{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
السعودية تعـظ
آمون غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 700
الانضمام: Jan 2004
مشاركة: #1
السعودية تعـظ


مقاربة نقدية (في حدود الممكن) للسعودية سياسةً ووعياً وثقافةً في ضوء موقفها الأخير من أحداث المنطقة وما يتعداه .

فيما يلي تجدون خمسة نماذج لكتابات وأقوال سعودية نُشرت في الأيام الأخيرة مواكبةً لحرب إسرائيل على لبنان واصطفافاً خلف الموقف الرسمي السعودي ، هي عينات عشوائية أو شبه عشوائية أخذتُ اربعة منها من مصدر واحد هو صحيفة "الشرق الوسط" والخامس من صحيفة "الحياة" .

إذا وجدتَ في نفسك أي ميل مبدئي لمتابعة هذا الموضوع فيلزمك أن تقرأ الخمسة نصوص وتقرأها جيدا مع إدراكي أن الوعظ المضجر ـ تعريفاً - ليس مما تطيقه النفس أو تستسيغه وعلى الأقل بالنسبة لأشخاص من أمثالي ، ولكن بالصبر والاحتساب يمكن دائما تجاوز الصعاب .

نقطتان في النصوص أدناه تعنيانني بصفة خاصة :

1- وعظ كلاني يقفز فوق التفاصيل ويأخذ المستهدف به ـ ظرفاً أو تاريخا أو بلدا أو "أمة" - أخذا شموليا على المشاع فيما يمعن في تطلبه للحكمة والفضيلة .

2- إحالات إلى التاريخ تجرد التاريخ من لحمه وشحمه وعروقه والدماء التي تجري في عروقه لينتصب التاريخ وتنتصب الحادثة التاريخية هيكلا عظما فيه من الرمز والمجاز أكثر بكثير مما فيه من الحقيقة .


لنقرأ :

من كلمة الأمير سعود الفيصل في اجتماع وزراء الخارجيةالعرب الخير
عن "الشرق الوسط"


أيها الأخوة، ان أي محلل موضوعي للاوضاع العربية خلال نصف القرن الاخير، لا بد ان يستنتج ان الاوضاع المتردية التي نعاني منها، في معظم انحاء الامة العربية، لم تجئ نتيجة سياسات مدروسة، او استراتيجيات مخطط لها، بل جاءت نتيجة قرارات مرتجلة انفعالية، اتخذها الذين اتخذوها، دون تفكير في العواقب، وجاءت النتائج كارثية، وقادت الى مأساة بعد مأساة، قادت الى ضياع الاراضي العربية، والى احتلال البلاد العربية، والى الحروب الاهلية العربية، الى بقية الكوارث التي تعرفونها، ويعرفها العالم بأسره ولا تزال الشعوب العربية تعاني منها ومن آثارها.

أيها الاخوة، اننا ندعى اليوم مرة اخرى، الى اجتماع طارئ يعقد في ظل ازمة خانقة ولن يكون من الصعب التنبؤ بأن الاجتماع لن يستطيع الخروج بشيء يتجاوز ما ألفناه في مثل هذه الاجتماعات، الا اذا اتفقنا ان الاوان قد آن للخروج من هذه الحلقة المفرغة المشؤومة: الازمة وقرارات تتخذ في ظل الازمة لتساعد في نشوء ازمة جديدة، او تفاقم من الازمة القائمة. لقد آن الاوان للمصارحة مهما كانت جارحة، وللمكاشفة مهما كانت مؤلمة. ان الجامعة العربية ليست منتدى لتبادل العبارات الفارغة، او لسكب الدموع الحارة، او لتخدير الشعوب المحيطة، الجامعة العربية منظمة اراد لها واضعو الميثاق ان تكون حلفا حقيقيا بين اعضائها، حلفا عسكريا وحلفا سياسيا وحلفا اقتصاديا، ولا شك انه مما يتنافى مع ابسط القواعد في الاحلاف ان يستبد طرف واحد بالقرار ويزج بالآخرين في هاوية بلا قرار دون ان يكون لهم رأي ولا قول.

واذا كان انفراد دولة واحدة بالقرار امرا غير مقبول، فان انفراد عناصر غير منضبطة وغير مسؤولة داخل الدولة، باتخاذ القرارات التي لا تكتفي بتوريط الدولة ذاتها، بل تدفع بقية الدول الى مغامرات غير محسوبة، هو امر مرفوض جملة وتفصيلا، هذه الحقيقة يجب ان تكون واضحة وضوح الشمس لنا اولا.

أيها الاخوة، ان حكومتي ترى من الضروري فتح صفحة جديدة في عملنا المشترك، وبأسلوب جديد، وبروح جديدة، اننا لا نستطيع ان نستمر في تكرار الخطأ. وفي تحمل امتنا الصابرة نتائج هذا الخطأ الى ما لا نهاية. اننا ندعوكم الى التداول الجاد لوضع منهجية فعالة توفر لعملنا العربي اسباب النجاح، وتجعله جزءا من الحل بدلا من ان يكون جزءا من المشكلة، وانني لعلى ثقة اننا قادرون، بإذن الله، الى الوصول الى هذه المنهجية وتبنيها وجعلها قاعدة لقرارات عقلانية واعية تتخذ وتنفذ في روية وحكمة بعيدا عن الضغوط والانفعالات.



من اليابان إلى لبنان
عبدالرحمن الراشد - "الشرق الوسط"


ربنا منح الشعب الياباني نعمة كبيرة ألا وهي أن غوغائييهم قلة غير مؤثرة ليسوا مثل غوغائيينا الذين ملأوا الدور والجحور. لهذا السبب عاش اليابانيون في سلام وازدهار ونجاح لم ينقطع.
تخيلوا لو كان اعلاميونا وكتاب الرأي العرب لهم مثيل في اليابان يجرونهم الى الحروب، ويهللون للانتصارات الصغيرة، ويباركون إبادة مواطنيهم، كما يفعلون بنا اليوم. لحسن حظ اليابانيين انهم لا يتحدثون العربية ولا يشاهدون وسائل اعلامنا ولا يستضيفون وعاظنا ومحاضرينا ولا يستعينون بسياسيينا. انها بالفعل نعمة كبيرة. سدوا آذانهم للقلة المحرضة واختاروا تقديم العقلاء بينهم. اعترفوا بالهزيمة، وتفرغوا لإعادة البناء، وكسبوا المعركة على كل الأصعدة بدون طلقة رصاصة وبلا مظاهرات وحرق إعلام وافتعال معارك وبطولات ورقية وكلامية. هزموا الاميركيين في صناعاتهم، وغزوهم في عقر دارهم، وجاروهم في علومهم، وبنوا لأنفسهم حضورا محترما على الساحة الدولية.
كان بإمكان اليابانيين ان يؤسسوا منظمات تحريرية ويشنوا غارات يومية ويستنزفوا العدو لعقود طويلة لكنهم آثروا اعادة ترتيب اوضاع بلدهم حتى خرجت القوات الاميركية المحتلة وتفرغوا للبناء بدل البطولات العسكرية. قامت اليابان من الرماد وبنت نفسها من جديد، وصارت دولة مزدهرة محترمة، ولم يعرف شعبها أزمة او حربا.
تخيلوا لو أن اخواننا الغوغائيين العرب القابضين على مناصب رسمية وشعبية واعلامية كانوا هم ضمير ومرشد المجتمع الياباني الذي نكب بتدمير تام لمدينتيه هيروشيما ونجازاكي قبل سبعين سنة واجبر امبراطوره على التنازل عن قدسيته. لو كنا النموذج الذي يحتذى لما عاش اهل هذا البلد المدحور إلا عقودا من المآسي والمزايدات. واتذكر ان احدنا كتب ينقد تاريخ الخنوع الياباني غير مدرك لطبيعة التجربة التي ولدت من طوكيو وكيف صارت الى ما هي عليه اليوم. ايضا هؤلاء المتوترون لا يستطيعون ان يقدموا لنا نموذجا واحدا ناجحا في عالمنا حتى يقتدي به اهلنا او اهل اليابان.



معنى الانتصار
طارق المحميد - رئيس تحرير "الشرق الوسط"


حسنا، دعوكم من قول حسن نصر الله بأن حربه هي حرب الأمة! هذا كذب، هي حرب إيران، وأعوانها في المنطقة. ولكن أريد أن أفهم فقط ما هي الهزيمة، وما هو الانتصار؟
كيف يقال للمنتصر إنه منتصر، وكيف يقال للمهزوم إنه مهزوم؟ دعونا نبدأ بالدول، ماذا نقول عن حرب 56، والتي لولا التدخل الأميركي بفرض قرار مجلس الأمن إيقاف الحرب، ورد فرنسا وبريطانيا وإسرائيل؟ ما حصل «الانتصار» فهل نسمي هذا انتصارا؟
وماذا عن حرب 67 والتي احتل فيها العدو الإسرائيلي كامل الضفة، والقدس، والجولان، ولم ترجع إلا سيناء بالتفاوض، وهذا القول ليس لإلغاء عنصر الحرب من أجل التحرير، ولكن لإيضاح أن كثيرا ممن يتصدون لحروبنا، لا يستحقون حتى لقب جندي، ناهيك من قائد!
وماذا عن احتلال بيروت في العام 1982 وما حدث فيها، فهل نسميه انتصارا أيضا، أم هزيمة؟ وهنا سيقفز البعض ليقول إن حزب الله حرر الجنوب، وسؤالي من حرر بيروت؟ وفي نفس السياق لمحاولة فهم الهزيمة والنصر، ماذا نسمي «أم المعارك» التي قادها الهمام صدام حسين، والتي ظل يحتفل بها حتى انتهى سجينا؟ وحتى تحرير الكويت، كان هزيمة، للثقافة العربية التي وقفت مع صدام، وهزيمة للأجيال التي جاءت بعد ذلك التحرير، فكم من خيراتنا قد ضاعت؟ وقس على ذلك «ثعلب الصحراء» وغيرها.


هزائم مجانية!
محمد صادق دياب - "الشرق الوسط"


حينما هزمت اليابان في الحرب العالمية الثانية ودمرت القنابل الذرية الأميركية هيروشيما وناجازاكي، فإن أول ما فعله اليابانيون بشجاعة تمثل في ممارسة النقد الذاتي الصارم لما كانت عليه أحوالهم قبل الهزيمة، لمعرفة مكامن الخلل، ومما توصلوا إليه، كما يشير الكاتب الياباني «نوبوأكي نوتوهارا»، اعترافهم بارتكاب الكثير من الأخطاء إبان الحرب العالمية، حينما سيطر ذو النزعات العدوانية على الإمبراطورية والإمبراطور والسلطة والشعب ليقودوا البلاد إلى حروب مجنونة أدت إلى دمار البلاد.. وكان على اليابانيين بعد ذلك أن يعيدوا تقويم كل شيء، وكان التعليم وسيلتهم لإعادة صياغة سيكولوجية اجتماعية تنبذ العنف وتمقت العدوانية وتعظم السلام وتقرن التفوق بالعلم.. ولم يكن أمام اليابانيين، لتحقيق غاياتهم من التعليم، إلا رفع شأن المعلم، فكرموه بوضعه في الدرجة الثانية بعد الإمبراطور، بحيث يسبق بذلك وزراء ونواب وعسكريين وسياسيين ودبلوماسيين وغيرهم.
ونحن في العالم العربي رغم مسلسل هزائمنا المجانية المستمرة، فإننا لم نمتلك الشجاعة لمواجهة الذات والبحث عن مكامن الضعف، التي جعلتنا أشبه بديك النباتي أبي العلاء المعري، الذي قدموه إليه مطبوخا في مرضه ليأكله، فأبعده من أمامه، وهو يخاطب الديك المطبوخ قائلا: «استضعفوك فأكلوك، فلماذا لم يأكلوا شبل الأسد؟!»، فلقد غدت أرواحنا وأجسادنا ومدننا مستباحة على موائد حروبنا غير المتكافئة مع الآخرين.


أشفقوا على حال العرب!..
جميل الذيابي الحياة - 24/07/06//


متى سيخجل العرب من حالهم وضعفهم وتفككهم وتشرذمهم، وأصواتهم التي لا تحرك ساكناً، ولا تقدم ولا تؤخر، ولا تؤثر في تغيير المشهد السياسي والاقتصادي والثقافي العالمي؟ وداعاً لحكومات بلدان تتحرك التنظيمات داخلها وتخطط مع حكومات خارجها من دون أن تعلم! وداعاً لحكومات تميل إلى النفاق وعندما تسمع الصراحة والجرأة تهرب الى الصمت والمبررات العمياء. وداعاً لشعوب أمة تحاكي القمم من عام إلى عام ولا ترى حتى السراب! وداعاً لأمة تأبى التقلبات السياسية ان تخرج من منطقتها، والصراعات ان تغادر أراضيها، بعد ان وجدتها خصبة وقابلة للثورات والفتن.

العالم يتقدم من حولنا وهو يركب القطارات التي لا تتوقف عند المحطات، ويتطلع أمامه ولا ينظر خلفه، في مقابل عالم عربي يتمطى، ولا يزال يحبو ويرفس. ويعتقد ان كل القرارات الدولية موجهة ضده، وكلما صدر بيان ليحميه من جهل الجاهلين، عاش عقدة «المؤامرة» التي لا وجود لها إلا في مخيلات أصحاب العُقد، ومن يعزفون على أوتار القومية القديمة والعروبة البالية.

يعيش العالم في زمن العولمة المبني على الفلسفات الاقتصادية والتجارية والتقاء المصالح المشتركة، ولا تزال أبواق عربية تنعق وهي «جثث هامدة»، دول في شخوص أو شخوص في دول، يتحدثون أكثر مما ينجزون، وهم لا يفقهون طرق وأساليب العمل السياسي الحقيقي، المبني على استراتيجيات واقعية و»أجندات» مستقبلية.
بلدان عربية لم تستفد من دروس التاريخ ونتائج الماضي، بما يتوافق مع متطلبات العصر وضرورات بناء الجسور، وبما يتواءم مع المصالح التي تحقق التنمية والرفاهية لها ولشعوبها المغلوبة على أمرها.

هذه الأبواق، أو عقول هؤلاء الشخوص، أجزم بأنها تعاني من أمراض «مزمنة»، تموت غيظاً إن لم تشعل النيران والصدامات بين بني الإنسان، لكونها لا تجيد سوى فن الخطابة والتنظير والتأويل، وتسقط في مجال فنون الابتكار والتقليد المحمود.
عقول تكره النظريات «الواقعية» وتنتعش بالتفسيرات «الخاطئة»، بدوافع غير دوافع أمن ومصالح شعوبها؟!
في الصين بلد البليون نسمة، الكل يكدح من الصباح حتى المساء، رغبة في العيش الكريم ودفن الفقر بعرق الجبين، والتزود بعلوم العصر، ومحاولة التميز عن الأسلاف بعمل «جليل جديد». وفي الهند بلد نصف البليون نسمة، اختلافات بين الطوائف والمذاهب، لكنها «غير سائدة» والسائد هو لغة التسامح بما لا يطمس الهوية والعقيدة.

في حين ان الشارع العربي يكتظ بوجوه المتسولين والتائهين والمشردين والمهجرين، ولا تزال نبرة بعض الحكومات كما هي منذ خمسين عاماً.
حقاً... لا يمكن رمي كل المشكلات في سلة أعمال الحكومات، بل إن كثيراً منها، أو القسم الأكبر منها، نتاج أفعال الشعوب التي ترفض التقدم والتعلم لمواكبة التطورات الحياتية الحديثة.
في بعض البلدان العربية، لا همَّ لمئات الآلاف من السكان إلا الجلوس على المقاهي وتدخين «النارجيلة» واحتساء «القهوة» وعزف موال «الغيبة والنميمة»، بدلاً من البحث عن العمل، من دون انكسار من المرة الأولى أو الثانية أو الثالثة. لا نقول ان البلدان العربية تمنح الشعوب الحقوق كاملة غير منقوصة، لكنها لا يمكن ان تفعل شيئاً إذا تلاشت طموحات وتطلعات ودوافع الشعوب الحقيقية لتحقيق الابتكارات والنجاحات.

دعونا نطبق إرادة حكومات دول شرق آسيا ونفعل كما تفعل، ودعونا نعمل بجد كما تعمل شعوبها. فمتى ترافقت الإرادة السياسية مع العمل والفعل الجاد والتشجيع على الابتكار، وتفعيل مبدأ معاقبة المقصر ومكافأة المحسن، فسيكون لنا شأن آخر أيها العرب! حتى لا يقول غيرنا: أشفقوا على حال العرب!

أخيراً، أستطيع ان أستنتج من الأحداث الساخنة التي جرت في المنطقة، ان الشعوب العربية، أو باصطلاح آخر الشارع العربي، أصبح يعيش مترنحاً تحت شعارات عفا عليها الزمن، وان رؤيته أصبحت مصادرة ومنساقة وراء أصحاب الخطط الرنانة، فيما النظام العربي الرسمي أصبح أكثر واقعية في مواجهة الأزمات.





07-24-2006, 10:32 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
السعودية تعـظ - بواسطة آمون - 07-24-2006, 10:32 PM
السعودية تعـظ - بواسطة الكندي - 07-24-2006, 11:19 PM,
السعودية تعـظ - بواسطة الكندي - 07-25-2006, 12:38 AM,
السعودية تعـظ - بواسطة shahrazad - 07-25-2006, 12:52 AM,
السعودية تعـظ - بواسطة آمون - 07-25-2006, 04:40 AM,
السعودية تعـظ - بواسطة طنطاوي - 07-25-2006, 05:29 PM,
السعودية تعـظ - بواسطة نسمه عطرة - 07-25-2006, 06:04 PM,
السعودية تعـظ - بواسطة آمون - 07-25-2006, 09:27 PM,
السعودية تعـظ - بواسطة الكندي - 07-25-2006, 09:42 PM,
السعودية تعـظ - بواسطة أين حقي - 07-26-2006, 01:53 AM,

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  قائمة الـ 85 السعودية تكشف اتخاذ عناصر من (القاعدة) إيران مركزاً لتخطيط هجمات تستهدف السعودية والأردن ابن نجد 16 3,978 02-09-2009, 03:53 AM
آخر رد: زكي العلي
  حال الليبرالية في السعودية سيناتور 3 970 08-16-2007, 09:11 PM
آخر رد: سيناتور
  ليس دفاعا عن السعودية !. بريق 11 1,941 07-29-2006, 03:08 AM
آخر رد: بهجت
  السعودية: مدن الظلام..!! حسام راغب 5 1,151 06-18-2005, 02:15 PM
آخر رد: حسام راغب
  الاسلاميون يكتسحون الانتخابات البلدية السعودية....وهل تختلف مصر وسوريا عن السعودية.تعلم الدرس ياغبي بسام الخوري 6 1,164 04-24-2005, 11:55 AM
آخر رد: زمان

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 3 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS