قوى طلابية جامعية اليوم اعتصام المعارصة السورية الطلاب الذين تجاوز عددهم الالف، عاقبوا العملاء ممن اختار الوقت المناسب لخدمة مصالح اسرائيل التي تحرض على سوريا . وتجمعوا امام قصر العدلي وسط العاصمة السورية معارصون وناشطون في خدمة شرق أوسطي جديد تحكمه اسرائيل ..سابقون ولاحقوم ..!


شكرا لكم جيل الحرية من أجل سوريا وليس من أجل اسرائيل ..شكرا لكم فقد تمكنتم من تفريق الفئران بعد خروجها من الجحور ..

شكرا فقد كنتم السبب بتغير المعارصة لمكان الاعتصام من القصر العدلي الى ساحة المرجة

شكرا لكم لقد لحقتم بهم وافشلتن عمالتهم المسمى اعتصاماو مطالب المقصود بها ضغط على سوريا ومكالب في الوقت المناسب ..؟!


شكرا لأنكم دستم رؤؤس أينعت وحان دعسها ودعس كل من يحتمي بالقانون ليمارس العمالة ضد سوريا ..

شكرا لأنكم تصديتم لحزب اليكيتي الذي يعمل مع اسرائيل جنبا لجنب ..
يكيتي وما أدراكم ما هو يكيتي ..
الحزب الكردي و حزب كردي جديد تم اعلانه منذ حوالي سبعة شهور المسمى بحزب الوفاق الديمقراطي الكردي الذي شدد على مطالب الاكراد وايجاد حل عادل للمسالة الكردية. أي تقسيم سوريا واعلان دولة كردية ..!

وسأخبركم عن هؤولاء العملاء نفر نفر ..

انور البني ضربوه الطلاب مع اخيه المعارض والكاتب اكرم البني في ساحة المرجة وداسو رأسه المؤجر للعملاء ..!


..




أما ايلاف مرتع الخرفان والأعلاف فهي التي رصدت بيان الخونة ونشرت نسخة منه والذي صيغ في مكتب المحامي حسن عبد العظيم الناطق الرسمي باسم التجمع الديمقراطي" الساذج ..!



همسة :


قال محمد عتمه الطالب في كلية العلوم السياسية لـ"ايلاف" بعد أن كان يهتف " بالروح بالدم نفديك يابشار" ويحمل صورة للرئيس السوري: "لقد خرجت في هذه المظاهرة ضد المعارضة وخرجت امس في مسيرة التاييد ، وارى ان المعارضة متامرة مع الخارج وهي ضد الحكومة وتعمد لاثارة الاحداث".




أما البقية فهم بوق تافه لاقيمة له وسيكسر ويداس بأقدم حذاء لطالب اعدادي ..





ومن هنا اوجه رسالة احتقار الى الناحط الساقط غالب عامر الذي جاء من محافظة السويداء قال لـ"ايلاف" عندما يتحكم بسورية عقل امني واجهزة امنية يمكن ابتكار الكثير من الوسائل القمعية لابقاء المجتمع والدولة موضوعة تحت الوصاية الامنية ويتم من خلال ذلك مصادرة كافة الحريات الديمقراطية والعمل على محاصرة كافة اشكال الحراك السياسي والثقافي في المجتمع.
واعتبر عامر انه فات الاوان على عقلية تخوين الاخرين ولم يعد هناك مجال امام الانظمة القمعية الا ان تختار اما ان تفتح الدائرة السياسية من الداخل او ان تعمل على اجندة القوى الخارجية وتستقوي بها على المجتمع.

لماذا أحتقر غالب عامر
سأروي لكم قصة عائلته الإقطاعية التي حكمت أبناء المحافظة لربع قرن واستعبدت رقاب الفقراء من جبل العرب حتى واجهت ثورة شعبية قطعتهم اربا وقطعت نسلهم لولا بقاء حفنة منهم احتموا بالفقراء ولم يردوهم ..!