من عادتي الا انتظر الرسائل. كان هذا في قديم الزمان ايام سعاة البريد ، اما الان عصر الاميلات فانا ايضا لازلت لاانتظر رسائل . اكره قراءة الرسائل واكره اكثر كتابتها . الرسائل في عرفي تنطوي على عماية ولاجدوى كبيرتين .لذلك فانا مثلا ومنذ اشتراكي بما يشبه حادثة سير في هذا النادي ذو الحريتين الفكر والتعبير المقدستين لم يسبق لي ان فكرت ربما سوى مرة واحدة في الاطلاع على علبة الرسائل كان هذا منذ شهر تقريبا واليوم وبما يشبه ايضا حادثة سير فتحت علبة الرسائل في النادي فعثرت على رسالة تهديد :((السلام عليكـم ورحمــة الله وبركاته
هـذا تنبيــه أولــي .. لإدارة المنتــدى ولكل أعضــائــه ..
الذين سبق وتكلموا عن الإسلام وعن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
وعن نبينــا عيسـى عليه الصـلاة والســلام ..
وأي كلمــة عن سـوريا أو عن الدكتــور بشــار سيكـون الرد بشكـل آخــر ..

والســلام))


اتبول على اصحاب هذه الرسالة بولتي الطويلة التي ادخن خلالها نصف سيجارة احيانا.