نرسل التهاني لشيعة علي بقتلاهم المائتين في مدينة الصدر معقل جيش الدَّجال الذي ولغ في دماء السنة دون ان يعترض أحد، والتهاني بحصار وزارة الصحة المسيطر عليها من الشيعة من مسلحين سنة في وضح النهار ردا على اختطاف السنة من وزارة التعليم العالي على يد مليشيات شيعية ، والتهاني بما ينتظر العراق من قتل وهرج.
نرسل لكم التهاني لرهانكم على إيران، والتهاني لقتلكم يوميا أكثر من مائة سني، والتهاني لرفضكم الاعتراف بوجود مقاومة عراقية ووصمها بالإرهاب، والتهاني لرسوبكم في الفيزياء (لكل فعل ردة فعل مساوية في القوة ومعاكسة في الاتجاه).
العراق جمجمة العرب، ولن يمسك برأسنا فارسي، وبغداد عاصمة العروبة، ولن تكون صفوية أبدا، والحارثي دونه خرط القتاد، ورغبتكم في إفناء السنة سيكون ثمنها فناؤكم.
هنيئا لكم، فقد حفر كل صفوي قبره بيديه.
أمريكا ترحل، والموت يحط رحاله، وعند الله تجتمع الخصوم.

(نرجو من كل من يريد التعليق الابتعاد عن الألفاظ الخارجة:) )