الزميل العزيز Abanoob

يبدو اننى لم استطع شرح وجهة نظرى جيداً

عموماً اعتقد انه فى الاعادة افادة

اقتباس:اقتباس:
--------------------------------------------------------------------------------
لا يا سيدى ليست عربية و لا فيديو و لا طفل منسوب لله اللذى خلق ثم يتدنى بعد ان خلق الى اتخاذ ابن

و لكنها كلمات الله اللتى تدعى انت انها مقدسة بينما انتم لم تحترمونها
--------------------------------------------------------------------------------


كلامك هذا يعنى أن الله لم يقدر أن يحفظ كلامه ... هذا تجديف .
إذاً أنت تقول أن قداسة كلام الله تتوقف على البشر وليس على قائله ... وهذا كفر واضح ... احترم نفسك وبطل تجديف ولا تقول على الله أنه يتدنى بدون أن يكون عندك معرفة كافية ... أراك تتردى فى ظلمات الجهل .

ارجو ان لا تصر على سوء فهمك هذا مستقبلاً

يا عزيزى اخبرتك ان حفظ كلمة الله مسئلة تكليفية و ليست اجبارية الله اعطانا كلمته و قال احفظوها تماماً كما اعطى ادم الجنة و قال له لا تأكل من هذه الشجرة فلا ادم امتثل و لا الانسان حفظ كلمة الله لذلك جاء آخر كتاب من الله مع وعد الله بحفظه ....... لماذا ؟

اولا لان الانسان فشل فى حفظ كمات الله السابقة

و ثانياً لانه اخر رسول و اخر كتاب فى التاريخ الى يوم القيامة و لذلك سيحفظه الله لان الانسان اذا ضيعه فلن يكون هناك بديل مستقبلى

اقتباس:متى 24:
35 السماء والارض تزولان ولكن كلامي لا يزول.

مرقس 13
31 السماء والارض تزولان ولكن كلامي لا يزول.

لوقا 16:
17 ولكن زوال السماء والارض ايسر من ان تسقط نقطة واحدة من الناموس.

ومع أن الله يقول فى الإنجيل أن كلامه لا يزول ... ولكننا نجد حبيابنا المسلمين قد أزالوه بالعافية

لسنا نحن من ازلناه يا عزيزى بل اجدادكم اللذين حرفوه و اخفوه و تأتى انت اليوم لتخبرنى بالمفاجأة اللتى شلت تفكير بأن الكتب اللتى ذكرتهالك لا تعترف بها المسيحية!
و هل قال احد غير ذلك ؟؟؟؟؟؟؟
نعم انتم لا تعترفون بها و هذا لب الموضوع فأنتم تأخذون ما يروق لكم و تتركون ما لا يروق و هذه هى القضية اللتى نشأ على اساسها النقاش
و السؤال اللذى يطرح نفسه و بشدة اذا كانت تلك الكتب هى كلمة الله فلماذا لا تعترفون بها ؟
سؤال اخر - بعد اذنك - اذا كنتم لا تعترفون بها لانها ليست كلمة الله فبماذا ترد على بعض المسيحيين اللذين يقولون انها كلمة الله ؟

و سؤال ثالث اذا كانوا هم يقولوا انها كلمة الله و انتم تقولوا انها ليست كلمة الله فإذن هناك تلاعب فى الامر مما يثبت لك ان التحريف حقيقة واقعة

فكر قليلاً ثم تعالى ناقشنى ايها المتحذلق

اقتباس:ما هو الزبور ؟ إذا كنت تقصد سفر المزامير فهو موجود فى الكتاب المقدس

يبدو ان خفة الظل من سمات كل الاعزاء المسيحيين

هل يعنى وجود سفر المزامير فى العهد القديم ان تلك المزامير هى كتاب داوود ؟

بنفس المنطق فسأخبرك ان يونس ( يونان ) له كتاب و هو لدينا فى القرآن بأسم سورة يونس و كذلك يوسف و كذلك ابراهيم

يا عزيزى ليس معنى ذكر نبى فى التوراة ان ذلك الذكر هو كتابه المنزل عليه

و لعلك تعلم ان اليهود قتلوا عشرات الانبياء فأين هى كتبهم ( لاحظ ان تلك الكتب هى كلمات الله ايضاً )

و الاهم اللذى اريدك ان تعلمه ان الزبور لم يكن باللغة العبرانية لذلك ايضاً فهو ليس ما تدعى

اقتباس:النقض هو الهدم أما الإكمال فهو التتميم

كلام جميل جداً و يجبرنى على احترامه بل و رفع القبعة له ....... فلنرى ماذا جئتنا به

اقتباس:الوصية 13- من ضرب انسانا فقتله، فالضارب يموت. (آية12)

التتميم : كل من يغضب على أخيه باطلاً فهو قاتل نفس ... هنا قطع الخطوة الأولى الى خطية القتل وهى الغضب

يالمنطقك ....... هل هذا تتميم ام نقض للحكم بالقتل على القاتل

تذكرنى باللذى يأكل من طبق فارغ و يقول لنا انا اتخيل اننى ااكل كذلك هذا التتميم يتخيل انه قتل القاتل انها بلا شك فرصة ذهبية للهروب من العقاب

و بقية الوصايا بنفس الكيفية ...... فكر يا عزيزى و لا تكن كالانعام او اضل سبيلا

اقتباس:1- أنت تكفر الشيعة .

انا لم اكفر احد انا ذكرت حقائق يعرفها الاطفال فلا تحاول اهدار وقتنا فى السفسطة و دعنا بصلب الموضوع

اقتباس:2- أنت تدعى على كلامنا بتحريف القرآن أنه كاذب بدون دليل .

يا عزيزى البينة على المدعى
كل ما اتيتنا به من ادلة اهل السنة على تحريف القرآن ليس به حقيقة واحدة موثوقة و انما كله احكام ظنية
انظر الى ما جئتنا به مرة اخرى

اقتباس:تحريف القرآن

كانت مرحلةُ جمع القرآن في مصحف من أخطر المراحل التي تعرَّض لها النصّ القرآني. لقد نزل القرآن على سبعة أحرف، وأجاز المسلمون قراءته بالمعنى دون اللفظ، وأباحوا تعدّد النصوص قبل توحيدها في مصحف عثمان. وقد جعل كل هذا مرحلة جمع القرآن نقطة تحّول في نزاهة النص القرآني.

فبالرغم من معارضة الصحابة في بداية الأمر لجمع القرآن في سفرٍ واحد، لأنهم رأوه بدعة لم يفعلها الرسول في حياته. وما أن خرجت الفكرة إلى حيّز الوجود حتى تعدّدت المصاحف، وأصبح لكل صحابي مصحفٌ لا يرضى عنه بديلاً!

روى عكرمة أن علياً بن أبي طالب قعد في بيته بعد بيعة أبي بكر، فقيل لأبي بكر: كره بيعتك! فأرسل لعلي قائلاً: أكرهت بيعتي؟ قال: لا والله! فسأله أبو بكر: ما أقعدك عني؟ قال: رأيتُ كتاب الله يُزاد فيه، فحدَّثْتُ نفسي أن لا ألبس ردائي إلا لصلاةٍ حتى أجمعه. قال أبو بكر: نِعْم ما رأيت.

أما مصحف أبيّ بن كعب فقد كان منتشراً في بلاد الشام، وهو يختلف عن المصحف العثماني بزيادة سورتي الحفد والخلع. وقد روى البيهقي أن عمر بن الخطاب صلّى بهما، وأن علياً كان يعلّمهما الناس، وكانوا يقرأون بهما في حضرة عبد الملك بن مروان!! (أي إلى عصر الدولة الأموية).

ويختلف مصحف أُبيّ عن غيره أيضاً في أن سورتي الفيل وقريش فيه سورة واحدة، لا سورتان كما في مصحف عثمان، وكذلك سورتا الضُّحى والانشراح.

وهناك مصحف ابن مسعود، وكان ابن مسعود من أئمة القرّاء الذين أوصى محمدٌ بهم، فقد أورد السيوطي عن جابر أنه سمع النبي يقول: خذوا القرآن عن أربعة: عبد الله بن مسعود، ومعاذ بن جبل، وسالم، وأُبي بن كعب . ويختلف مصحف ابن مسعود عما سواه في أنه لا يورد سورة الفاتحة والمعّوَذتين (الفلق والناس). ومن المرويّ عنه قوله: "إن المعوذتين ليستا من كتاب الله !"

أما مصحف زيد فقد كان جمعه وتدوينه بأمرٍ من الخليفة أبي بكر، بعد توصية عمر بن الخطاب له، وقد جمعه زيد من صدور الصحابة ومن العظام وأوراق الأشجار ولباب الأخشاب والنخيل!!

عثمان بين التوحيد والتحريف!

كانت مرحلة جمع القرآن ذات أثر واضح في تاريخ المصحف، فقد أصبحت هناك نصوص عديدة للقرآن مختلفة متباينة، وتفرَّق المسلمون وتشيَّعوا للنصوص، وقد بلغ الاختلاف أشده عندما تقاتلوا وكفَّر بعضهم بعضاً، وتبادلوا التّهم المختلفة، وعلى رأسها تهمة التحريف.

وعندما رأى الخليفة عثمان بن عفان ما حدث للمسلمين، عزم على أن يوحِّد أحرف القرآن على حرفٍ واحد. فقد روى أنس بن مالك أن الناس اختلفوا في القرآن على عهد عثمان حتى اقتتل الغلمان والمعلّمون، فبلغ ذلك عثمان، فقال: أعندي تكذبون وتلحنون فيه؟ فمَن نأى عني كان أشدّ تكذيباً ولحناً! يا أصحاب محمد اجتمعوا فاكتبوا للناس إماماً .

وبعد أن كوّن عثمان لجنة تتولّى كتابة المصحف، أمر بغيره من المصاحف وغلى لها زيتاً وألقاها فيه. وهذا يثير لدى الباحثين الشك في مصداقية النصّ الذي بين أيدينا.

فعلي بن أبي طالب يشهد أن كتاب الله يُزاد فيه!

ويذكرون أن علياً كتب في مصحفه الناسخ والمنسوخ، أما عثمان فقد حذف المنسوخ من مصحفه. وما بين أيدينا الآن به آيات عديدة ناسخة ومنسوخة!

ومن الحقائق التاريخية التي ستظل تثير شك الباحثين في تاريخ المصحف هو كيف اختلف ابن مسعود في مصحفه عن غيره من الصحابة، فأنكر سورة الفاتحة وسورتي الفلق والناس، وكفّر من اعتبرها من كتابالله؟! وابن مسعود هذا ممن أوصى محمد بالأخذ عنهم في قراءة القرآن، وقد رُوي عنه قوله إنه يعلم ما صغُر وما كبُر في القرآن - وعندما كُلِّف زيد بجمع القرآن من دونه غضب واشتدّ حنقه على تكليف من لم يتجاوز العشرين من عمره بهذه المهمة التي كان هو أكثر المؤهَّلين لها، فقال مستنكراً تكليف زيد بجمع القرآن: واللهِ لقد أسلمت وهو مازال في صُلْب رجلٍ كافر! .

أما مصحف أُبي فقد دُّوِن فيه ما ليس في المصحف العثماني من آيات وسور.

فلماذا كان الخلاف والاختلاف؟ وقد كان القوم حديثو عهدٍ بحياة قائدهم؟!

ونحن نتساءل أيضاً: لماذا تجاهل المسئولون عن جمع القرآن عظماء الصحابة أمثال علي بن أبي طالب، وأُبي بن كعب، وابن مسعود، وابن عباس؟ كما يحق لنا التساؤل: لما شكّل عثمان لجنةً لجمع القرآن وترتيبه ورفع المنسوخ منه، لماذا لم يرضَ هو ومن معه بنسخة زيد، وقد رضيها أبو بكر وعمر وعلي وكبار الصحابة مدة خلافة أبي بكر وعمر؟

إن فعلة عثمان التي فعلها في حق المصحف ستظل محل اتهام وتشكيك، وهي إحراقه لما بين يديه من مصاحف. فإذا كانت المصاحف التي سبقت المصحف العثماني، ومنها مصحف زيد الأول، موافقةً للنص العثماني الموحّد، فلماذا أُتلفت؟

وإذا كانت مخالفة وحقَّ عليها التلف، فكيف نطمئن إلى نسخة عثمان كما لم يطمئن هو إلى ما فعله أبو بكر وعمر وعلي؟!

كل ما اتيت به حكايات و قصص ليس لها اسانيد و لا ادلة مجرد اقصوصة يمكنك ان تحكيها لاطفالك قبل النوم
و رغم ذلك فلم ابخل عليك بردى فيها و فندتها
و لا تنس ان كلامك بتحريف القرآن هو اصلاً بلا دليل

اما ادلة الشيعة فقد اوضحت لك اسبابها و دوافعها

اقتباس:3- أتيت بأسماء كتب وضعها أناس كثيرون ولم تعترف بها الكنيسة فى أى وقت من الأوقات أنها من الكتاب المقدس

من الطبيعى يا عزيزى ان تقول ذلك و لكن دعنا نفكر لماذا لم تعترف الكنيسة بهذه الكتب ؟
و ما هوالاعتراف المطلوب من الكنيسة ؟
هل الاعتراف المطلوب منها ان تقول ان تلك الكتب هى كلمة الله ؟

اذا كان ذلك فياللعبث بكلمة الله

فقد تكون هذه الكتب فعلاً كلمة الله و قد لا تكون

ماذ ترى فى العبارة السابقة ؟

اننا لسنا على علم هل هذه الكتب هى كلمة الله ام لا و بالتالى فكلمة الله لم يحفظها الله

فكر مرة اخرى

اقتباس:4- تتفق المذاهب المسيحية المختلفة على وحدة الإنجيل على عكس المذاهب الإسلامية ... وخاصة المذهب الأرثوذكسى والكاثوليكى اللذان يمثلان معظم المسيحيين فى العالم ... أما المذهب البروتستانتى فمع أنه لا يعترف بقانونية بعض الأسفار التاريخية من العهد القديم فقط

اعتراف صريح بالعبث و الاستهتار بكلمة الله و جهل شديد منك بالطوائف المسيحية

ثم كيف تقول ان المذاهب المسيحية تتفق على الكتاب المقدس على عكس المذاهب الاسلامية ؟

الا تستحى يا رجل ؟؟؟؟؟؟

هل ترى لدينا اربعة كتب او اننا حذفنا سورة او اكثر ؟

حتى الشيعة اللذين يدعون بالتحريف و الاضافة و الحذف لم يجرئوا على تغيير كتاب الله لديهم و المصحف لدى السنة هو المصحف لدى الشيعة لم يزد به حرف او ينقص

و من قال ان البروتستانت قلة ؟

و حتى لو كانوا قلة ....... الا تعلم ان البروتستانت مذهب جديد على المسيحية مؤسسه و المنادى به هو القس الالمانى مارتن لوثر و متى نشأ ؟ انه فى القرن السادس عشر !!!!

اى بعد الف و ستمائة سنة من رسالة المسيح
و قد نشأ هذا المذهب اعتراضاً على التخلف اللذى اصاب المذهب الكاثوليكى مثل صكوك الغفران اللتى كانت اكبر العوبة لعبها البباوات على عقولكم المريضة فى التاريخ
و رفض البروتستانت الايمان بقداسة البابا و لكنهم لم يطبقوا هذا المبدأ الا فيما يخص صكوك الغفران فقط كما اجاز البروتستانت قراءة الكتاب المقدس لعامة المسيحيين بعد ان كان المعروف ان الكتاب المقدس لا يفهمه الا الباباوات ( قمة التخلف )

كما رفض البروتستانت الايمان بأسفار الأبوكريفا السبعة بعد ان كانوا جزءاً من الكتاب المقدس ( اليس هذا تحريف ) و نادى عدم الاعتراف بسلطة البابا وحق الغفران وبعض عبادات وطقوس الكنيسة الكاثوليكية كالعشاء الرباني وعبادة الصور وتقديس مريم، وعذاب المطهر، وعموم الأسرار الكنيسة.
و منع البروتستانت التبتل و اقروا بزواج القساوسة

هل تريد المزيد ايها الزميل فى هذا المضمار ؟



[QUOTE]وأنا بدورى أتحداك أن تأتى بإباحة الخمر والربا على يد بولس الرسول ...

المشكلة يا عزيزى لا تكمن فيمن اباح بل تكمن فى ماذا اباح ....... فهمت ؟

فى صحتك

اقصد تحياتى :loveya: