أغلب جامعات العالم ومشافيها تؤمن قاعدة معلومات واسعة إنترنتية تشمل آخر المقالات والمكتشفات عبر أهم الدوريات الطبية والعلمية, وهو أمر يفتقده الدارس أو الطبيب الممارس في الوطن العربي, وتزداد الأمور صعوبة في حال كان يجري بحثآ يحتاج معه إلى مقالات ومعلومات متجددة لا تؤمنها الكتبTextbooks التي تجدد -updated-كل سنتين أو أكثر أحيانآ, في مجال يشهد تغيرات هائلة من شهر لأخر عبر مد البحوث الجارف في العالم

خطر لي مؤخرآ أنه قد يستطيع من يعمل أو يدرس في الخارج أن يوفر عند الضرورة بعض المقالات هنا من الدوريات الأنترنتية التي تصله من خلال العمل أو اشتراك شخصي , و تلزم الزملاء الذين يجمعون مصادر لأبحاثهم العلمية والطبية ولا تتوفر لديهم هذه الخدمة..

أتمنى أن نتمكن من التفاعل و تنشيط هكذا تعاون إن وجد اهتمام

مودتي