Array
بابل: العرب أعداء ومرشحون للإرهاب





أما المغرب فبدا -كما قال مشاهد- أشبه بالمناطق الجبلية الوعرة في أفغانستان.
[/quote]

تضاريس منطقة ورزازات حيث استوديوهات السينما التي عرفت تصوير العديد من ابرز الاعمال السينمائية الهوليودية منذ اكثر من سبعين سنة غريبة و تجمع بين كل المتناقضات
يعني صحراء بكثبان رملية على قمم اطلسية تكسوها الثلوج على وديان خضراء وواحات على طول مصب نهر درعا
المخرج مارتن سكورسيزي وجد فيها شبها من جبال التيبت فصور بها بيوغرافيا الدالاي لاما في فيلمه كوندون
كما استغلها صحراءها صاحب لورنس ارابيا في تصوير فيلمه لشبهها بصحراء الحجاز و كذلك فعل العقاد في فيلم الرسالة الذي صور هناك ايضا
و من بين اشهر الافلام الاخرى التي صورت بورزازات : كلادياتور, المومياء , مهمة كيلوباترا , شاي في الصحراء , الاسكندر الاكبر ,جوهرة النيل و غيرها
الانتاج السينمائي الهوليودي بالمغرب يذر على خزينة الدولة ملايير كثيرة كما يفرض المركز السينمائي توظيف نسبة كبيرة من تقنييه في هاته الاعمال ويشارك فيها ايضا كومبارس محلي بالاضافة الى وحدات الجيش ان كان الانتاج يحتاج كومبارس حربي