بعد كل الضغوط التي تمارسها الحكومه المصرية علي الدوله العبريه من خلال ما تبثه القناه العاشره الاسرائيليه

يذهب السيد (الي مش فاكر اسمه ) رئيس المخابرات المصرية الي المغامرون الخمسه لطلب المساعده العاجله لتنفيذ عملية استشهادية مباركه ضد المدعو بن اليعازير . فيتم الاتفاق علي ان يذهب واحد من المغامرون للاراضي المحتله وبالتحديد القدس المحتلة وبالتحديد عند الحفريات التي تتم بجانب المسجد الاقصي . يري المغامر تلك الحفريات فتفور في دمه كل انواع الاصوليه والعدوانيه والصهوينيه والمهلبيه والملوخيه فيقرر تفجير نفسه في اولئك الذين تجرؤ بالتنقيب بجانب المسجد الاقصي. ونظرا لان ذكاء المغامرون وبالاخص المغامر الاستشهادي فقد فجر نفسه داخل المسجد الاقصي ايمان منه بالميدا القائل بيدي لا بيدي عمر ويبدا المسجد في الانهيار وتحتكر القناه السابعه المصريه البث علي الهواء مباشر ويتفاجا الجميع بردود الفعل العالميه المدينه لهذا الفعل الاجرامي ...
ولكن المفاجاه الكبري التي اذهلت العالم هيه صمت العالم السفلي او ما يقصد به العالم الاسلامي

لماذا هذا ما سنعرفه في الحلقه القادمه