{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
سيرة ذاتية
oskar غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 183
الانضمام: Jun 2002
مشاركة: #1
سيرة ذاتية

نصيف الناصري من عائلة فقيرة لم يدخل المدرسة كما الاطفال من اقرانه لكنه تعلم القراءة والكتابة في مدارس محو الامية بعد تجاوزه الخامسة عشر بالاضافة لمساعدة الاخرين له ومن ضمنهم الشاعر الشعبي كريم العراقي في احدى مقاهي مدينة الثورة وبعدها تطور لقراءة دواويين الشعر والروايات الادبية والفلسفية ولم يكتفي عند هذا الحد بل اخذ يكتب الشعر والمقالة وتنشر له الكثير من الصحف العراقية والعربية ... عاش فقيرا مدقعا حياة بوهيمية او صعلوكية امتاز بشخصية غريبة وفوضوية وصريحة لا يخفي شيئا عن نفسه ولا يترك يوما بدون ان يعاقر الخمر يبيع كتبه او اشيائه التي يعتز بها حين لا يجد بجيوبه بعض النقود او من يستضيفه على خمرة او من يقبل ان يداينه مبلغا من المال لكي يشتري بها شيئا من الخمرة...
تعرفت عليه في الغربة عن قرب احترم فيه مثابرته على القراءة الكثيرة والكتابة والنشر
كما انه يحمل روح شفافة وطيبة جدا مسالم جدا...
اضع هنا ما يدونه هو كسيرة ذاتية لبعض جوانب من حياته قد تعجب البعض وينفر منها البعض


[SIZE=5]


[CENTER]سيرة ذاتية

معرفة أساسية :الحرب ، الشعر ، الحب ، الموت

نصيف الناصري[/CENTER]







الفصل الأول
محني الظهر تحت أوامركم


أريد أن أقول إنني لا أتذكر شيئا من صحيفتي العسكرية إلا أيام الغياب والهروبات والعقوبات، هنا يتمشى رجلان تحت مظلة متهرئة ، أيديهما فارغة وهما يستعطفان الرجلين اللذين نراهما إلى جانب تمثال الرصافي عام 1987 كانون الأول في ذروة البرد ، كانا مسلحين ويحلمان بإلقاء القبض علي ، على أي وجه سنقذف بالبصاق ؟ على أي قبر سنكتب أسماء القتلى ؟ إنها لنا هذه الأشجار العالية اليابسة من أجل التوابيت وإحراق الأكاذيب . والآن ، انتهت الحروب وها أنا { عاري الرأس ، أنزع عن قدمي مشبك دراجني ، باحترام وحرج }. عندما أدخن سيكارة ، أضع عقبها في المنفضة ، أنا رجل متمدن ، رقيق ودمث الأخلاق ، في إجازتي الدورية اذهب لزيارة اصدقائي ولا أحقد على أحد ، لكنني عندما أفرط في السكر ، أضع جميع المقدسات في المرحاض ، وشأن كافة المواطنين الصالحين ، أسدل الستائر حال سماع صفارة الإنذار . لم أفعل شيئا يستحق إقامة نصب لي بحيث يخسر بعض المسؤولين ، يوم عمل من أجل تدشينه . هربت من الخدمة العسكرية عدة مرات ، واختبأت في أمكنة سرية كئيبة . حوكمت وسجنت وتبهذلت واعتبرت جرائمي في {قادسية صدام} مخلة بالشرف .والآن أنا عاطل عن العمل ، لا أملك غرفة ولا غيمة ولا حذاء ولا ثمن وجبة طعام . حياتي هامشية ، علمتني صحيفة {القادسية} أن أحب الوطن وأموت من أجل ترابه ، مع إنني لا أملك ذرة تراب واحدة ، وحفظت الحديث الشريف{ أرواح الشهداء تعلق في حواصل طيور خضر من طيور الجنة } ولكي تكتسب ثقافة عالية وتنجح في الحياة ، عليك أن تقرأ كل شهر مجلة وزارة الدفاع { حراس الوطن } بإستثناء بعض الأكاذيب الصغيرة ، حتى الآن ، أنا لا أعرف وزن بندقيتي ، في الليل أجلس على الكرسي في شرفة الفندق وحيدا ، القمر الجميل يلمع في مقدمة حذائي ، أجلد عضوي الجنسي وعلى وجهي ، أكتب حمار ، ليست لي عشيقة ولا أملك نقوداً لكي أذهب إلى المبغى وشكله الشبيه بثكنة . أحيانا أقف ساعات في الطابور ، لو أصبت بالأكزيما بالبثور ، باي مرض جلدي ، فهناك أنواع المراهم . لقد عشت حياتي كما أنا ، الجميع يمكنهم سحب كلماتهم ، لا أقبل شروط أحد ، يتحتم أن أعبر الحشود المكتظة ، عبر أسراب الذباب ، عبر كل الذين عرفتهم واحداً ، واحداً ، ها أنا الآن ، غطيت نفسي بنفايات الفشل ، ورغم إنني أحيا مستقيما فالمرارة ما زالت تحكم حياتي ، أن تكنس العالم من هذه النفايات ، فأنت بحاجة إلى كاسحة نفايات ، خلف هذا العالم وخزائنه هناك نفسي الجائعة ، في أمعائي اجترار اللاشيء ، وفي رئتي عار الذين لا يملكون شيئا ،

مغطى بالهامش

أسود

محني الظهر تحت أوامركم .



9 / 4 / 1991

بغداد



في دفتر خدمتي وصحيفتي العسكرية مدون إنني دخلت الجيش لإداء الخدمة العسكرية الالزامية بتاريخ 5 / 5 / 1979 وتسرحت في 5 / 5 / 1991 ولولا حرب الكويت الأولى لكان الله وحده يعلم متى يتم تسريحي من هذه الخدمة المشؤومة التي أخذت من شبابي 12 عاما بالتمام والكمال ، أنا الحالم في السفر والحب والشعر والحرية والآمال الانسانية الأخرى. في صحيفة {بابل} التي كان يملكها عدي صدام حسين ، نشر رئيس إتحاد الأدباء والسكرتير الثاني لرئيس التجمع الثقافي في العراق ، المدعو رعد بندر { شاعر أم المعارك } بمرسوم جمهوري يوم الإثنين المصادف 30 / 12 / 1991 مقالاً تحريضياً ضدي يتهمني فيه إنني { لم أكتب لا قصيدة ولا أي شيء آخر، يديم روح النصر في المعارك الخالدة بقيادة الرئيس العظيم } ويطلب مني أن { لا أستخدم لقب الناصري لا من قريب ولا من بعيد لأن لقب الناصري خاص بعشيرة الرئيس فقط } وانني { منشغل بالغنائم بعيداً عن خيام الوطن } كان يريد أن يوهم دوائر نظام صدام حسين الأمنية ، أنني أقيم بمحافظة { الناصرية }وبالتالي فإنني مشترك في الإنتفاضة الكبيرة التي قامت ضد النظام بسبب جرائمه الفاشستية و التي قام بها الشعب العراقي في 14 محافظة عراقية ، يا إلهي ، هل حقا أن كاتب هذا المقال هو رئيس إتحاد الأدباء في العراق ؟ ، ماذا أفعل وكاتب المقال في صحيفة عدي هو نفسه سكرتيره الثاني في التجمع الثقافي المزعوم ؟ ذهبت إلى محافظة { ديالى } لألتقي صديقي القاص صلاح زنكنة عسى أن يهربني إلى منطقة { كردستان } وتحدثت له عن رعبي الكبير ، لكنني في اللحظة الأخيرة لم أطلعه على رغبتي في الهروب ، عدت إلى بغداد في اليوم التالي متخفياً والتقيت صديقي الشاعر حسين علي يونس الذي إقترح أن نذهب إلى بار غير البار الذي إعتدنا أن نذهب إليه كل يوم وهو بار { روافد دجلة } في ساحة { النصر }، خشية أن يلقي القبض عليَّ رجال الأمن كما حدث لغيري ، وأقترح عليَّ أن أكتب رداً على رعد بندر وأدفعه إلى صحيفة عدي ، بدا لي الإقتراح غير معقول ، ولكن الشكوك الكثيرة كانت تدوخ رأسي بشدة ، هل ستنشر صحيفة عدي ردي ؟ هل سيتسنى لي أن أدفع هذه الإتهامات اللاإنسانية عني ؟ عموماً ، كتبت رداً طويلاً بعنوان { جروح عميقة ، تصحيحات حول مقال رعد بندر } و دفعته في البريد ، نشر الرد بتاريخ 5 / كانون الثاني / 1992 ، ودافعت فيه حول إتهامي :{ يرفض الكتابة عن الحرب بدعوى الوقت وبدعوى عدم الإستعداد } ودافعت فيه كذلك عن مجمل شعر الشباب ، و أوضحت أن شعرهم غير معني بمصطلحات التعبئة والحماسة وتمجيد البطولة وقلت أن :{ الشعر الثمانيني يواكب التطورات الحاصلة في الحساسية الشعرية الجديدة ، ومازال يواصل البحث المضني عن الخارق والمطلق والجوهر الحقيقي للشعر الذي فرط فيه أصحاب المواهب الضعيفة من أجل تثبيت كيانات اجتماعية لهم على حساب ثورة السياب التي أحرقت مشاعلها ليل الشعر العربي ، } وكتبت أيضاً { ومما يلفت النظر في تجارب شعراء الثمانيينات ، هو أن شعرهم كثير التوغل في المسائل الوجودية التي لها صلة في الحياة والموت والطفولة والتحول والصيرورة، عكس الشعر الآخر الذي هو مجاز جماهيري ، أن الفعل الشعري عند شعراء الثمانينات والذي بسببه يحاربه البعض ويضيق عليه الخناق ، ليس في أنه قائم على رموز وإشارات وإيحاءات وترنيمات متداخلة ،أن هذه إلا أشكاله وعناصره التكوينية، بل هو في اكتشاف الكوى النفسية التي ترتسم لمصائرنا ومخيلاتنا عبر الشقوق والفجوات التي نراها في العالم الواقعي المحيط بنا ، ومن خلال هذه الكوى نفذ هؤلاء الشعراء إلى العالم الأبدي الكامل ، ومنها تطلعوا إلى رحاب فسيحة من الجمال الذي ينشدونه ، ولئن وصل هؤلاء الشعراء إلى هذه النتيجة _ الجمال _ فإن فعلهم الإبداعي ، هو أنهم لجأوا إلى جوهر الشعر وحده ، واتخذوا الشعر إداة تعبير عن أحلامهم المشروعة في التجريب وخرق المألوف } وكتبت أيضا إنني كنت جندياً و : { أمضيت خدمتي العسكرية البالغة 12 عاماً في جبهات القتال واشتركت في المعارك التالية :

1_ المعركة التطبيقية ، حاج عمران / سيده كان 9 / 9 / 1985

2_ معارك الاكتساح العنيف ، سيده كان 23 / 4 / 1986

3_ معارك الغضب الهادر ، حاج عمران 13 / 5 / 1986

4_ معارك حاج عمران / سيده كان 1 / 9 / 1986

5_ معركة جبل كرد مند الثالثة 3 / 3 / 1987

6_ معركة جبل كرده كو 23 / 11 / 1987

7_ معركة جبل أحمد رومي 15 / 1 / 1988

8_ معارك جبال كوجار / كردي هلكان 17 / 3 / 1988

وكتبت في خاتمة الرد { هنا أود القول أن رعد بندر قد أمضى سنوات خدمته العسكرية طوال سنوات الحرب حاسر الرأس في صحيفة القادسية ، وكان ينعم بالراحة والطمأنينة في شقته الفخمة ذات الآثاث الضخم بشارع حيفا ، وينعم بمغانم الإيفادات والسفر إلى خارج العراق ، أخيراً ، آمل أن لا أحسب على جمعية الشحاذين بسبب إعترافاتي الذي اضطررت إلى البوح بها مجبراً ، حمدا لله ، أنا سعيد الآن وصحتي أكثر من جيدة وعندي وظيفة وغير محتاج إلى أي شيء } ومعلوم أن رعد بندر حصل من صدام حسين على شقة فخمة وأثثها له ديوان رئاسة الجمهورية ووظيفة مدير عام في وزارة الثقافة والإعلام وسيارة نوع سوبر ورسالة شخصية يشكره فيها سيده على إخلاصه { لقائد مسيرة العراق في الحرب والسلام } من خلال قصائده العمودية التي كان يمدح فيهاالطاغية صدام .طبعاً في هذه المعارك الثمانية التي إشتركت فيها بصفة جندي { مغاوير} لم أطلق من بندقيتي الكلاشنكوف سوى 4 إطلاقات فقط ، كان ذلك ليلة 15 / 1 / فوق جبل{ أحمد رومي } بالسليمانية عام 1988 والسبب دائماً هو أما التسرب من المعارك أو الإختباء حيث لا يعلم أحد أين أنا إلا الشيطان . من المعلوم في السياقات العسكرية التي كانت تطبق في الحرب العراقية الايرانية ، أن ألوية المغاوير والقوات الخاصة لا تمسك موضعا دفاعيا لمدة طويلة ، ويناط ذلك بألوية المشاة فقط ، وحين تتعرض ألوية المشاة لهجوم كاسح من الجانب المقابل ولا تستطيع صده ، يأتي هنا دور المغاوير في شن الهجوم المقابل قبل أن يتمكن الجانب الآخر من بناء السواتر والتحصينات اللازمة ، وكانت فيالق الجيش العراقي البالغة 7 فيالق ، توجد فيها ألوية مغاوير وبعض هذه الفيالق يمتلك لوائين مثل الفيلق الخامس في { أربيل } والفيلق الأول في { السليمانية }، كنا عندما نصعد الجبال لشن الهجومات المقابلة ، يتأخر الكثير من الجنود في الصعود ويبقون في الخلف بالقرب من نقاط الإدامة خوفا من القتل والقصف المدفعي الشديد ، والكثير من هؤلاء الجنود يجهل أنه ما أن يبدأ زخم الهجوم المقابل حتى تبدأ المدفعية الثقيلة ومدفعية الميدان والراجمات والطائرات في القصف الشديد من أجل إيقاف وعرقلة الهجوم ، وبالتالي فأن شدة القصف تتركز أكثر فأكثر على نقاط الإدامة والطرق النيسمية والطرق المعبدة التي تسير فيها الأرتال والعجلات والدبابات ، وهنا يكون هؤلاء الجنود المساكين عرضة للإبادة التامة ، وأكثر خسائر الجيش العراقي في الحرب العراقية الايرانية بالجبهة الشمالية كانت أكثرها تقع في المواقع الخلفية وليست الأمامية . هناك سياق عسكري متبع في الجيش العراقي ، وربما هو نفسه عند الجانب الايراني ، يقوم هكذا : عند قيام وحدة عسكرية ما بهجوم فأن المدفعية تقوم في البداية بعملية التربيع ، والتربيع مفاده أن تدك المدفعية بقذائفها الجهنمية الهدف المراد إحتلاله دكا من جميع الجوانب وأن تضرب كل ربع متر من الأرض بقذيفة ثقيلة ، أي أربع قذائف للمتر المربع الواحد ، علما أن القذيفة تتشظى لمسافة 500 متر ، حتى لا تبقى بعوضة ولا ذبابة في الجو ولا جرذ في باطن الأرض. في المعارك الأولى اكتسبت خبرة من خلال قراءة كتب السياقات العسكرية التي ترسلها وزارة الدفاع إلى الوحدات العسكرية ، وهذه الكتب لا يقرأها الجنود ولا الضباط ، بإستثناء ضباط الأركان والقادة ، فتعلمت أن الوحدة العسكرية حين تخوض معركة جبلية ، يتوجب على جنودها أن يتقدموا بسرعة نحو الهدف وأن يستتروا خلف السواتر أو في الخنادق ، وأن لايبقوا في الخلف لأن ذلك يعني هلاكهم الأكيد من خلال القصف الذي سيستمر لعدة ساعات ، وتعلمت أيضا أن لا أرمي المجرفة التي يحملها جندي المغاوير لأنها تساعده كثيرا في حفر حفرة والإختباء فيها ، وكثيرا ما كنت أثناء القصف الشديد أبتعد عن تجمعات الجنود وأختبئ وحدي خوفاً من الرصد ، وتعلمت كذلك من بعض الجنود القدماء أن أجعل آمر سريتي أو آمر فصيلي أن يراني حتى إذا أردت التسرب وترك الموضع الدفاعي ، لا يكتب ضدي بعد إنتهاء المعركة محضر تحقيق ويتهمني فيه بعدم التقدم أثناء الصولة ، أو إنه لم يرني لأن ذلك ربما يعرضني لعقوبة الإعدام ، كنت في كل هجوم أتقدم مع الآخرين ، لكن ما أن تبدأ الصولة الأولى حتى أتسرب من ساحة المعركة شأني شأن أمثالي الذين لا يريدون الموت في الحرب . كانت مساجد وكنائس ومقاهي ناحية { ديانا} في أربيل تكتظ بنا نحن الذين نتسرب في الهجومات ، قبل أن تنتبه استخبارات الفيلق الخامس للأمر وتبدأ بمطاردتنا ، وكنا لا نحلق لحانا ولا نغسل وجوهنا ولا نتواجد في المقرات الخلفية لوحداتنا خوفا من الوشاية بنا لإستخبارات اللواء أو الفوج ، ذلك لأن ألوية المغاوير ما أن تبدأ بهجوم وتحتل الهدف المراد احتلاله حتى تبدأ بتسليمه فورا إلى لواء مشاة وتنسحب إلى المقرات الخلفية لإعادة التنظيم ،وإعادة التنظيم تعني تعويض الجنود الذين قتلوا أو أسروا أو فقدوا والأسلحة التي تحطمت أو ما شابه ، وكنا عندما يعود اللواء إلى المقرات الخلفية نندس بين جنوده خلسة ، وإذا سأل أحدنا ، أين كنت ؟ يجيب :

_ { كنت في الفوج الأول ، حاصرنا القصف الشديد ولم أتمكن من التواجد معكم } أو

_ { كنت في السرية الثالثة ، اسألوا فلان وفلان} ، طبعا فلان وفلان لن يشوا بنا لأنهم إن فعلوا ذلك سيعتبرنا الضباط جبناء ، وهكذا اشتركت في 8 معارك وأطلقت 4 اطلاقات فقط ، وجرحت مرة في حاجبي الأيمن فوق جبل { أحمد رومي } في السليمانية.

المعركة التطبيقية ، حاج عمران / سيده كان 9 / 9 / 1985


يتبع
02-02-2005, 03:51 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 02-02-2005, 03:51 PM
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 02-02-2005, 03:54 PM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 02-04-2005, 12:13 AM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 02-06-2005, 04:58 PM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 02-11-2005, 12:11 AM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 02-13-2005, 08:46 PM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 02-18-2005, 01:05 AM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 02-21-2005, 02:55 PM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 02-24-2005, 01:59 AM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 02-27-2005, 02:23 AM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 03-06-2005, 01:43 AM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 03-11-2005, 01:51 AM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 03-15-2005, 11:42 PM,
سيرة ذاتية - بواسطة ضيف - 03-16-2005, 01:02 PM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 03-18-2005, 03:05 AM,
سيرة ذاتية - بواسطة ضيف - 03-22-2005, 08:11 AM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 03-25-2005, 02:46 AM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 04-02-2005, 01:19 AM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 04-06-2005, 09:51 PM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 04-14-2005, 10:07 AM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 04-23-2005, 01:54 PM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 05-01-2005, 08:04 PM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 05-07-2005, 12:31 PM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 05-17-2005, 10:40 PM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 06-03-2005, 12:58 AM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 06-03-2005, 12:59 AM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 06-03-2005, 12:59 AM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 06-03-2005, 01:15 AM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 06-19-2005, 04:19 PM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 08-01-2005, 11:39 AM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 08-17-2005, 05:09 PM,

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  سيرة الحب السيد مهدي 2 827 02-17-2013, 10:29 PM
آخر رد: السيد مهدي
  سيرة أبي نواس بين عبث الرواة ومكائد الورّاقين يجعله عامر 3 1,144 07-02-2008, 09:46 PM
آخر رد: مظفر
  عالية في سيرة عن أنثى جديدة سيناتور 1 722 06-11-2007, 04:52 PM
آخر رد: سيناتور
  سيرة ذاتة لكاتم صوت محارب النور 2 888 04-27-2007, 05:39 AM
آخر رد: السيّاب
  الوليد بن يزيد , سيرة خليفة متهتك eyad 65 3 885 04-21-2006, 07:43 PM
آخر رد: مونيكا

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS