بسام الخوري

العراقي لم يكن مثليا لأن له صديقة (أعتقد من أصل أوكراييني) وله طفل معها.
وحسب ماصرحت به صديقته فيبدو أنه كانت تربطه علاقة بمصمم الأزياء موسهامر لأنها رأته مرارا في سيارته، علاقة جنسية إذ كان يبيع جسده كالعاهرة.
أثناء التحقيقات صرح أنه اتفق مع موسهامر على أجرة 2000 أورو مقابل ممارسة الجنس، وبعد الجنس رفض موسهامر دفع الأجرة فشنقه العراقي بكابل الهاتف.
حسب الخبراء فقيمة الأجرة مقابل الجنس تبدو عالية جدا، لذلك ادعت صديقة العراقي أنها تظن بأن تلك 2000 أورو اجرة لعدة مرات مارس فيها صديقها الجنس مع مصمم الأزياء.
في الحقيقة حادثة دراماتيكية.