الأخ كادي كتب :
[QUOTE]وما أن انتهى هذا النداء ، حتى عادت ذاكرته
ثم كتب :
[QUOTE]لقد سمعته على سطح القمر عام 1969 م
69 + 30 = 99
يعني أن نيل أرمسترونغ سمع الأذان في القاهرة عام 1999 .
ثم يكمل الأخ كادي :
[QUOTE]وبعد فترة بسيطة أعلن إسلامه ، وصرّح في حديث صحفي
أنه أعلن إسلامه لأنه سمع هذا النداء بأذنيه على سطح القمر
وأخيراً يختم الأخ كادي :
[QUOTE]والصعود إلى القمر كان منتهى آمال "أرمسترونج" لذلك فضل
العلم الأكاديمي بعد ذلك واستقال من وكالة "ناسا" عام 1971 "

طبعاً القصة فبركة وتزوير من المواقع الإسلامية الإصولية وليس لها أي علاقة بالواقع .

الأخ كادي يقول :
[QUOTE]فإن كنت تبحث عن الحقيقة في هذا الزمن تحديدا فيجب عليك الجري وراءها بنفسك
لأن الحقائق غالبا ماتطمس وتخفى تبعا للمصالح
إذا كانت وكالة الفضاء الأمريكية تقول أن نيل أرمسترونغ قد قدم إستفالته عام 1971 ، ونقلت جميع وسائل الإعلام أنذاك هذا الخبر ، كما أن رجل الفضاء أرمسترونغ أعلن ذلك ، فبالله عليك عن أي حقيقة تتحدث ، وكيف بحثت عنها وكيف عرفتها ؟ .
أعطني مصدر واحد(ًصحيفة أمريكية مثلاً ) يعلن فيها أرمسترونغ سماعه للأذان أو يعلن إسلامه .
كيف تستطيع ناسا أن تطمس خبراً مثل هذاً .
لماذا لم يصرح أرمسترونغ لأي صحيفة إسلامية أو أي صحفة بالعالم عن المعجزة الرهبية اللتي سمعها على القمر ؟
لماذا لم يسافر أرمسترونغ إلى أي بلد في العالم لإعلان هذه الحقائق ؟
كيف تسطيع ناسا أن تغلق فم أرمسترونغ طوال هذه السنيين ؟
كيف إستطعت أنت أن تعرف "الحقيقة " التي طمستها نانسا ؟ .
أنت تعطي تفاصيل لما حدث لأرمسترونغ عندما سمع الأذان في القاهرة ( مثل :أراد أن يمضيَ الوقت به حتى يأتي الصباح ، لكنه كان يقرأ ولا يفهم شيئاً....... فنهض من فراشه وفتح النافذة وراح ينصت بكل جوارحه
ثم صاح بملء فيه : لا .. أنا لست مجنوناً .. لا أنا لست مجنوناً) ، فكيف عرفت تلك التفاصيل إن لم يتحدث بها أرمسترونغ بنفسه ، وإن تحدث فما هو المصدر ومتى ؟ .
أنت كتبت : "كيف يقول لي سميث أنني أصبت بالجنون؟؟" .
من هو سميث ؟ وماإسمه كاملاً ؟ أم أنه مجرد إسم أمريكي لزيادة حبكة القصة ؟ .
أنت كتبت :
[QUOTE]فصاح أرمسترونج في وجه صحفي يسأله عن جوابه على قرار فصله
من هذا الصحفي ؟ ما إسمه ؟ في أي صحيفة يعمل ؟ متى تم اللقاء ؟ وكيف عرفت به ؟ .

لا يوجد دليل واحد يثبت قصتك الخرافية الوهمية وأتحداك أمام الجميع أن تأتي بدليل واحد يثبت صحة روايتك .