ضيف
Unregistered
|
برأيكم هل تنقض هذه الآية الأساس الذي يقوم عليه علم الجرح والتعديل
حاضر.انا احب ان استفزك استفزازا ذهنيا لا اكثر:h:
على كل حال هذا ما هو موجود في الكتاب اللذي أخلتني اليه:-
______________
1- العبد والعباد والعبادة:
خاصية التضاد المذكورة هذه في فعل عبد، تضعنا أمام أول فرق بين عبد الرق وعبد الله. فبعد الرق طاعته لا عصيان فيها، وخضوعه لا رفض فيه ولا أنفة ولا تكبر. أما عبد الله وعباد الله فيحملون الضدين، ونرى ذلك واضحاً في العديد من الآيات كقوله تعالى:
- (نبئ عبادي أني أنا الغفور الرحيم) الحجر 49.
- (إن الذين تدعون من دون الله عباد أمثالكم ..) الأعراف 194.
وواضح أن العباد في الآيتين تعني المذنبين والمشركين
_________________
بربك اليس تعليقي صحيحا؟
اذا كان ما احلتني اليه هو المنطق فيكون المسيح حسب هذا المنطق مذنب مشرك.وهذا يخالف القرآن مخالفة صريحة.
فاذا اردت الاستشهاد بمثل هذه الاطروحات العارية عن كل بداهة ومعلوم فالنتيجة واحدة من اثنتين:-
1-ما جاء في كتابك اللذي تستشهد به صحيحا وعليه
فالمسيح مذنب مشرك على حين ان هناك آيات اخرى تقر بان المسيح من أرفع البشر ايمانا بالله.وعليه فالقرآن تارة يصف المسيح بالشرك و تارة يصفه بالايمان الرفيع.اذن القرآن ليس من عند الله بل هو كلام البشر لوجود هذه التناقضات.
2-او ان التفسير لمعنى عباد هنا لا يخلو كونه سقطة أخرى تضاف الى السقطات المتراكمة لنوعية هؤلاء الكتاب .وبالتالي لا مسوغ للاستشهاد به.
اقرأ مرة اخرى:-
ان اللذين تدعون من دون الله عباد امثالكم.
اليس الكفرة النصارى يدعون المسيح؟
اذن حسب منطق كاتبك الاعمى فالمسيح هو مذنب مشرك.انا الحمد لله كلفت خاطري ولكن منذ البداية وجدت هذه السقطة الشنيعة فيما احلتني اليه.فهل تريدني ان اتجاوزها قسرا؟
على كل حال كلف خاطرك و دعنا من هذا الرابط اللذي اوله تخبيص-الا ان كنت مصمما على ان المسيح مذنب مشرك- وضع تفسير الآية(وما خلقت...)
من كتاب قراءة معاصرة لنستبين الامر بجلاء:h:
|
|
01-23-2005, 12:52 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}