اقتباس:  شحيتاوي   كتب/كتبت  
يقول الكافر دوريمي:
(لأن الطبيعة نعيش فيها ونستطيع عمل التجارب عليها أما الله فهو لا يتفاعل مع شيء في هذه الطبيعة مثله مثل أي كائن ميثالوجي كالإله جوبيتر أو براهما أو التنين...)
ما أشد كفرك وجحودك لخالقك وتنكرك لنعمته عليك أيها الكافر الجحود، من أعطاك العين التي تبصر بها والأذن التي تسمع بها وزوزك بجهاز عصبي دقيق؟ ومن زودك بجهاز هضمي هو عبارة عن مصنع كيماوي غاية في التعقيد يجعلك تأكل ماتريد ثم تنام، فيتكفل هذا الجهاز خلال نومك بالقيام بأكبر وأعقد عمليات كيماوية، وما أن تصبح حتى تذهب إلى الحمام لتفرغ خرائك وفضلات بطنك من أستك وأنت مرتاح؟

اقتباس:  ليلين  كتب/كتبت  
مشكلة هذا الخطاب دوماً هو المنحى الدوغمائي الذي يصر إليه دوماً، و بالتالي ينتهي برفع الوضع الحالي لدى الطرفين: المؤمنون يزيد قرفهم من الملحدين، و الملحدون يزيد احتقارهم للمؤمنين.