كنت قد كتبت قبل عامين انني ارشح الرئيس عماد لحود الى منصب الصديق الاول والخليفه الحيوي للعالم الاسرمي كتطبيق لهذا الموضوع

http://www.damascusschool.com/page/2_3.htm
وحاولت ان اعثر في ارشيف المنتدى على الرابط فلم اجده وارجو من الاداره تدلنا عليه لاعادة اثارته وتعرف المواقف السابقه من الموضوع

المهم اليوم تحمل لنا الاخبار تطورا حيويا جديدا يبدوا ان بعضهم حكم عليه بالقتل بسببه اما انا فمثل هذا الحكم صادر قبل ولادتي وقد كان الترابي نفسه من الموالين له.. واذا به منذ
اشهر يستيقظ على فقه المصالح الحيويه

اقتباس:دبي - العربية.نت  

جددت هيئة علماء السودان مطالبتها باستتابة الأمين العام لحزب المؤتمر الشعبي المعارض الدكتور حسن الترابي واعتبرته "مارقا وزنديقا"، بعدما اعلن ان [SIZE=6]"لا مانع لديه في ان تؤول رئاسة السودان الى مسيحي أو امرأة طالما كان من يتسلم المنصب عادلاً ونزيهاً". وقال الترابي في حديث صحافي "اذا كان هناك مرشح مسيحي نزيه وقادر على مقاومة التأثير الفاسد للمنصب الحكومي، وكان نزيها ولن يستخدم نفوذه ضد الآخرين، سأنتخبه. كما انه لا توجد لدي مشكلة في ان انتخب امرأة".  كما أعتبر  أنه من الممكن للمسلمين أن يعتنقوا المسيحية "ان الله عز جلاله منحنا حرية الفكر. الماء يخضع لقانون التحول، فهو يتبخر عند درجة مائة، ويتجمد عند درجة الصفر. لقد منحنا بعض المساحة"، ويتابع "الله لم يرسل الانبياء ليفرضوا علينا أي شىء، نحن أحرار في أن نكون مسلمين أو نصبح غير مسلمين ونعود مسلمين".  
 وقال مسؤول في هيئة علماء السودان لصحيفة "الحياة" اللندنية الثلاثاء 7-6-2006  رداً على هذه التصريحات "ان آراء الترابي في شأن إمامة المرأة وتولي غير المسلمين مناصب رفيعة في الدولة الاسلامية لا جديد فيها. وظل يكررها بهدف التقرب الى الدول الغربية في مسعى لتسويق نفسه". واعتبر المسؤول ان الترابي "يحاول ان يجذب الأضواء عليه بإثارة هذه القضايا التي تخالف الشرع الإسلامي ولا تستند الى نصوص دينية صريحة".
ورأى المسؤول الذي طلب عدم ذكر اسمه، أنه "رغم ان دستور السودان ينص على ان المواطنة هي أساس الحقوق والواجبات ولم ينص على ان يكون رأس الدولة مسلماً، لكن ذلك معروف ضمناً لأن المسلمين هم الغالبية ولا يمكن ان يصوتوا لغير مسلم في أي انتخابات". ودعا الى "استتابة الترابي"، واعتبره "مارقاً وزنديقاً".