1- تفتح شريطا تعتقد انه سيكون قنبلة و سيؤدي الى الكثير من النقاش، و اذا به بعد عدة سويعات في ذيل قائمة الاشرطة و لم ينظر اليه احد.

2- تكتب مداخلة في شريط، و لا يرد عليك احد و كأن المداخلة لم تكن، و الانكى ان المداخلات التالية تقول كلاما كان قد ورد في مداخلتك و كأنه كلام جديد.

3- تجد ان مداخلتك سليمة مئة في المئة لغويا و املائيا، باستثناء الغلطة الوحيدة في مداخلتك التي هي من النوع الذي يعكس معنى المداخلة بالكامل (مثل نسيانك لكلمة لا، "أنا <لا> أؤيد الزنى")

4- و الانكى انك عندما تريد تعديل المداخلة، و بعكس كل المرات الاخرى، يكون عضو اخر قد اضاف مداخلة تالية لمداخلتك، مانعا اياك من تصحيح الخطأ القاتل.

5- أنت دائما حريص جدا، ففي كل مرة تكتب مداخلة، تقوم بحفظها في وورد او نوتباد، و في المرة الوحيدة التي لا تفعل ذلك، و بعد كتابة مداخلة طويلة و ملئى بالعواطف، يتجمد المتصفح امام عينيك و تخسر كل ما كتبته.

6- تبدأ شريطا جديدا، و اذا بعضو يعلق على نقطة استثنائية في الشريط، فيرد عليه اعضاء اخرون، و ينهمك الجميع في صراع جدلي طويل لا علاقة له بموضوعك، و تضيع افكارك سدى.

7- يضيف بعض المشاركين في شريطك أغاني مختلفة في ردودهم، او عدد كبير من الصور، مما يؤدي الى استحالة اظهار الصفحة.

8- يكتب بعض المشاركين في شريطك ردودهم بخطوط عريضة و كبيرة.

9- يكتفي بعض المشاركين في شريطك بنسخ و لصق عشرات الايات من الكتاب المقدس او القرآن و كأن لديك اليوم كله لقراءتها و لا يضيعون لحظة واحدة من وقتهم الثمين في كتابة تعليق بسيط.

10- تفتح شريطا جديدا يتحدث في أمر عادي (أي ليس موضوعا ساخنا)، ثم تعود لتفحصه بعد عدة ساعات، و تتفاجأ بانه يحتوي على عشرين ردا من عدد من الاعضاء، كل واحد فيها لا يحتوي على اكثر من رموز #### (أي محذوف من الادارة) و الشريط بكامله مغلق.