Array الحزب الاسلامي في تركيا ليس إسلاميا بمعنى الاحزاب الاسلامية[/quote]
نعم هو ليس إسلاميا ولا يستطيع أن يكون كذلك في ظل تلك القوانين الجائرة الظالمة التي أسس لها حبيبك أتاتورك الذي قام صاحبه جمال باشا بإبادة قرانا ومدننا في سورية.

Arrayفي اوروبا تجد الفلتان و تجد العلم و القانون[/quote]
اقرأ عن هارون الرشيد لتعرف العلم والقانون عند من كان http://www.bawazir.com/Abbasid-caliphate/h...-golden-age.htm

واقرأ عن جامعات بلاد الأندلس ثم تعال وتكلم:P

Arrayحسب قراءاتي لم يكن هو من امر بذبحهم بل فعلها قادة جيشه ردا على مذابح اليونان في مناطق ازمير[/quote]
ألم تقرأ ما نقلنا لك من تعيين الجزارين وزراء وقادة بعد ارتكابهم لتلك المصائب والطوام في حق العزل:what:

ثم ألست من نسب هذه المجازر للعثمانيين فعلام لا تعترف بخطئك وتقر بأنها من صنيع حبيبك كمال الذي لا علاقة له بأي كمال:blink:

Array لماذا نجح الاتحاديون في عزل محبوبتكم الخلافة ؟؟[/quote]
نجحوا كما نجح اليهود في احتلال فلسطين والعالم الإسلامي الكبير الذي يحكمه بنو علمان اليوم:flam:

Arrayألا يدل على ضعف الخلافة ؟؟[/quote]
لا شك في ذلك ولا ريب وإلا ما صار أتاتورك إلى السلطة:9:

Array ماذا فعل العثمانيون لبلدك مثلا ؟؟ ما هي أفضالهم عليكم حتى تحنوا لفترتهم المشؤومة ؟؟ من النواحي العلمية و الاقتصادية و الاجتماعية ؟؟[/quote]

العلمية:

1- مدرسة زقاق البريد في دمشق في عهد سليمان باشا العظم.
2- جامع وتكية المدرسة الخسروية في عهد الوزير خسرو باشا.
3- مساجد كثيرة بنيت في عصرهم ما لا أستطيع إحصاءها الآن ولا جمعها، ففي عهد الوزير الأعظم سنان باشا وحده بنيت منها ما يزيد عن الأربعين وعلى رأسها مسجد السنانية قرب باب الجابية، وهذه المساجد كانت منارة للعلم في ذاك العصر، يتعلم فيها الناس كافة العلوم.


الاقتصادية:

1- خان لا لا مصطفى باشا الذي يقوم مكانه سوق الهال حاليا.
2- خان الغرابين والنحاسين والعلبية في حلب في عهد محمد باشا دوق كين.
3- سوق الأروام في دمشق.
4- سوق باب البريد والقيسارية لأعمال التجار في عهد بهرام باشا.
5- سوق الحميدية، في دمشق، ولا زالت عدد من الأسواق تحمل أسماءهم حتى يومنا هذا.


الاجتماعية:

1- انتشار الطرق الحديثة في عصرهم والسكك الحديدية الرابطة بين الدول الإسلامية، وعلى وجه الخصوص العربية.
2- انتشار الموانئ والخطوط الملاحية، لا سيما في البصرة وعكا وبيروت والاسكندرية وبور سعيد، والتي ساهمت بشكل كبير في تمتين الصلات بين المسلمين.

وأما بالنسبة لآثارهم في فلسطين فهي الأعظم فيما أعلم على الإطلاق، وارجع إن شئت إلى كتاب: (كنوز القدس) الذي أصدرته منظمة المدن العربية في الكويت عام أربع وثمانين وتسعمائة وألف لترى العجب العجاب من فعل أولئك الأطياب، وأما عن الحرمين الشريفين فلا يستطيع إنسان إنكار جهودهم التي بذلوها في عمارتهما.