thunder75
عضو رائد
المشاركات: 4,703
الانضمام: Feb 2002
|
برأيكم هل تنقض هذه الآية الأساس الذي يقوم عليه علم الجرح والتعديل
اقتباس:وهنا يقول ان العباد تعني الآثمين والمشركين.
هم كانوا يدعون أناسا ومن ضمنهم من مات.كما يفعل الكفرة النصارى الآن اذ يدعون المسيح عيسى ابن مريم.
فهل المسيح عيسى ابن مريم آثم ومشرك؟
بالذمة كاتب هذا الكلام حشاش ولا شو؟
يا أخ عقاب أو بالأحرى معاذ
هذه يسمى ابتسار و تشويه
العباد تعني صنف المؤمنين الذين يطيعون الأوامر و صنف الكفار و العاصين
اقتباس :
اقتباس:ونخلص بعد هذا كله إلى القول بأن التنزيل الحكيم حين يذكر العباد والعابدين، فهو إنما يعني العصاة والمطيعين، الرافضين والخاضعين على حد سواء. وذلك واضح في كثير من الآيات، كقوله تعالى:
- (قال الذين استكبروا إنا كل فيها إن الله قد حكم بين العباد) غافر 48.
- (والنخل باسقات لها طلع نضيد * رزقاً للعباد ..) ق. 10، 11.
فالعبد (عبد الله) هو الإنسان المخير، الذي تصدر له الأوامر، فإما أن يطيعها أو أن يعصيها. فإن أطاع فهو عبد طائع، وإن عصى فهو عبد عاص، لكنه لا يخرج أبداً عن كونه عبداً لله في الطاعة والمعصية على حدٍ سواء.
[QUOTE]لو انك كلفت خاطرك و فتحت قراءة معاصرة لفهمت ان شحرور فسر العبد بالسيد و ضدها اي المملوك. وبالاباء و الخضوع.
يا عقاب رجاء لا داعي لهذا الاسلوب الاستفزازي في الحوار , أنا ذهبت للنص الذي تشير إليه صفحة 325 في الموقع و وجدته ينسجم تماما مع الفقرة التي وضعتها لك فكلمة عبد تحمل معنى العبد الطائع و العاصي .
اقتباس:وجاءت تحتمل المعنيين معا في قوله: (وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون). (الذاريات 56). هذه الآية خبرية. فالله خلق الجن والإنس أحرارا ولهم حرية الاختيار، فمنهم من يعبد بمفهوم التذلل والطاعة، ومنهم من يعبد بالمفهوم المضاد، أي يكفر ويتكبر.
و لو أنك كلفت خاطرك أنت بالإطلاع على على ما سطره الدكتور في قسم العباد و العبيد لوجدت أن العباد شيء و العبيد شيء آخر و أن الفعل عبد هو الجذر الثلاثي للإسمين المتناقضين معا و هذا ما لا يتناقض البتة مع القراءة المعاصرة.
وإذا لم تكن تريد أن تتعب نفسك في القراءة من المصدر الأصلي ((الكتب)) و تظن أن بإمكاني أن أعطيك كل شيء في بضعة سطور فنت مخطئ فمحاولة نقض النتائج بمعزل عن أدلتها سهل جدا..
|
|
01-23-2005, 12:05 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}