مقدمة
بدأت عملية حزب الله ،وبشكل معتاد سرقة جنديين اسرائيليين لتبديلهما بأسرى لبنانيين أو فلسطينيين و غيرهم .لكن ردة الفعل هذه التي بدرت من اسرائيل لا تساوي ذلك الفعل و بالتالي إنه قرار همجي مخطط له ،وقد قدحت هذه العملية هذه الشرارة التي كانت ستنطلق سواء نفذت هذه العملية أم لم تنفذ .
الأنباء
أتوقع أن الأنباء معروفة و الكل يطلع عليها أولا بأول
الرائع
لقد كان السيد حسن نصر الله بطل هذه الملحمة هو و أشاوسه الأبطال لقد لقد نال كل رضى و اعجاب و خصوصاً بعد عملية البارجة الإسرائيلية " اسرائيل تهزئت يا رجالة " التي تم تنفيذها خلال بث تسجيل لخطاب نصر الله ،أي أنه أ‘لن عن العملية قبل أن يتأكد من نجاح تنفيذها ،وماذا يضرب بارجة اسرائيلية في البحر
ثم طال حيفا مخبرا اليهود أنه لن يضرب الآن المدنيين و لكنه إن اضطر سيفعلها .
مواقف و ردود
السعودية و مصر تدين الإرهاب اللبناني و تعديها على جارتها الضعيفة اسرائيل "موقف عربي يرفع الراس "
الأمم المتحدة تنتظر على اسرائيل حتى تطلب منها أن تحل القضية " أمم "
ايران تهدد بقوة و تساند حزب الله لوجستياً .
الموقف الأروع
ليس بعيداً أن توجه اسرائيل ضربة عسكرية إلى سورية الغالية ،وهنا الخوف ...ما الموقف و ما القرار فالرد يعني الحرب ،والسكوت يعني الإحراج ،و قد انتهى كل شيء مع اعلان سورية أنها سترد بشكل قاسي و غير متوقع على أي ضربة موجهة إلى سورية و بذلك نقول نحن بانتظارك يا اسرائيل . ربما تكون النهاية لكن ايران الدولة غير العربية غير الشقيقة لن تتفرج على حليفتها بل سنكون في خندق واحد
دعاء
حماك الله يا أيها الشيخ الجليل