مساء الخير
.
.
الموضع اللى هحاول اتكلم فيه النهار دا هو موضوع معقد جدا.. لذا اللى مش مركز او مش فاضى بلاش يخش يقرأ
اى حاجة غير لما يكون مركز شوية

------
العنوان زى ما احنا شايفين : رساله سيلو
و سيلو ..هو واحد من امريكا اللاتنيه تحديدا من تشيلى
مواليد سنة 1938
المهم تقريبا سنة 1968
سيلو دا بدأ دعوته او رسالته .. رسالة سيلو او دعوته
مش رساله سماوية او إلهية .. و سيلو نفسه مش مؤمن و بيشكك احينا في وجود الله

السؤال طبعا امال العم سيلو دا عايز ايه؟؟
ده اللى هنحاول نفهمه خطوة لخطوة
مع بعض

----

اقتباس: 1-التأمل

1 – هنا نجد اللاشعور في الحياة يتحول الى شعور وملء
2 – هنا يوجد الفرح وحب الجسد ، والطبيعة ،والانسانية ، والروح
3 – هنا تستنكر التضحيات ،والشعور بالذنب والتهديد بالآخرة .
4 – هنا الأرضي لا يعترض على ما هو أبدي

]التأمل حاجة مهمة جدا وهو الأساس اللى بنى عليه سيلو كل افكارة بعد كدا.. وهو الخطوة الأولى لو انت عايز تقرب من العالم دا و تفهمه بعمق ]

@@@

اقتباس: –الاستعداد للفهم
1 – أنا اعرف بما تشعر به أنت ، لأني أستطيع ،وأنت في حالتك هذه أن اختبر هذا الشعور
أما أنت فلا تعرف كيف يمكن اختبار ما أقوله أنا . ولهذا فاذا ما حدثتك ، بعيدا عن كل غرض، عمّا يجعل الانسان سعيدا وحرا فمن الخير أن تحاول أن تفهم هذا .
2 – لاتفكر بأنك ستفهم هذا عن طريق النقاش معي واذا اعتقدت بأنك خلافا لما أقول فان فهمك سيتضح، فبامكانك أن تفعل ولكن ليس هذا هو الطريق الملائم في هذه الحالة.
3 – واذا ما سألتني ما العمل اللازم لذلك ، فاني أجيبك ، هو التأمل العميق ودون استعجال، وهو ما سأشرحه لك هنا .
4 – واذا كان جوابك بأن أمورا أكثر عجالة هي التي تشغلك ، فاني أجيبك ،اذا كان كل ما ترغبه هو النوم أو الموت فلن أعارضك في شيء .
5 – ثم لا تحاجج بأن طريقتي في تقديم الاشياء تزعجك اذ أنك لا تقول هذا القول عن القشرة عندما تروقك الثمرة


الاستعداد للفهم : وهو تانى نقطة لازم تشيل من ذهنك كل المسلمات السابقه اتجاه الكلام اللى هتيقال لك
و تتأمل فيه زى ما هو ... مش زى ما انت اتعلمت من المجتمع الخارجى انك تفكر

@@@

[QUOTE]]3 – اللاشعور
وخلال العديد من الأيام تمكنت من الوصول الى النور عبر الظلام الشديد ، مقادا لا بالعلم بل بالتأمل .
وهكذا قلت في اليوم الأول :
1 – لا معنى للحياة اذا انتهى كل شيء الى الموت
2 – وان كل ما يبرر الأعمال سواء المحتقر منها أو الممتاز ، هو دائما حلم جديد يدفع بالفراغ الى الأمام .
3 – ان الله شيء غير مضمون

4 – والايمان هو شيء كثير التغيير كما هو الحق والحلم
6 – " ان مسؤولية " من يقطع عهدا على نفسه ازاء أمر ما ، ليست أكبر من مسؤولية ذاك الذي لا يقطع أي شيء .

7- اني أتحرك وفق مصالحي وهذا لا يحوّلني الى جبان ولا الى بطل .
8 – " ان مصالحي " لا تبرر شيئا ولا تنقض شيئا
9 – " ان حجتي " ليست أفضل ولا أسوأ من حجج الآخرين .
10 – ان القسوة تخيفني ولكنها ليست من أجل هذا ولا هي في ذاتها أسوأ أو احسن من الطيبة .
11 – ان ما قلته اليوم أوما قاله آخرون ، لا قيمة له غدا .
12 – الموت ليس أفضل من الحياة أو من أن لا نولد، ولا هو أسوأ .


هنا اهم جزء .. لو حقيقى قدرت عن طريق التأمل انك تفهم الكلام اللى فوق دا .. ممكن تكمل قراءة
و لو حسيت ان الموضوع غامض ومش واضح او اى حاجة .. حاول تتأمل تانى .. او مش مهم تقرأ الموضوع كله

@@@@

[QUOTE]]4 –الاعتماد على الغير
اليوم الثاني :
1 – كل ما أقوم به ، يجعلني أشعر وأفكر ، بأنه لا يتوقف علي .
2 – انني متغيّر وأعتمد على عمل البيئة .
وعندما أريد أن أغير البيئة أو أغير نفسي أي " الأنا " فالبيئة هي التي تغيّرني ، وعندئذ آخذ في البحث عن المدينة وعن الطبيعة ، وأبحث عن الخلاص في المجتمع وعن نضال يبرر وجودي . ..وفي كل حدث من هذه الأحداث فان البيئة هي التي تجعلني أقرر في أن
أعمل بهذا الشكل أو بذاك [u]. وهكذا فان مصالحي والبيئة هما اللذان يضعاني في المكان الذي أنا فيه

.
3 – وهذا ما يجعلني أقول ، لا يهم ما أو من هو الذي يقرر .
وأقول في هذه المناسبة بأن علي أن أعيش طالما أنني في حالة تسمح لي بالعيش . أقول كل هذا ولكن ليس هناك ما يبرر ما أقوله . بامكاني أن اقرر ، أن أتردد أو أن أظل على ما أنا عليه. وفي جميع هذه الحالات فان شيئا لا بد أن يكون أفضل من شيىء آخر، وقتيا. ولكن لا وجود للأفضل أو للأسوأ بشكل نهائي قاطع .
5 – وسأقول ، بالاضافة الى هذا ، بأنني أتضامن مع نضال الفقير والمستغل والملاحق من الغير . كما سأقول بأنني بهذا أشعر بأنني "متكامل " ولكنني سأدرك ، مع ذلك ، بأنني لا أبرر شيئا


]هنا بيتكلم سيلو عن جزء مهم جدا و هى العلاقة اللى بتربط الفرد بالاخرين و زى بتشكل العلاقة جزء كبير أوى من حركتنا في كل اتجاه

@@@

[QUOTE]-الشك في المعنى
اليوم الثالث :
1 – أحيانا أستبق الأحداث التي تقع فيما بعد .
2 – أحيانا ألتقط فكرا بعيدا عني .
3 – وأحيانا أصف ، بدقة ، الأماكن التي لم أزرها قط
4 – وأحيانا أروي بالضبط ما جرى في غيابي .
5 وأحيانا الفرحة العارمة تغمرني
6 – وأحيانا الادراك الكامل يغزوني .
7 – وأحيانا المشاركة التامة مع الكل تطربني


[color=red]8 – وأحيانا أحطم أحلامي فأرى الحقيقة بشكل جديد آخر .
9- وأحيانا أعترف بأني أرى للمرة الثانية شيئا لم أره الاّ للمرة الأولى .
ان كل هذا دفعني الى التفكير . وقد أدركت بأنني لولا هذه الخبرات لما استطعت أن أخرج من اللامعنى.

]زى ما شفنا كلنا بنمر بحالة التناقض اللى فوق دى
و بننتقل من حالة لحالة .. لكن سيلو استتنتج بما ان الانسان مخلوق متغير بالشكل دا و بدون سبب معروف احيانا كثيرة
يبقى اذن جوهر المعنى ((الحياة - الانسان )) متغير ، و دا دفعه للشك في المعنى

@@@[]
[QUOTE]

6- الحلم واليقظة
– بامكاني أن أعتبر حقيقة ما أراه وأنا يقظان غير حالم .
ان هذا لا يتحدث عما تسجله حواسي بل عن نشاطات فكري عندما يتعلق الأمر \"بالبيانات\" الناجمة عن التفكير.
لأن البيانات الساذجة والمشكوك بها انما تقدمها الأحاسيس الخارجية والداخلية كما تقدمها الذاكرة أيضا .
والمهم هو أن فكري يعرف متى يكون في يقظة ويعرف متى يكون نائما .
من النادر أن أفهم الحقيقة بشكل جديد ، ولهذا أفهم بأن ما أراه عادة انما يشبه الحلم أو شبه الحلم . []

E=7]هنا بيحاول سيلو يقول ان المعرفه مكتسبة من الادراك و الادراك مكتسب من البيانات الساذجة اللى بنأخذها من الذاكرة
و الحواس الخارجية
و الحاجتين دول .. هما اللى بيخلينوا نميز بين الوهم و الواقع
لكن الحواس و الذاكرة دول حاجات ساذجة جدا و بيسهل خداعهم
لذا مفيش داعى ان احنا نميز بين الخيال و الواقع[ ]

@@@

اقتباس:[ ]7 – حضور القوة
اليوم الخامس :
1 – عندما كنت فعلا في يقظة كنت أصعد في سلم الادراك من فهم الى فهم
2 - وعندما كنت فعلا في يقظة ، وكانت تنقصني القوة كي أستمر في الصعود ، كان بامكاني أن انتزع هذه القوة من ذاتي نفسها ، اذ كانت القوة منتشرة في جسدي كله ، وكانت الطاقة تتواجد حتى في أصغر خلايا جسمي ، وتدور فيه بشكل أسرع وأشد حتى من دوران الدم .
3 – ولقد اكتشفت بأن الطاقة تتركز في أطراف جسدي عندما تكون هذه الأطراف في حالة عمل وتغيب عنها في الوقت الذي تتوقف فيه هذه الأطراف عن العمل .[/ ]

[ ]بنخش مع سيلو ا في صلب الرساله و بيتكلم عن فكرة انه ازاى القوة الحقيقة موجوده في الانسان
:و أن[/ ]

اقتباس:[ ]وخلال مرضي كانت القوة تنقصني أو أنها كانت تقبع في أطرافي المريضة وعندما استطاعت القوة أن تستعيد سيرها الطبيعي أخذت أكثر الأمراض تتراجع أمامها .
وعرفت بعض الشعوب هذا فراحت تعمل على امتلاك القوة عن طريق العديد من الاجراءات التي نعتبرها اليوم غريبة عنا .
وعرفت بعض الشعوب هذا فراحت تنقله الى شعوب أخرى. ونتج عن هذا الوعي" المنير " وحدثت حتى " المعجزات " الفيزيائية [/ ]

[ ]و المعجزات الفيزيائية .. زى المقدس ]اللى مشى على المياة
و مولانا الذى يطير في الهواء

[ ]@@@[/ ]

اقتباس:[ ] – الرقابة على القوة
قد يكون عمل الطاقة في الجسم عميقا أو سطحيا فينجم عن هذا ، الحلم العميق وشبه الحلم أو اليقظة …
ومما لا شك فيه بأن الهالة التي تحيط بأجسام وهامات القديسين ( أو الكبار من أصحاب اليقظة ) والتي نشاهدها في اللوحات والايقونات الدينية انما تشير الى هذه الظاهرة من الطاقة
والتي تبدو في بعض المناسبات بشكل أكثر بروزا.

أما أنا فعندما أدركت هذا ورحت أقذف بالقوة الى تلك النقطة العليا،
شعر جسمي كله بوقع طاقة عظمى ،
وأخذت هذه تضرب بقوة على وعيي ،
فأخذت أرتفع من فهم الى فهم ، ولكني لاحظت أيضا أن بامكاني أن أهبط الى أسفل درك من الفكر اذا ما فقدت الرقابة على الطاقة ،
فتذكرت حينئذ الاسطورة التي تتحدث عن السماوات والجحيم ورأيت الخط الفاصل بين كلا الحالتين الذهنيتين [/S E]

[ ]@@@@

اقتباس:[ ]


9 – مظاهر الطاقة
اليوم السابع :
1 – ان هذه الطاقة المتحركة بامكانها أن تستقل عن الجسم وتحتفظ بوحدتها .
2 – و هذه الطاقة المتحركة انما تمثل المشاعر المستقلة عن حواس الجسم داخل مكان التمثيل .
أما هذا المكان وماتمثله الأحاسيس الداخلية للجسم فان العلوم التي تعالج الظواهر العقلية لا تعطي أنباء كافية عنها .


ان "الأشباح" أو"الأرواح" لدى بعض الشعوب أوالعارفين بالغيب ليست سوى "الوجه الآخر " لنفس الأشخاص( أو ما يمثلهم ) والذين يشعرون بأنهم مستوعبون من قبل تلك الأرواح . وبما أن وضعهم العقلي يتواجد في عتمة أي ( في حالة عبور ) وما ذلك الا لأنهم فقدوا الاشراف على القوة ،لذلك يشعرون بأنهم مسيرون من قبل كائنات غريبة كانت تسفر أحيانا عن ظواهر بارزة .
ولا شك أن كثيرين من " المصابين بالجنون " قد عانوا من تلك التأثيرات .
ولهذا فان الشيء الأساسي الذي لا بد منه هو الاشراف على القوة [/S ]

E=7]هنا بيتكلم سيلو من مظاهر الطاقة
و بيحط تفسير حقيقى مدهش .. لكن لو اعتقدنا انه تفسير صواب ،فبيفسر عدد كبير جدا من الظواهر الغير العادية
اللى حيرت الانسان كتير جدا
زى العفاريت - الحسد- سكان الفضاء الخارجى - الاشباح[ ]

فكل دى مجرد اشكال من الطاقة بتتحرر من اصحابة و بتخرج على هيئة اشكال معينة بتمثل الاشخاص دول
و بتمثل ثقافتهم
يعنى مثلا لو الشخص دا مسلم فالطاقة بتخرج عن طريق صورة من العفاريت و الجن
لو مثلا اوربي بيحمل تراث من قصص الاشباح او المخلوقات الفضائيه اللى بتحتل الجسد البشري بتخرج الطاقة على هيئة
حالات رؤيته لاشباح

وهذا بيفسر لنا لماذا لم نسمع عن عفريب لبس واحده اسمها ليزا او واحد بوذى ؟؟
لان ليزا الاوربية او الشخص البوذى لا يحمل تراثي من العفاريت
بينما سنيه و فاطمة تحمل هذا التراث و تربت عليه.

اقتباس:[7]ان هذا انما يكمّل فهمي للحياة الدنيا وللحياة بعد الموت .
فبهذه الأفكار والخبرات أخذت أفقد ايماني بالموت،
وأنا منذ ذلك الحين لا أعتقد بالموت كما لا أعتقد باللامعنى في الحياة [/ ]

[ 7]@@@[/ ]

اقتباس:[ ]-وضوح المعنى
1 – ان الأهمية الحقيقية للحياة في اليقظة ، جعلتني واضحا .
2 – وان الأهمية الحقيقية لتدمير المتناقضات الداخلية قد أقنعتني .
3 – وان الأهمية الحقيقية في قيادة القوة ، بهدف التوصل الى الوحدة والاستمرار ، ملأتني بفرح الشعور [/ ]

[ =7]@@@[/ E]

اقتباس:[ ] - المركز المضيء
اليوم التاسع :
1 – في القوة كان يقبع " النور " الصادر عن "المركز"
2 – وفي انحلال الطاقة ابعاد لها عن المركز ،وفي توحيدها وتطورها ، يعمل المركز المضيء وفق طاقته .
أنا لا أستغرب عندما أجد الشعوب القديمة تميل الى عبادة الهة – الشمس، وقد وجدت أن الذين عبدوا هذا الكوكب فلأنه يعطي الحياة للأرض وللطبيعة ، بينما وجد آخرون في هذا الجسم العظيم رمزا لحقيقة أكبر .
وكان هناك من مضوا الى أبعد من هذا ، اذ كانوا يتلقون من هذا المركز عطايا لا تحصى ،كانت أحيانا " تهبط" كألسنة من نار على أصحاب الوحي ، وأحيانا كدوائر مضيئة وعليقات تشتعل أمام المؤمن الورع . [/ ]

[ 7]هنا يلتف سيلو على نقطة مهمة جدا قد نختلف فيها معه
اذا يرجع سيلو وجود تلك الطاقة داخلنا إلى وجود مركز مضئ
يقبع في هذا الكون ، و هذا المركز هو الذى تم تمثيله على انه الاله القوى المسيطر الذى عبد على مر التاريخ[/ E]

@@@

اقتباس:[ ]
12- الاكتشافات
اليوم العاشر :
كانت اكتشافاتي قليلة ولكنها هامة ، وهي التي سألخصها بهذه الطريقة :
1 – ان القوة تسري في الجسم لا اراديا ولكن يمكن توجيهها بقوة واعية . وان المكاسب الناجمة عن عملية تغيير موجهة وعلى مستوى الواعي انما تقدم للكائن البشري قبسا هاما للتحرير من الشروط " الطبيعية " التي تبدو وكأنها تفرض نفسها على الوعي
2 – تتواجد في الجسم نقاط للرقابة على نشاطاته المختلفة .
3 – هناك فرق بين حالة اليقظة الحقيقية وغيرها من مستويات الوعي [/ ].

]هنا هو جوهر الاضافه اللى عملها سيلو .. و اللى عمل منه حقيقه شخصيه شبه اسطورية تقترب من درجة الانبياء

سيلو بيطرح رؤية للتحكمة في كل الطاقة الداخلية الموجوده فينا
:و بيتكلم عن ]

اقتباس:[ ]4 – بالامكان توجيه القوة الى نقطة اليقظة الحقيقية ( على أن نفهم "القوة " بالطاقة العقلية التي ترافق بعض التصوارت ونفهم " النقطة "موضع التصورات من مكان التمثيل ) . ان هذه الاستنتاجات جعلتني أعرف في صلوات الشعوب القديمة ، نواة حقيقية كبرى قد أظلمتها الشعائر الدينية والممارسات الخارجية دون أن يتوصلوا الى تطوير العمل الداخلي الذي اذا ما تم باتقان يجعل الانسان في صلة مع مصدره المضيء

وأخيرا علمت بأن اكتشافاتي ما كانت لتكون هكذا
لولا الاكتشاف الداخلي الذي يصل اليه كل من يبحث عن النور في قلبه بعيدا عن التناقضات .[/ ]

[ ]@@@[/ ]

[QUOTE][ ]المبادئ
و هى عند سيلو كما يلى
2 – عندما تدفع بشيء الى هدف ما دفعا فانك تأتي بالعكس .
3 – لا تعارض قوة كبيرة . تراجع حتى تضعف هذه القوة وعندئذ تقدّم بالحل .
4 – ان الاشياء تكون جيدة عندما تسير مجتمعة لا منعزلة .
5 - اذا تساوى عندك النهار والليل، والصيف والشتاء ، فقد علوت على المتناقضات ]
6- واذا اتبعت اللذة فقد قيدت نفسك بالعذاب ، ولكن تمتع باللذة دون امتناع كلما بدت لك المناسبة اذا كان هذا لا يسيء الى صحتك .
[color=blue]7 – واذا اتبعت غاية ما ، فانك تقيد نفسك . أما اذا كان كل ما تقوم به انما تعمله كغاية في ذاته ، فقد تحررت .
8 – ستعمل على ازالة مشاكلك عندما تفهمها من جذورها الأخيرة لا عندما تريد أن تحلها .
9 – عندما تسيء الى الآخرين تتقيد . أما اذا لم تسء الى أحد فبامكانك أن تفعل ولكن بحرية .
10 – وعندما تعامل الآخرين كما تريد أن يعاملوك فانك تتحرر .
11 – لا يهم في أية زمرة وضعتك الأحداث ، ان ما يهم هو أن تفهم بأنك لم تختر أية زمرة من الزمر .
12 – ان الأعمال المتناقضة أو الموحدة تتراكم فيك . فاذا كررت الأعمال ذات الاتحاد الداخلي فان شيئا لا يمكن أن يقف في طريقك


[ 7] @@@

مرة ثانيه هنكمل بقية كلامنا
و لمزيد من المعلومات
في جماعة سوف يأتون الى مصر من البرتغال و المغرب و تشيلى يوم 7 فبراير من اتباع رسالة سيلو
و هيقوموا بعدد من الانشطة في مصر
للاستعلام و معرفه مواعيد الانشطة
هحط مزيد من المعلومات قريب[ ]
[ ]- [/ ].









((((((((((((((((((
[ ]ان الألم والعذاب الذي نعاني منه نحن أبناء البشر فانه سيتقهقر الى الوراء عندما تتقدم المعرفة الطيبة، لا المعرفة التي تخدم الأنانية وأعمال القمع .
ان المعرفة الطيبة تحمل على العدالة
والمعرفة الطيبة تحمل على التسامح
وان المعرفة الطيبة تحمل أيضا على كشف ما هو مقدس في أعماق ضمائرنا

اننا نعتبر الكائن البشري قيمة عليا هي فوق المال والدولة والدين كما هي أيضا فوق النماذج والانظمة الاجتماعية .
فلنحث على حرية الفكر
ولنطالب بالمساواة في الحقوق، والمساواة في الفرص من أجل جميع الكائنات البشرية .
ونعترف ونشجع على تعددية العادات والثقافات .
اننا نرفض كل تمييز
نقدس المقاومة العادلة على كل شكل من أشكال العنف الفزيائي والاقتصادي والعنصري والديني والجنسي والنفسي والخلقي


اننا نود أن نقدم شاهدا على تماسك حياتنا مما يجعلها تتطابق مع ما نفكر به ونشعره ونفعله .
اننا نود ان نعلو فوق الضمير السيء فنعترف بفشلنا
اننا نتطلع نحو الغفران و المصالحة والاقناع
اننا ندعو الى التصاعد في العمل بهذه القاعدة والتي تدعونا بأن نعامل الغير بما نريد أن نعامل به نحن

اليوم سنبدأ بتجديد حياتنا ، سنبدأ بالبحث عن السلام الفكري والقوة التي تمنحنا الفرح واليقين . ثم سنذهب الى الأشخاص الأكثر قربا منّا كي نشاركهم كل عظيم وكل طيب حدث لنا .
الخطيب : للجميع سلام وقوة وفرح .
المساعد وجميع الحضور : ولك أيضا سلام وقوة وفرح [/ ]

[ ]الشهادة التى بمقتضاها يتم الدخول في الجماعة لتصبح فرضا من الجماعة
و التى يقسم و اقسم عليه كل المؤمنين برساله سيلو ..[/ ]