تابعت مصادفة برنامج زيارة خاصة مع النائب اللبناني وليد جنبلاط
كنت اتمنى ان اسمع منه شيئاََ جديداََ حول الاحداث الساخنة والخامدة لكنه كرر اقواله ورؤيته وشكه ويقينه أعاد ماقاله مع جزيل خوري ومع زاهي وهبي ومع غسان بن جدو ,لكن مالفت نظري في أقواله امران الأول رده على سؤال مقدم البرنامج انه في حال اسفرت التحقيقات عن حقائق مختلفة عما اعلنه هو وعن اتهامته التي وجهها سواء لشخصيات لبنانيو ام سورية مادا سيفعل ؟ . أجاب ماقلته فقد قلته ولا رجعة عنه وهدا حقاََ امر عجيب من رجل سياسة طرح بضم الطه كزعيم طائفة درزية وكقائد وطني ورئيس حزب سياسي اسمه الحزب التقدمي الاشتراكي وكزعيم حركة المعاضة اللبنانية , اما الامر الثاني وقد اقض مضجعي بدافع الفضول والريبة عند ما سئُل عن مقتل ابيه وعن اتهام سوريا وبالتحديد السيد رفعت الأسد فا أجاب ان ملف كمال جنبلاط لقد طوي بعد اربعين يوماَ من اغتياله , السؤال لمادا يسامح وليد جنبلاط في دم والده ويستقتل في الثأر لدم الحريري ولمادا كان عقلانيا في التعامل مع جريمة اغتيال والده وفقد عقله عند اغتيال الحريري, هل قامة كمال جنبلاط اقصر من قامة الحريري؟ وهل جورج حاوي المناضل العتيق والعريق والرفيق والحليف لجنبلاط يمكن تجاهله ولم يأتي على دكره بتاتاََ, تسائلات عديدة دقت على ترابيس عقلي لم استطيع الإجابة عليها فهل من مجيب ؟؟؟؟؟؟؟.


http://www.champress.net/?page=show_det&id=3244