مهرجان دبي للتسوق وبالتعاون معهم.


الاستاذ منصور الرحباني وبالنقاش معه طرحت الفكرة ان نقوم بعمل للمتنبي في مدينة دبي ويتم بتأليفهم واخراجهم هذه كانت البداية فهذه خطوة في طريق انتعاش المسرح العربي بانشاء مركز اعلامي في دبي وهذه استراتيجية لتحويل اقتصاد دبي إلى اقتصاد المعرفة.


وعن مقدار ما تم انفاقه على انتاج هذا العمل قال: لا احب ان اذكر المبالغ لانه بالتعاون مع مهرجان التسوق لايهم المبلغ ولكن المهم ان تكون النتيجة مجزية ويرون تاريخ المتنبي.


وعن مستقبل هذا المسرح الذي تم انشاؤه بعد انتهاء عرض المتنبي قال: سيتم تخصيصه للأعمال المسرحية والفنية وسوف نستضيف عليه كل اشكال الفنون المحلية والاقليمية والعربية وشبه القارة الهندية.. إذن سيستمر النشاط ولن ينقطع في هذا المكان.

01-25-2005, 12:17 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
أبو الطيب المتنبي في دبي.. انطلاقة مسرحية تؤكد بصمة الرحابنة العالمية - بواسطة بسام الخوري - 01-25-2005, 12:17 AM

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  مسرحية: لطمية رابعة فارس اللواء 0 617 02-17-2014, 11:56 PM
آخر رد: فارس اللواء
  «البريء» لوحيد حامد/ عاطف الطيب: بعض ما يحدث في مصر في كل حين بسام الخوري 1 1,518 02-15-2011, 06:54 AM
آخر رد: alexlloyd54
  مسرحية "فلسطين" تعرض في نيويورك هاله 0 1,610 02-27-2010, 04:07 AM
آخر رد: هاله
  هل يملك أحد حساباً على sonarcd.org، أو نسخة من مسرحية ’قاووش الأفراح‘ ليلين 0 2,280 10-17-2009, 01:06 AM
آخر رد: ليلين
  أشهر اللوحات العالمية وردة_الهاني 132 45,052 01-07-2009, 01:41 AM
آخر رد: وردة_الهاني

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS