Arrayهل لإنه الطبيب المتميز ابن العائلة العريقة الذي ترك كل ذلك خلفه و قاد التنظيم الذي اغتال رئيس بلده والذي بدوره قرر ان يتخلى عن استعمال القوة لتحرير فلسطين بعد ان انهك ذلك شعبه و موارد بلده في الوقت نفسه التي كانت تشتم من مليونيرات المنظمات الفلسطينية من فتح وغيرها. وكل ذلك من اجل ايمانه بقضية تحرير فلسطين.[/quote]

ماذا يفترض أن نفهم من كلامك ؟؟
الطريق إلى القدس يبدا من كابل ؟؟

هؤلاء مؤمنون بفكر سخيف حول إعادة الخلافة الاسلامية و توحيد المسلمين تحتها ............ للأسف ما زال هناك من يؤمن أن تفاهة الخلافة ستعود .... و قضية فلسطين لم يفعلوا شيئا اتجاهها سوى استغلالها من الناحية العاطفية لمكانة الاقصى في الاسلام ... قضية فلسطين عندهم وسيلة أكثر منها غاية، و أكبر دليل على ذلك أنهم لم يقوموا بشيء ضد إسرائيل بل على العكس 11 سبتمبر كانت إسرائيل أكبر مستفيد منها و زادت بطشها في الشعب الفلسطيني .

كونه ابن عائلة الظواهري لا يعنينا بشيء و كونه طبيب يفترض انه يعالج الناس بدلا أن يتفلسف عليهم و كونه ترك الجاه و النعيم فهذا شأنه الشخصي ....

Arrayوهو الذي ترك العز والجاه والنعيم في بلده ليعيش مطارداً في كهوف افغانستان بسبب ايمانه بقضايا انا اختلف معه جذرياً في اساليب معالجتها. كما اختلف معه جذرياً في معتقداته وافكاره.[/quote]

و هل هذا يفرض علينا ان نحترمه ؟؟ لأنه يعيش في كهوف افغانستان ؟؟ واضح ان اسلوبه غبي في معالجة هذه القضايا .. و واضح من النتائج .....

لقد اطاحوا لأميركا برجين ......... فأطاحت أميركا بالمقابل ببلدين ...... أفغانستان و العراق.

ماذا حقق هو و تنظيمه للإسلام او للمسلمين أو للقضية الفلسطينية حتى هذه اللحظة ؟؟ الاجابة لا شيء سوى المزيد من الاذى و الخراب ...

كيف كان حكم حلفائه الطالبانيين لأفغانستان ............ ؟؟ الم يكن من أسوا و اكثر أنظمة الحكم تخلفا في التاريخ الحديث ؟؟؟ تصور أنهم كانوا يمنعون المرأة من التعليم تحت مسمى الإسلام ؟؟ تصور انهم هدموا تماثيل بوذا الاثرية الضخمة باسم الاسلام ؟؟ لماذا قام تنظيمهم المتخلف باغتيال إنسان مثل احمد شاه مسعود و الذي كان يعتبر من اكبر محاربي السوفيات ؟؟
لم يأتي هؤلاء على العالم سوى بالخراب .........

Arrayولكن لم يخطر على بالي ان اصفه يوماً بالخنزير ولا اتوقع ان فلسطينيا يصفه بهذا الوصف وان كنت اتوقعه من كثير من الاسرائليين.[/quote]

الظواهري لا يجيد سوى الكلام الفارغ ........أتوقع ان الاسرائيليين يحبونه لانه و جماعته اعطوا الذريعة لليمينيين في أميركا ليبطشوا بالعالم اكثر ...... أتمنى أن لا يدنس كلمة فلسطين مجددا بذكرها على لسانه القذر ...